استفسار

إنضم
22 مارس 2012
المشاركات
3
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الإقامة
السودان /الخرطوم
السلام عليكم ورحمة الله
من هو أعلى القراء سندا الآن بعد الشيخ بكر الطرابيشي رحمه الله
وهل تعتبر إجازة الإقراء عن طريق الجوال أو الإنترنت
أنتظر منكم الإجابة
 
بسم الله الرحمن الرحيم. أعلى القراء اسنادا في العشر الصغرى هو الشيح مصباح إبراهيم علي ودن الدسوقي، وهو بمرتبة الشيخ بكري رحمه الله ، أما أعلى القراء بالعشر الكبرى فهو الشيح محمد عبدالحميد خليل الإسكندري، إلا أن الشيخ مصباح أعلى منه بمرتبة واحدة.
أما السؤال الثاني فأنا أرى - والعلم عندالله - انه لا حرج أن يقرأ الطالب على شيخه عبر التليفون إن تأكد الشيخ أن الطالب متقن وأمين، كأن قرأ قبل ذالك عليه مباشرة، أو قرأ قبل ذالك على شيوخ ءاخرين، وكذالك أن يتأكد الشيخ أن الطالب أمين ولا يخشى أن يقرأ القرءان من المصحف مثلا.
أما الإنترنت كبرنامج (الإسكيب) فهو أحسن من التليفون، لأنه يمكن للشيخ حينئذ أن يرى الطالب مباشرة.
تنبيه: كل هذا مجرد رأي فقط.
 
أما السؤال الثاني فأنا أرى - والعلم عندالله - انه لا حرج أن يقرأ الطالب على شيخه عبر التليفون إن تأكد الشيخ أن الطالب متقن وأمين، كأن قرأ قبل ذالك عليه مباشرة، أو قرأ قبل ذالك على شيوخ ءاخرين، وكذالك أن يتأكد الشيخ أن الطالب أمين ولا يخشى أن يقرأ القرءان من المصحف مثلا.
أما الإنترنت كبرنامج (الإسكيب) فهو أحسن من التليفون، لأنه يمكن للشيخ حينئذ أن يرى الطالب مباشرة.
تنبيه: كل هذا مجرد رأي فقط.
جزاك الله خيرا على قولك: "كل هذا مجرد رأي" ! و"مجردرأينا" أنه لا يصح مطلقا وفي أي الظروف، ولو توفرت الشروط التي اشترطها حسن الوراقي وزِيدَ عليها ضعفها وانضم إليها إقراء الشيوخ/ محمد عبد الحميد، وعبد الباسط هاشم والشيخ محمد نبهان مصري وغيرهم. إنه استرخاص الهجوم على المحظور بادعاء ضرورة غير موجودة. من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليزم شيخه، ليس من أجل البركة فقط بل من أجل الصحة أيضا.
 
بالفعل الضرورة غير موجودة ، مع توافر المواصلات ، وكثرة المقرئين في جميع المحافظات ، فلا تخلوا محافظة من مقرئ ، فلم اللجوء إلى هذه الوسائل ؟!
إن أراد علو السند فماذا يضره لو سافر ومكث عند الشيخ شهرا أو اثنين ؟!

هذا بالنسبة لإجازة القرآن ، أما المتون العلمية فلا ( أرى ) بها بأسا .
 
جزاك الله خيرا على قولك: "كل هذا مجرد رأي" ! و"مجردرأينا" أنه لا يصح مطلقا وفي أي الظروف، ولو توفرت الشروط التي اشترطها حسن الوراقي وزِيدَ عليها ضعفها وانضم إليها إقراء الشيوخ/ محمد عبد الحميد، وعبد الباسط هاشم والشيخ محمد نبهان مصري وغيرهم. إنه استرخاص الهجوم على المحظور بادعاء ضرورة غير موجودة. من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليزم شيخه، ليس من أجل البركة فقط بل من أجل الصحة أيضا.
بارك الله فيك شيخنا لكن الضرورة تأتي أحيانا، فما الحرج أن يقرأ عليك تلميذك الذي تاكدت من حفظه وإتقانه عبر التليفون إن سافر أو سافرتَ قبل إتمام القراءة بأجزاء قليلة؟ وما الفرق بين هذا وبين القراءة على الشيخ الضرير؟
 
بالفعل الضرورة غير موجودة ، مع توافر المواصلات ، وكثرة المقرئين في جميع المحافظات ، فلا تخلوا محافظة من مقرئ ، فلم اللجوء إلى هذه الوسائل ؟!
.
جزاك الله خيرا يا شيخ أحمد إن كانت محافظات مصر -حرساها الله - لا تخلوا من المقرئين فهناك محافظات كثيرة بل عواصم لا يوجد فيها أي مقرئ.
ثم قولك (بالفعل الضرورة غير موجودة ) يحتاج إلى وقفة. فما ذا تفعل لو قال لك شيخك الذي كنتَ تقرأ عليه العشر الكبرى أنه عزم على السفر إلى دولة بعيدة وأنه لن يعود ... ألا تطلب منه أن تقرأ عليه - ما تبقى - عبر التليفون أو الإسكيب (إن لم يكن على مذهب الشيخ محمد الحسن حفظه الله؟؟)
 
فما الحرج أن يقرأ عليك تلميذك الذي تاكدت من حفظه وإتقانه عبر التليفون إن سافر أو سافرتَ قبل إتمام القراءة بأجزاء قليلة؟ وما الفرق بين هذا وبين القراءة على الشيخ الضرير؟
فما الحرج أن يكمله على شيخ آخر ؟ أو يبتدئ ختمة أخرى عليه ؟
أما الفرق بين هذا وبين القراءة على شيخ ضرير فهو الفرق بين الصلاة وراء إمامك في مسجد واحد ولحظة واحدة وبين الصلاة وراء إمام عن طريق التلفاز في حلقة معادة
 
فما الحرج أن يكمله على شيخ آخر ؟ أو يبتدئ ختمة أخرى عليه ؟
أما الفرق بين هذا وبين القراءة على شيخ ضرير فهو الفرق بين الصلاة وراء إمامك في مسجد واحد ولحظة واحدة وبين الصلاة وراء إمام عن طريق التلفاز في حلقة معادة
أضحك الله سنك (اجعلها حلقة مباشرة !!!)
لا شك أن الفرق ليس بهذا الدرجة يا شيخنا، وأظن أنك تخاف من التشويش الذي يحصل لخطوط التليفونات (خاصة في قارتنا الحبيبة) وعلى كل حال فالمسألة تحتاج إلى فتوى جماعية من أهل هذا الفن.
 
أضحك الله سنك (اجعلها حلقة مباشرة !!!)
لا شك أن الفرق ليس بهذا الدرجة يا شيخنا، وأظن أنك تخاف من التشويش الذي يحصل لخطوط التليفونات (خاصة في قارتنا الحبيبة) وعلى كل حال فالمسألة تحتاج إلى فتوى جماعية من أهل هذا الفن.
لو نظرت إلى ما حولك لن تجد أحدا من أهل الجد وصدق النية يعدم شيخا متقنا يقرأ عليه. لا يماري غير هازل في أن "العرض" في القراءات أكثر من "الطلب". إنك لو احتجت إلى المقرئين وفّرْنا لك المطلوب، وبالكمية المرقومة في ورقة الطلب، ولكن إذا طلبت تلامذة على أدنى مواصفات الجدية لن نضمن لك إلا تسليم أقل من 1% بعد مدة ستة أشهر لدراسة السوق.
سيدي الصومالي: حتى لو كان خط الهاتف في غاية الصفاء، وانعدمت كلفة الاتصال، وكانت أذن الشيخ في غاية الحساسية في التقاط الأصوات وتمييزها، وكان صوت الطالب أنقى وأوضح من التسميع المباشر، فإن التسميع عن طريق الهاتف عبث، ومن اللمم، ولا توجد ضرورة تدفع إليه. إن الراغبين في القراءة عن طريق الهاتف كانوا سائرين إلى الله على متن طريق اسمه [القرآن] ثم وقعوا ضحايا بلطجية اسمها: [قرأ على فلان]، فماتوا ولم يصلوا إليه، رحمهم الله ! آمين !
 
بارك الله فيك شيخنا الحبيب، فانا لست ممن يجادل عن حقوق طلبة الإسكيب أو الهواتف - إن صح التعبير - ولكني أتكلم عن من سافر عنه الشيخ قبل الختم فاحتاج إلى إتمام القراءة ولم يتيسر له السفر مع الشيخ، فلا شك أن التليفون أسهل عندئذ من استئناف القراءة على شيخ ءاخر، وخاصة إن كانت القراءة بالعشر، وأنا لا أرى أي مانع لأن الشيخ اطمئن على أداء تلميذه.
وكذالك من أراد أن يحصل إجازة - ولو بعضية - من شيخ عالى السند فأراد أن يقرأ عليه عبر الوسائل الحديثة فلا أرى أي بأس، إن كان الطالب تلقى القرءان من شيخ مباشرة قبل ذالك.
أما الطالب الجديد الذي لم يقرأ على شيخ قط، فأنا معك ومستعد أيضا لتأسيس منظمة لمكافحة ذالك. وعلى كل فإن هذه المسألة -يا شيخنا- تحتاج إلى إجماع من أهل العلم لأن القرءان لا يقبل كلمة [أرى] فأسأل الله تعالى أن يغفر لنا خطايانا اللهم آمين
 
جزاك الله خيرا يا شيخ أحمد إن كانت محافظات مصر -حرساها الله - لا تخلوا من المقرئين فهناك محافظات كثيرة بل عواصم لا يوجد فيها أي مقرئ.
ثم قولك (بالفعل الضرورة غير موجودة ) يحتاج إلى وقفة. فما ذا تفعل لو قال لك شيخك الذي كنتَ تقرأ عليه العشر الكبرى أنه عزم على السفر إلى دولة بعيدة وأنه لن يعود ... ألا تطلب منه أن تقرأ عليه - ما تبقى - عبر التليفون أو الإسكيب (إن لم يكن على مذهب الشيخ محمد الحسن حفظه الله؟؟)

وجزاك بمثله أخي العزيز الصومالي .

تقول ماذا يفعل من عزم شيخه على السفر ؟

أجيبك بما فعلته أنا , يا عزيزي ؛ سافرت وتركت شيخي في دمياط وأنا أقرأ عليه العشر الصغرى , لا الكبرى , ولم يخطر ببالي يوما أن أكمل عليه من خلال الهاتف , مع عدم كلفة الاتصالات , كل ما في الأمر أني بحثت عن شيخ آخر , والسلام .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتابع هذا الموضوع من بدايته ، ولكن بحسب رأيكم الذي جنحتم إليه ماذا تفعل النساء مع ندرة المقرئات وخاصة المجازات بالعشر : هل ترتحل بمحرمها بحثا عن شيخة مقرئة ؟
 
بحسب رأيكم الذي جنحتم إليه ماذا تفعل النساء مع ندرة المقرئات وخاصة المجازات بالعشر : هل ترتحل بمحرمها بحثا عن شيخة مقرئة ؟
يفعلن ما كن يفعلن قبل وجود الهاتف والاسكايب "مع ندرة المقرئات وخاصة المجازات بالعشر" أو أكثر أو بالسبع.
 
يفعلن ما كن يفعلن قبل وجود الهاتف والاسكايب "مع ندرة المقرئات وخاصة المجازات بالعشر" أو أكثر أو بالسبع.
عذرا يا شيخ محمد : قد ضيقتم أمرا واسعا ، والنبي صلى الله عليه وسلم ما خير بين أمرين إلا واختار أيسرهما ، ولا دليل على حرمة الإقراء عبر وسائل الاتصال الحديثة ، وخصوصا وأن هناك من أهل العلم من يجيزها ويقرها وقد يدخلها في باب المصالح المرسلة .
هذا أولا ، وثانيا : عندما بحثت عن شيخة مجازة عندنا في دمياط لأتلقى عنها قراءة عاصم وجدت وقتها القليل منهن ولكن يومهم بسنة ولم أجد وقتها شيخة مجازة بالعشر ، فلم يكن مني إلا أن أخذت الإجازة من الشيوخ الرجال ، ولكن غيري قد لا يسمح لها بذلك ، وقد لا تجد حتى من يعلمها في محيطها ، وكثير من النساء لا تخرج من البيوت إلا لضرورة فلماذا نضيق عليهن ؟؟؟
والأمر يرجع إلى المجيز وحرصه على الإتقان ، وإلا فهناك من ارتحلوا طلبا للسند العالي وتعدد المشايخ وقد لا تجد عندهم إتقان من تعلم على سكايبي أو عن طريق الهاتف ، وما أكثر المجازين في زماننا وما أندر المتقنين ، وإنا لله وإنا إليه راجعون .
 
عذرا يا شيخ محمد : قد ضيقتم أمرا واسعا ، والنبي صلى الله عليه وسلم ما خير بين أمرين إلا واختار أيسرهما ، ولا دليل على حرمة الإقراء عبر وسائل الاتصال الحديثة ، وخصوصا وأن هناك من أهل العلم من يجيزها ويقرها وقد يدخلها في باب المصالح المرسلة .
هذا أولا ، وثانيا : عندما بحثت عن شيخة مجازة عندنا في دمياط لأتلقى عنها قراءة عاصم وجدت وقتها القليل منهن ولكن يومهم بسنة ولم أجد وقتها شيخة مجازة بالعشر ، فلم يكن مني إلا أن أخذت الإجازة من الشيوخ الرجال ، ولكن غيري قد لا يسمح لها بذلك ، وقد لا تجد حتى من يعلمها في محيطها ، وكثير من النساء لا تخرج من البيوت إلا لضرورة فلماذا نضيق عليهن ؟؟؟
والأمر يرجع إلى المجيز وحرصه على الإتقان ، وإلا فهناك من ارتحلوا طلبا للسند العالي وتعدد المشايخ وقد لا تجد عندهم إتقان من تعلم على سكايبي أو عن طريق الهاتف ، وما أكثر المجازين في زماننا وما أندر المتقنين ، وإنا لله وإنا إليه راجعون .
سيدتي الفاضلة حفظكِ الله وأيدكِ وفتح عليكِ وأفاض عليكِ من رحماته وبركاته وقادكِ إلى التوفيق
سيدتي الكريمة : الأمر ليس مسألة اختيار حتى نختار أيسرهما، ولو خُيّرنا لا اخترنا أيسر الأمرين، لكن الأمر أمر صحة وعدم صحة. ومعلوم أن تحريم الشيء يحتاج إلى نص وثيق. وقد قلنا فيما سبق - أنا والصومالي - بأن ما نقوله "مجرد رأي"، وعليه فخذيه "مجرد رأي"، وتصرفي بعد ذلك كما ترين ولكِ من الله التوفيق.
إن أجازه بعض العلماء القراءة والإقراء عن طريق الهاتف وأدخلوه في باب "المصالح المرسلة" فنحن نراها من "المفاسد المرسلة" لعدم ضرورة تدعو إليها.
أما ما ذكرتِ من ندرة المقرئات فأمر مؤسف، لكنه لايكفي تبريرا للقيام بما أراه غيرَصحيح.وأرى أنكِ، بقراءتك على شيخ متقن، تصرفت على الوجه الصحيح. ذلك لأني لا أرى وجه المرأة ولا صوتها عورة. وعليه فلا أرى مانعا من قراءتها على شيخ متقن مهما كان عمره ووصفه.
ثم إن قراءة المرأة على الرجل عن طريق الهاتف أو الإسكايب يعني، أيضا، وجوب وجود ذي محرم، وإلا فإن كل ما يمكن أن يحدث عند حضورها شخصيا يمكن أن يحدث عند قراءتها عن الطريقين المذكورين، ألم يقل أحمد شوقي:
نظرة فابتسامة فسلام = فكلام فموعد فلقاء
ضعي مكان "نظرة" "همسة".
آخر ما يرد في أذهان من يستحقون الإقراء هو هذه الأمور التي يتخوف منها بعض الناس. وترين أنه، من وجهة نظري الشخصية، لا فرق بين المرأة والرجل في القراءة والإقراء.
أما ذكرتِ من أن "هناك من ارتحلوا طلبا للسند العالي وتعدد المشايخ وقد لا تجد عندهم إتقان من تعلم على سكايبي أو عن طريق الهاتف" فلا ندلي برأينا في ذلك لأنه من باب الاحتمال، وإلا فإن المتعلم عن طريق الهاتف أحق بالضعف. أما حزنك التي عبرت عنه بقولك: "وما أكثر المجازين في زماننا وما أندر المتقنين" فنهدئك بما يلي: لو كان الهاتف والإسكايب يستطيعان أن يجعلا أكثريةَ المجازين متقنين برفع نسبة "الحرص على الإتقان" عند الشيوخ والطلاب ولو إلى مستوى 60% فقط فأنا أوجبهما بنص سورة الحج.
 
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اما القراءة عبرة النت مع رؤية الشيخ فلا بأس أما التلفون أو بدون رؤية الشيخ فلا تقبل لان الشيخ لا يرى شفاه القارئ فربما يسقط الاشمام و ما ادراه ثم يجب متابعة الشفاه ليرى اتمام حركات القارئ و هو موضوع غفل عنه الكثيرون
 
اما القراءة عبرة النت مع رؤية الشيخ فلا بأس أما التلفون أو بدون رؤية الشيخ فلا تقبل لان الشيخ لا يرى شفاه القارئ فربما يسقط الاشمام و ما ادراه ثم يجب متابعة الشفاه ليرى اتمام حركات القارئ و هو موضوع غفل عنه الكثيرون
هل يعني هذا أنه لا يقبل القراءة على الضرير لأنه لا يرى الإشمام واتمام الحركات، وكذا قراءة المنتقبة على الشيخ؟؟
 
السلام عليكم

كيف نرتقى بمستوى الاتقان عند الطلبة بارك الله فيكم ؟
هذا سؤال أسأله يوما بعد يوم كم من مجاز بغير حق هذه الأيام وكم من متصدر أيضا ؟
ولماذا بعض المشايخ يريدون الطالب أن يأتي جاهزا يأتي فقط للعرض والإجازة ولا يوجد حرف يتعلمه من الشيخ ؟ لما وصل الحال هكذا بارك الله فيكم ؟
أرجو المشاركة بأفكار من مشايخنا الكرام للقضاء على هذه الأمور
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا اقول لا يصح إجازة الضرير فعادة الضرير سمعه اقوى ممن يبصر فيميز الاشمام لانه الاشمام مهما حاولت لا بد ان يكون له صوت خفي يميز المتقنون من غيرهم (سبحان الله يأحذ شيء و يعطي شيء اخر) , أما المبصر فالافضل المشافه و الا لذهب علم المشافه و اجز كل واحد بالتلفون من غير ملاقاة و هذه عندي أجازة ضعيفة و ليس مردودة
 
عودة
أعلى