استشارة فنية في ضبط مشرقي لمصحف ورش ...

إنضم
9 فبراير 2009
المشاركات
92
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
الإقامة
مصر
الموقع الالكتروني
www.alwa7y.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستأذنكم أن أدخل في الموضوع مباشرة دون مقدمات طويلة ...
في مصاحف المغاربة برواية ورش يضبطون همزة الوصل بوضع جرة فوق الألف إذا كان ما قبلها مفتوحا وتحت الألف إذا كان ما قبلها مكسورا ووسط الألف إذا كان ما قبلها مضموما ويضعون نقطة لبيان كيفية الابتداء بهمزة الوصل فتكون فوق الألف إذا كان الابتداء بالفتح وتحت الألف إذا كان الابتداء بالكسر وأمام الألف إذا كان الابتداء بالضم.
وساوى المغاربة بين همزة الوصل والهمزة المنقولة لأن كلا منهما تسقط في الوصل وتثبت في الابتداء, فجعلوا علامة الهمزة المنقولة نفس علامة همزة الوصل وموضعها في نفس موضع النقطة الدالة على الابتداء بهمزة الوصل.

أما المشارقة فيضبطون همزة الوصل بوضع رأس صاد صغيرة فوق الألف مهما كان حركة ما قبلها, ولا يضعون ضابطا للابتداء بهمزة الوصل, وليس في رواية حفص نقل للهمزة.

والسؤال الآن :
أكتب الآن مصحفا لورش, بضبط همزة الوصل بوضع رأس صاد صغيرة فوق الألف كالمشارقة, وبوضع العلامة الدالة على كيفية الابتداء بهمزة الوصل كالمغاربة (أي مزيج من المذهبين) ...
فكيف ترون أن أضبط الهمزة المنقولة ؟؟؟
هل بنفس علامة همزة الوصل (رأس الصاد الصغيرة) بما أنهم يساوون بين همزة الوصل والهمزة المنقولة ؟؟ ويكون موضعها فوق الألف ...
أم أضبطها كما يضبطها المغاربة بوضع جرة يختلف موضعها حسب حركتها ابتداءً ؟؟

أيهما أفضل في رأيكم ؟؟
 
سبحان الله ...
235 مشاهدة دون رد واحد ؟!!

هل لصعوبة السؤال أم لغرابته أم لسذاجته أم لعدم أهميته ؟؟!!
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
والسؤال الآن :
أكتب الآن مصحفا لورش, بضبط همزة الوصل بوضع رأس صاد صغيرة فوق الألف كالمشارقة, وبوضع العلامة الدالة على كيفية الابتداء بهمزة الوصل كالمغاربة (أي مزيج من المذهبين) ...
فكيف ترون أن أضبط الهمزة المنقولة ؟؟؟
هل بنفس علامة همزة الوصل (رأس الصاد الصغيرة) بما أنهم يساوون بين همزة الوصل والهمزة المنقولة ؟؟ ويكون موضعها فوق الألف ...
ما العمل عند اجتماع الصلة ونقطة الابتداء في المكان في هذا النوع من الضبط؟ هل الصلة هي التي تلي الألف؟ أو نقطة الابتداء؟
المساواة بين همزة الوصل والهمزة المنقولة في شكل الجرة فقط وهناك فرق بينهما وهو أن جرات الوصل تكون معها نقطة الابتداء -وإن اختلفا في المكان- بخلاف جرات النقل.
إذا تم ضبطه بالمقترح المذكور سيكون المصحف كله ألفات وصل
وسيسصعب التفريق بين الهمزة المضمومة والمفتوحة والمكسورة في النقل لأن مكان العلامة واحد.
أم أضبطها كما يضبطها المغاربة بوضع جرة يختلف موضعها حسب حركتها ابتداءً ؟؟
أيهما أفضل في رأيكم ؟؟
هذا هو الضبط المناسب.
والله أعلم
 
حياكم الله شيخنا الفاضل المفضال / مدثر خيري ...

هذا هو الضبط المناسب.
والله أعلم

إذن ترون ألا أساوي بين ألف الوصل والهمزة المنقولة ... فأجعل علامة راس الصاد الصغيرة للوصل فقط وأقرنها بعلامة النقطة الدالة على كيفية الابتداء حسب حركتها , وأجعل علامة الجرة للهمزة المنقولة بنفس الكيفية التي في مصاحف المغاربة ...
عن نفسي أميل إلى ذلك ... فهل هو ذاك ؟؟
 
قمت في المصاحف التي أعمل عليها باعتماد الجرة في حالة الهمزة المنقولة فقط، واعتمدت علامة الصلة للألف الموصولة دوما إلا في حالة النقل السابقة أو في حالة التخلص من التقاء الساكنين كأن يكون قبلها تنوين، فاستعملت الجرة للدلالة على التخلص بالضم مثلا.
والجمع بين علامتي الصلة - عند المشارقة - والابتداء فيه فكرة جديدة - بالنسبة لي -، لكنها تقلل فائدة المعرفة المتحصلة من وضع جرة الصلة؛ إذ إن علامة الصلة لا تدل على الصلة بالضم أو الفتح أو الكسر.

إن أردت استعمالهما معا - علامة الصلة ونقطة الابتداء - فعليك أن تراجع الجهة التي ستجيز المصحف، فلا تكتف بالسؤال ههنا، فربما تجد الأمر هنا على الإباحة والإمكانية ولكن عندما تعتمد المصحف تجد الجهة المجيزة ترفض هذا المنهج.
 
حياكم الله أخي / بدر عرابي, وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم ...
عرفت مؤخرًا أنك تعمل - مثلي - على إصدار مصاحف للقراءات, ولو علمتُ من البداية لما بدأت في مشروعي ولاتصلت بك للتعاون معًا ولتوفير الوقت والجهد على كلينا, ولكني لم أعلم إلا منذ شهرين تقريبًا وقد شارفت على الانتهاء من عمل بدأت فيه منذ سنوات ...
وعلى الله قصد السبيل ...

والجمع بين علامتي الصلة - عند المشارقة - والابتداء فيه فكرة جديدة - بالنسبة لي -، لكنها تقلل فائدة المعرفة المتحصلة من وضع جرة الصلة؛ إذ إن علامة الصلة لا تدل على الصلة بالضم أو الفتح أو الكسر.

نعم علامة الصلة هنا لا تدل على حركة ما قبلها, لأني استغنيت عنها بحركة الحرف نفسه, وإن كان تنوينا فقد استخدمت علامة للتنوين المحرك اقتبستها من مصحف بروني (دار السلام) برواية شعبة, فهي من استحداث د/أشرف محمد فؤاد. وأراها أصلح وأفيد.

إن أردت استعمالهما معا - علامة الصلة ونقطة الابتداء - فعليك أن تراجع الجهة التي ستجيز المصحف، فلا تكتف بالسؤال ههنا، فربما تجد الأمر هنا على الإباحة والإمكانية ولكن عندما تعتمد المصحف تجد الجهة المجيزة ترفض هذا المنهج.

لم أفهم ما تقصدون أخي الفاضل !
أولا : إن كان المصحف للنشر الإلكتروني فقط, فهل لابد من جهة مختصة تجيزه ؟؟
ثانيا : اقتران علامة الصلة مع نقطة الابتداء ليس جديدًا فهو الذي عليه العمل في مصاحف المغاربة, فكأني أستخدم مذهب المغاربة لكن الفارق أن علامة الصلة هي العلامة المشرقية.
 
عرفت مؤخرًا أنك تعمل - مثلي - على إصدار مصاحف للقراءات, ولو علمتُ من البداية لما بدأت في مشروعي ولاتصلت بك للتعاون معًا ولتوفير الوقت والجهد على كلينا, ولكني لم أعلم إلا منذ شهرين تقريبًا وقد شارفت على الانتهاء من عمل بدأت فيه منذ سنوات ...
وعلى الله قصد السبيل ...



نعم علامة الصلة هنا لا تدل على حركة ما قبلها, لأني استغنيت عنها بحركة الحرف نفسه, وإن كان تنوينا فقد استخدمت علامة للتنوين المحرك اقتبستها من مصحف بروني (دار السلام) برواية شعبة, فهي من استحداث د/أشرف محمد فؤاد. وأراها أصلح وأفيد.



لم أفهم ما تقصدون أخي الفاضل !
أولا : إن كان المصحف للنشر الإلكتروني فقط, فهل لابد من جهة مختصة تجيزه ؟؟
ثانيا : اقتران علامة الصلة مع نقطة الابتداء ليس جديدًا فهو الذي عليه العمل في مصاحف المغاربة, فكأني أستخدم مذهب المغاربة لكن الفارق أن علامة الصلة هي العلامة المشرقية.

- وفقك الله لما يحب ويرضى، واستكمل عملك فلا ضير من كثرة البرامج والأعمال التي تخدم كتاب الله، وأنا تحت أمرك فيما تريد من تواصل.

- حتى لو كان البرنامج أو العمل للنشر الإلكتروني فإن الاتكاء على جهة مجيزة أو راعية للعمل يجعله ذا مصداقية وتقدير، والأمر هين، فقط تواصل مع إحدى الجهات العلمية المجيزة أو أحد المشايخ ذي الخبرة والدراية وأطلعه على الأمر واسمع لتوجيهاته.

- قصدت من كلامي أن المغاربة يستخدمون جرة الصلة مع نقطة الابتداء، والمشارقة يستخدمون علامة الصلة - رأس الصاد - وحدها، أما الجمع بين رأس الصاد ونقطة الابتداء فهو جديد علي لا أعرفه ولم أره في مصحف مطبوع.

- حبذا لو وضعت علامة التنوين المتحرك، فلدي مصحف بروناي ولم أر فيه في السابق العلامة المقصودة.

وفقك الله لما يحب ويرضى، وكلما تواصلت مع أهل الاختصاص كان أسلم للعمل وأكثر إفادة.
وحبذا لو عرضت بعض النماذج من عملك.

بارك الله لك.
 
مصحف بروني برواية حفص ليس به العلامة المذكورة ... تجدها في مصحف رواية شعبة لأنه صدر بعد مصحف حفص.
قريبًا إن شاء الله أنشر نماذج من العمل أو ربما العمل نفسه !
 
حياكم الله شيخنا الفاضل المفضال / مدثر خيري ...



إذن ترون ألا أساوي بين ألف الوصل والهمزة المنقولة ... فأجعل علامة راس الصاد الصغيرة للوصل فقط وأقرنها بعلامة النقطة الدالة على كيفية الابتداء حسب حركتها , وأجعل علامة الجرة للهمزة المنقولة بنفس الكيفية التي في مصاحف المغاربة ...
عن نفسي أميل إلى ذلك ... فهل هو ذاك ؟؟
نعم بارك الله فيك
 
السلام عليكم ... وبارك الله فيكم جميعاً
وجدت من خلال بحثي في الماجستير بالمقارنة بين الاصطلاحات الضبطية في المصاحف أن اصطلاحات المغاربة أدق في باب همزة الوصل ، أما في باب تخفيف الهمز فلا نستطيع الحكم ؛ إذ لا يوجد في مصاحف المشارقة - وهي برواية حفص - إلا موضع ( أءعجمي ) وعلامته على ما يوافق مصاحف المغاربة .
أما في همزة الوصل فنجد عشر صور في مصاحف المغاربة تقابلها صورة واحدة عند المشارقة !!! مما يدل على دقة الاصطلاح الضبطي عند المغاربة في هذا الباب .
وقد قاسوا اصطلاح الهمزة المنقولة على اصطلاح همزة الوصل لتشابههما نطقاً ، مع التفريق في اصطلاح التسمية وفي اصطلاح الضبط ؛ ففي اصطلاح التسمية هذه جرة وتلك صلة ، وفي اصطلاح الضبط اكتفوا في المنقولة بالجرة دون علامة الابتداء ؛ لسببين : أولهما : للتفريق فيعلم أن هذه نقل وتلك وصل ، وثانيهما : لعدم الحاجة لعلامة الابتداء لأن حركة الابتداء هي نفسها الحركة المنقولة التي تدل عليها الجرة .
وتظهر فائدة الصلة و الجرة في المواضع التي لا يكون الحرف السابق للهمزة فيها مصوراً في الرسم ؛ فمثال الأولى : ( مسحورا انظر ) ( خبيثة اجتثت ) ومثال الثانية : ( ألم احسب الناس ) .
ومن أراد الجمع بين اصطلاحات المشارقة والمغاربة في مصحف واحد فله ذلك على ألا يكون اعتباطاً أو تعصباً ، بل على أساس علمي رصين مبني على دلالة الاصطلاح الضبطي على الظاهرة النطقية ، واختصاصه بها .. ولا ينازع في اختيار مذهب المغاربة في باب الوصل والنقل إلا مكابر !
ثم إن الجمع بين علامة الصلة المشارقية وعلامة النقل المغاربية فيه من التناقض والمفارقة ما يدعو إلى عدم جوازه عقلاً قبل رفضه علماً ؛ لأن إحداهما منقاسة على الأخرى ، والأعجب أن المقاس عليها اختفت والمقاسة هي الباقية !!!
وهذ الصنيع يذكرني بصنائع مشابهة وقعت في مصاحف معاصرة جمعت هي أيضاً بين المدرستين على جهل ! ومثاله ما حدث في بعض المصاحف المشارقية المكتوبة برواية قالون ومنها مصحف التجويد المزركش بالألوان ، وقد خصصت في نقد ألوانه مطلباً في رسالتي من عشر صفحات ، والمسألة المساقة هنا في غير مبحث الألوان . فقد جعل همزة القطع المضمومة المصورة ألفاً فوق الألف ، وجعل همزة الوصل المضمومة وسط الألف !!! وهاهنا تسكب العبرات !!! أليست همزة الوصل مقيسة على همزة القطع ؟! ألم تجعل في وسط الألف بلا حركة إشارة إلى أنها كهمزة القطع المضمومة حال الابتداء ؟! فكيف سيقيسها القارئ على معدوم ؟! وكيف سيعرف حركتها عند الابتداء مع غياب المقاس عليه في المصحف ذاته ؟!
 
سيدي الفاضل وأستاذنا الجليل / أبو لقمان ...


السلام عليكم ... وبارك الله فيكم جميعاً


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بوركتم وطبتم وطاب ممشاكم, وتبوأتم من الجنة منزلا ...


اسمحوا لي أن أستفيد من علمكم بالتعليق على مداخلتكم القيمة ...


وجدت من خلال بحثي في الماجستير بالمقارنة بين الاصطلاحات الضبطية في المصاحف أن ..........


هل من نسخة من رسالتكم على الشبكة يمكن تحميلها لنسفيد منها ؟؟


ثم إن الجمع بين علامة الصلة المشارقية وعلامة النقل المغاربية فيه من التناقض والمفارقة ما يدعو إلى عدم جوازه عقلاً قبل رفضه علماً ؛ لأن إحداهما منقاسة على الأخرى ، والأعجب أن المقاس عليها اختفت والمقاسة هي الباقية !!!


هل لي - شيخنا الفاضل - أن أطمع في مزيد من التوضيح لسبب اعتراضكم ؟؟ ولماذا رأيتم في هذا الصنيع تناقضا وربما جهلا ؟؟!
ما الضير في أن تضبط الصلة بعلامة رأس الصاد الصغيرة كالمشارقة, وأن تضبط الهمزة المنقولة بعلامة الجرة كالمغاربة ؟؟


وهل بقولكم أن هذا لا يجوز عقلا وعلمًا نفهم أن من يريد أن يضبط الصلة كالمشارقة فعليه أيضا أن يضبط الهمزة المنقولة بنفس العلامة من وجهة نظركم ؟؟
 
السلام عليكم
أخي حازم ... قد استقر العمل ومنذ قرون خلت وأجمع علماء الضبط والرسم والمجامع القرآنية في العالم الإسلامي على وجوب اتباع مذهب مدرسة واحدة في ضبط المصحف، وهذا أمر لا يجادل فيه أحد فانظره في مظانه ومصادره.
وإن نجاح أي مشروع قرآني رهين بمدى مباركة الشيوخ وتزكيتهم له، ثم بدعم الجهات العلمية المتخصصة، واستجازة أهل الفن الراسخين، وبذلك يمتلك المشروع قوة علمية تبوئه الصدارة ويكون له النفع العام والخاص.
والمشاريع التي أتوقع أن يكون لها صدى واسع وخدمة جليلة كثيرة إذا كنا نتحدث عن مصحف ورش، ذلك أن رواية ورش لم تبرمج في برامج النشر الحاسوبي إذا ما استثنينا المصحف على الوورد المنتشر على الشبكة، فهذا باب لمشروع عظيم لم يسبق إليه، ولا زلنا ننتظر من يفتح الله على يديه لخدمة رواية ورش حاسوبيا، ويجعل المصحف الذي ذكرته في برنامج بخصائص مصحف المدينة للنشر الحاسوبي أو بخصائص المصحف العثماني لمبرمجه أحمد الجاسر.
فإذا كنت أخي حازم مجتهدا فاجتهد في هذا المشروع، والإخوة في الملتقى مستعدون للتعاون وتقديم الاستشارة كل من مجاله، والله ولي التوفيق
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خير الأنام ، وبعد
فقط مداخلة مباشرة للتأكيد على حقيقة أشار إليها الأخ الفاضل معاذ الطالب ( [FONT=&quot]أخي حازم ... قد استقر العمل ومنذ قرون خلت وأجمع علماء الضبط والرسم والمجامع القرآنية في العالم الإسلامي على وجوب اتباع مذهب مدرسة واحدة في ضبط المصحف، وهذا أمر لا يجادل فيه أحد فانظره في مظانه ومصادره. )
أيَّ تغيير لا يحظى بالإجماع من أهل الإختصاص مصيره الفشل ، كمن يزرع زرعا في غير أرضه ومناخه فما له من مصير إلا الذبول والأفول ... خاصة فيما قد استقر العمل به وارتضته الأمة عصورا طويلة ... وهذا ليس تقليلا من شأن العمل ، فبارك الله في جهودكم ، والله لا يضيع أجر المحسنين ، والأهم من ذلك أنَّ الخلط بين المدارس المختلفة ليس محمودا عند أهل الإختصاص والأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى .
بارك الله في جهودكم ونفع بكم
والحمد لله رب العالمين
[/FONT]
 
رأيي أن استعمال رمز مختلف لكل من همزة الوصل والهمزة المنقولة الحركة أولى وإن كنت أرى أن هذه الأمور ينبغي أن تتبناها هيئات رسمية كمجامع اللغة ومجامع طباعة المصاحف لا أن تُترك للاجتهاد الفردي لأن الاجتهاد الفردي وإن كان مصيبا في موضعه موفقا في اختياره في أحيان كثيرة فهو يؤدي إلى التعدد في الرموز والاتفاق على الرموز الكتابية مصلحة ظاهرة والله أعلم
 
عودة
أعلى