عبدالله الشتوي
New member

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:
فلا شك أن المواقع الاجتماعية قد أخذت حيزاً كبيراً من حياة الناس اليوم، واقتطعت جزءاً كبيراً من أوقاتهم.
ورغبة في الاستفادة من هذه المواقع في نشر العلم وبثه في العالمين، وفتح الباب لمن لم يكن لهم عضوية في الملتقى ليعلقوا ويسألوا ويضيفوا = جاءت فكرة إدراج تعليقات الفيسبوك أسفل مواضيع الملتقى.
وبرغم ما لهذه الفكرة من إيجابيات؛ إلا أن لها سلبيات لا تخفى، والمرجو أن تطغى إجابياتها على سلبياتها، وأن يوفق فريق الإشراف في دفع ما يمكن دفعه من تلك السلبيات.
ومما ينبغي التأكيد عليه؛ أن هذه الخدمة خاضعة لسياسات الملتقى، وأي تعليق يخالف تلك السياسات فسيتم استبعاده وحظر صاحبه من المشاركة.
ودمتم بخير..
الأربعاء 19 جمادى الأولى 1433