عبدالفتاح باقاسي
New member
جاء في تفسير المنتصر الكتاني :
يخبرنا جل جلاله بأن النوم وفاة، وأن الموت وفاة، يقول الله تعالى: ((اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا)) أي: الله يستوفي أجلها وحياتها، فالتي ماتت يمسكها ولا يعيدها، والتي سبق في علمه أنها ستبقى يرسل لها روحها إلى أجل مسمى عنده، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (النوم كالموت والصحو كالبعث)، ونحن عندما ننام كأننا متنا، فهو شبيه بالموت من حيث فقد الشعور والإحساس والإدراك، واستيقاظنا من نومنا كالبعث عند القيام للحشر والعرض على الله.
(276/ 2، بترقيم الشاملة آليا)
السؤال هو أين ورد هذا الحديث (النوم كالموت والصحو كالبعث)
وهل هو حديث في الأصل ؟
لأني قمت بالبحث ولم أجد له أثرا أبدا
يخبرنا جل جلاله بأن النوم وفاة، وأن الموت وفاة، يقول الله تعالى: ((اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا)) أي: الله يستوفي أجلها وحياتها، فالتي ماتت يمسكها ولا يعيدها، والتي سبق في علمه أنها ستبقى يرسل لها روحها إلى أجل مسمى عنده، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (النوم كالموت والصحو كالبعث)، ونحن عندما ننام كأننا متنا، فهو شبيه بالموت من حيث فقد الشعور والإحساس والإدراك، واستيقاظنا من نومنا كالبعث عند القيام للحشر والعرض على الله.
(276/ 2، بترقيم الشاملة آليا)
السؤال هو أين ورد هذا الحديث (النوم كالموت والصحو كالبعث)
وهل هو حديث في الأصل ؟
لأني قمت بالبحث ولم أجد له أثرا أبدا