بسم الله .. والحمد لله ..
قال الآلوسى فى تفسيره :
" ورُوى عن عمر بن عبد العزيز ، وأبي حنيفة رضي الله تعالى عنهما أنهما قرءا {إِنَّمَا يَخْشَى اللهُ } بالرفع ، {الْعُلَمَاءَ } بالنصب ..
"وطعن صاحب النشر في هذه القراءة ..
" وقال أبو حيان : لعلها لا تصح عنهما ، وقد رأينا كتباً في الشواذ ، ولم يذكروا هذه القراءة ، وإنما ذكرها الزمخشري ، وذكرها عن أبـي حيوة أبو القاسم يوسف بن علي بن جنادة في كتابه الكامل ..
" وخرجت على أن الخشية مجاز عن التعظيم بعلاقة اللزوم ، فإن المعظم يكون مهيباً ، وقيل الخشية ترد بمعنى الاختيار كقوله : خشيت بني عمي فلم أر مثلهم " ا.هـ .
( 1 ) .. هل تأتى " الخشية " بمثل هذا المعنى فى لغة القرآن ؟
( 2 ) .. هل يجوز هذا المجاز فى الخشية بالنسبة إلى الله عز وجل ؟
( 3 ) .. لماذا لم يجزم أبو حيان بعدم صحة هذه القراءة ؟
( 4 ) .. لماذا يحاول الزمخشرى تخريج وجه لمثل هذه القراءة ؟
( 5 ) .. لماذا سكت الآلوسى فلم يبين موقفه من هذه القراءة ؟
( 6 ) .. لماذا يتناقل كثير من المفسرين هذه القراءة عن الزمخشرى ساكتين عن الجزم بعدم صحتها ؟
أفيدونا أثابكم الله .
قال الآلوسى فى تفسيره :
" ورُوى عن عمر بن عبد العزيز ، وأبي حنيفة رضي الله تعالى عنهما أنهما قرءا {إِنَّمَا يَخْشَى اللهُ } بالرفع ، {الْعُلَمَاءَ } بالنصب ..
"وطعن صاحب النشر في هذه القراءة ..
" وقال أبو حيان : لعلها لا تصح عنهما ، وقد رأينا كتباً في الشواذ ، ولم يذكروا هذه القراءة ، وإنما ذكرها الزمخشري ، وذكرها عن أبـي حيوة أبو القاسم يوسف بن علي بن جنادة في كتابه الكامل ..
" وخرجت على أن الخشية مجاز عن التعظيم بعلاقة اللزوم ، فإن المعظم يكون مهيباً ، وقيل الخشية ترد بمعنى الاختيار كقوله : خشيت بني عمي فلم أر مثلهم " ا.هـ .
( 1 ) .. هل تأتى " الخشية " بمثل هذا المعنى فى لغة القرآن ؟
( 2 ) .. هل يجوز هذا المجاز فى الخشية بالنسبة إلى الله عز وجل ؟
( 3 ) .. لماذا لم يجزم أبو حيان بعدم صحة هذه القراءة ؟
( 4 ) .. لماذا يحاول الزمخشرى تخريج وجه لمثل هذه القراءة ؟
( 5 ) .. لماذا سكت الآلوسى فلم يبين موقفه من هذه القراءة ؟
( 6 ) .. لماذا يتناقل كثير من المفسرين هذه القراءة عن الزمخشرى ساكتين عن الجزم بعدم صحتها ؟
أفيدونا أثابكم الله .