إعجاز القرآن في ترتيب سورة الدخان

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
تتجلى عظمة الترتيب القرآني في سورة الدخان .
سورة الدخان هي السورة رقم 44 وعدد آياتها 59 ..
لماذا 44 ؟ لماذا 59 ؟
ما الدليل أن هذا الترتيب لم يتعرض لأي تدخل ؟

لن اتطرق إلى شيء من هذا ، إلى حين ..

سأكتفي بذكر واحدة من روائع الترتيب في سورة الدخان :
لنتأمل :

إن مجموع أعداد الآيات في السور السابقة لسورة الدخان هو : 4414 آية .

وبحسبة بسيطة يمكننا أن نستنتج أن عدد آيات القرآن الباقية ، في السور من الدخان – نهاية القرآن هو : 1822 آية .

يا لعظمة الترتيب القرآني ؟ ما السر هنا ؟


4414 : هذا العدد المميز جدا هو عدد آيات القرآن التي لم يرد في أي منها لفظ الجلالة " الله " .
1822 : هذا العدد هو عدد آيات القرآن التي ورد في كل منها لفظ الجلالة مرة أو أكثر .


لقد تم تخزين الإحصاء القرآني لعدد الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة والتي لم يرد فيها ، في سورة الدخان ..

اختيار سورة الدخان ليس عشوائيا .. لماذا ؟

والسؤال الآخر لماذا العدد 4414 بالذات ؟

على غير العادة لن أجيب على هذين السؤالين . سأترك الإجابة لأولئك الذين ما إن أطرح مشاركة حتى يهبوا بكامل أسلحتهم للدفاع عن حمى القرآن ..
 
التعديل الأخير:
إن مجموع أعداد الآيات في السور السابقة لسورة الدخان هو : 4414 آية .

وبحسبة بسيطة يمكننا أن نستنتج أن عدد آيات القرآن الباقية ، في السور من الدخان – نهاية القرآن هو : 1822 آية .

يا لعظمة الترتيب القرآني ؟ ما السر هنا ؟


4414 : هذا العدد المميز جدا هو عدد آيات القرآن التي لم يرد في أي منها لفظ الجلالة " الله " .
1822 : هذا العدد هو عدد آيات القرآن التي ورد في كل منها لفظ الجلالة مرة أو أكثر .


تنبيه : الآيات ال 4414 الأولى ليست الثانية .
كما أن الآيات ال 1822 الأولى ليست الثانية .
 
علم فات الأنبياء فسبحان الله


ذلك ، لتكتشفه أنت ( الأجيال القادمة ) ، فيكون دليلا على صدقهم ..

أليس هذا ما تعنيه ؟
إذا كان هذا ما تراه ، فقد أدركت الصواب .
 
التعديل الأخير:
ومن اسرار ورود لفظ الجلالة " الله " في القرآن الكريم :

عدد مرات ورود لفظ الجلالة " الله " هو : 2699 مرة .
العدد 2699 عدد أولي ، أي لا يقبل القسمة إلا على نفسه وعلى الواحد .
العدد 2699 هو العدد 393 في ترتيب الأعداد الأولية ، نلاحظ أن العدد 393 يساوي : 3 × 131 .
تأملوا هذه النتيجة جيدا :

أمامكم العدد 1313 ومعكوسه 3131 .

قد تحتاج هذه النتيجة إلى شرح .
تأملوا العدد 131 ، ترون فيه العدد 31 من الجهتين ....

[ في دراسة رشاد خليفة المنحرفة والتي أصابت البعض بعقدة الرقم 19 ، أنقص من العدد 2699 مرة ليحصل على العدد 2698 ، وفيما بعد النتيجة أن هذا العدد من مضاعفات العدد 19 : 2698 = 142 × 19 ]

الحقيقة لهذا العدد ارتباط بالعدد 19 ولكن دون أن نحرف فيه شيئا وبصورة رائعة ..
ليس هذا الموضوع الذي أريد طرحه ..

الموضوع هو :
أين ترد المرة التي تتوسط العدد 2699 ؟
الجواب : إنها في الآية رقم 31 في سورة هود . لاحظوا العدد 31 .
ولمزيد من اليقين : عدد كلمات هذه الآية هو 31 لا غير ، بل هي الآية الوحيدة في القرآن التي رقم ترتيبها 31 وعدد كلماتها 31 ...

تأخذنا هذه الملاحظة إلى إحصاء عدد الآيات القرآنية المؤلفة كل منها من 31 كلمة . سنجد أن عددها هو 28 آية .
العجيب أن مجموع أرقامها هو : 1822 .

العدد 1822 هو عدد الآيات التي ورد في كل منها لفظ الجلالة " الله " مرة أو أكثر .

سبحان الله العظيم !
 
التعديل الأخير:
يتبع ........

لعله صار من المعلوم لدينا أن لفظ الجلالة " الله " ورد في القرآن في : 1822 آية ، ولم ير دفي 4414 آية .

الملاحظة التي أود الإشارة إليها هنا :

عدد السور التي ورد في كل منها لفظ الجلالة هو 85 سورة ،...

وباعتبار قانون الزوجية ( المستخدم في بناء الترتيب القرآني ) فالسور الـ 85 هي :

44 سورة زوجية الآيات + 41 سورة فردية الآيات .

لاحظوا جيدا عددي السور ، وقارنوا بالعدد 4414 .

4 41 4




سبحان الله العظيم .
 
التعديل الأخير:
يتطلب الوصول إلى الملاحظة التالية عملا كبيرا ..
إن علينا أن نقوم بإحصاء عدد الكلمات في جميع آيات القرآن البالغة 6236 آية ..

لنبدأ العمل ، وفي أثناء ذلك نصنف الآيات إلى مجموعتين :
الآيات زوجية الكلمات - الآيات فردية الكلمات .

انتهينا من العمل .

الخطوة التالية : لنقم بتقسيم مجموعة الآيات زوجية الكلمات إلى مجموعات تضم كل مجموعة الآيات المتماثلة في عدد كلماتها . سينتج لدينا عدد ما من المجموعات .
نجمع الأعداد المؤلفة منها هذه المجموعات .
المجموع هو : 1444 .

بنفس الطريقة ، نحصر مجموعات الآيات فردية الكلمات ، ثم نجمع الأعداد المؤلفة منها .
المفاجأة : المجموع هو 1444 . ( العدد نفسه )

والآن لنتذكر أن مجموعتي السور اللتين ورد فيهما لفظ الجلالة هو : 44 و 41 . .


وأن عدد الآيات التي لم يرد في أي منها لفظ الجلالة هو : 4414
 
يبدو أن صاحب هذه الأفكار ذو خيال واسع فلا أدري كيف تخطر في ذهنه هذه المقدمات ..
أعني كيف خطر في ذهنه عندما قرأ سورة الدخان أن يجمع الآيات التي قبلها والآيات التي بعدها ؟!
ثم خطر له أن يربط ذلك باسم الجلالة ! .
ثم استنتج هذه النتيجة ..
لا شك أنها نتيجة لطيفة ..
لكن لا تصلح أن يستدل بها على أن " ترتيب الآيات لم يتعرض لأي تدخل " ..
فكون الآيات التي قبل سورة الدخان عددها كذا لا يعني أن ترتيبها صحيح .. وكون الآيات التي بعدها عددها كذا لا يعني ان ترتيبها صحيح أيضاً .. فانتبه .
أقول هذا على جهة الإلزام .. وإلا فإن الإجماع الذي هو سبيل المؤمنين منعقد على أن ترتيب الآيات توقيفي ولهذا أدلة مبسوطة في كتب علوم القرآن .

ثم إن الاشتغال بما أنزل القرآن لأجله أنفع ..
فلا شك أن مثل هذه النتائج تحتاج لجهد فكري كبير لو صرف في تدبر القرآن وفهمه واستنباط أحكامه وحكمه كان أولى واقرب لطريق السلف رضوان الله عليهم .

و ليس قصدي - أخي الكريم - أن أقلل من جهدك .. فأنا لا أدري من صاحب هذه الأفكار .. وإنما أتكلم على هذا المسلك بشكل عام .
 
[أبو الحسنات الدمشقي;]يبدو أن صاحب هذه الأفكار ذو خيال واسع فلا أدري كيف تخطر في ذهنه هذه المقدمات ..
أعني كيف خطر في ذهنه عندما قرأ سورة الدخان أن يجمع الآيات التي قبلها والآيات التي بعدها ؟!
ثم خطر له أن يربط ذلك باسم الجلالة ! .
ثم استنتج هذه النتيجة ..

لهذا الخاطر قاعدة ، ليست مصادفة أن تختزن سورة الدخان الإحصاء القرآني ...................

لا شك أنها نتيجة لطيفة ..
لكن لا تصلح أن يستدل بها على أن " ترتيب الآيات لم يتعرض لأي تدخل " ..

كلام صحيح إذا كان دليلنا يتوقف عند ملاحظتنا في سورة الدخان ، فأما إن كان لدينا مائة أخرى فالأمر سيختلف .


وإليك أخي الكريم هذه الهدية ، وقفة قصيرة مع العدد 2699 :

وقفة قصيرة مع العدد 2699 : نستنتج من العدد 2699 العددين 99 و 26 ، والعدد 73 في حالة الطرح ( 99 – 26 = 73 ) .
ماذا لو بحثنا عن السور اللواتي جاءت أعداد آياتها : 99 و 26 و 73 ؟
تنتظرنا الملاحظة التالية :

1- السورة القرآنية المؤلفة من 99 آية هي سورة الحجر ، ومن العجيب أن رقم ترتيبها في المصحف هو 15 ( ونستنتج أن عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف هو أيضا 99 ، عدد مماثل لعدد آياتها ) . نلاحظ الإشارة إلى العدد 114 عدد سور القرآن في مجموع العددين 15 و 99 . ( 15 + 99 = 114 ) .

2- السورة القرآنية المؤلفة من 26 آية هي سورة الغاشية . والعجيب أن رقم ترتيبها في المصحف هو 88 ( ونستنتج هنا أن عدد السور التالية لسورة الغاشية في ترتيب المصحف هو أيضا 26 عدد مماثل لعدد آياتها ) . ونلاحظ ثانية الإشارة إلى العدد 114 عدد سور القرآن في مجموع العددين 88 و 26 ( 88 + 26 = 114 ) .

3- السورة القرآنية التي عدد آياتها 73 آية هي سورة الأحزاب ، ونجد أن رقم ترتيبها هو 33 . ( نستنتج أن عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف هو 81 سورة ، أي : 9×9 ) ..

ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب ؟
إن مجموع عددي الآيات في سورتي الغاشية والأحزاب هو 99 ، وقد صار من المعلوم لدينا أن عدد آيات سورة الحجر هو 99 أيضا .
العدد 99 هو عدد أسماء الله الحسنى .
وهكذا :
مجموع أرقام ترتيب السور الثلاث 121 = 11 × 11 .
مجموع آيات السور الثلاث = 198 = 2 × 99 .

المفاجأة الكبرى :إن مجموع أعداد الآيات في السور الثلاث ومجموع أرقام ترتيبها هو : 319 ( 121 + 198 = 319 ) .
ما سر العدد 319 ؟
العدد 319 هو الفرق بين مجموع أرقام ترتيب سور القرآن كلها وعدد آياته :
6555 – 319 = 6236 عدد آيات القرآن .

وأما الفرق بين العددين 198 و 121 فهو : 77 .
ما سر العدد 77 ؟
العدد 77 هو عدد الأعداد المستخدمة في القرآن أعدادا للآيات في جميع سوره ، لا زيادة ولا نقصان .

وسؤالي : أليس في هذه الحقائق دليل على أن مواقع ترتيب هذه السور وأعداد آياتها ما كان إلا بالوحي ؟ وأن ترتيب القرآن وجه من وجوه إعجازه ؟
 
لهذا الخاطر قاعدة ، ليست مصادفة أن تختزن سورة الدخان الإحصاء القرآني ...................



كلام صحيح إذا كان دليلنا يتوقف عند ملاحظتنا في سورة الدخان ، فأما إن كان لدينا مائة أخرى فالأمر سيختلف .


وإليك أخي الكريم هذه الهدية ، وقفة قصيرة مع العدد 2699 :

وقفة قصيرة مع العدد 2699 : نستنتج من العدد 2699 العددين 99 و 26 ، والعدد 73 في حالة الطرح ( 99 – 26 = 73 ) .
ماذا لو بحثنا عن السور اللواتي جاءت أعداد آياتها : 99 و 26 و 73 ؟
تنتظرنا الملاحظة التالية :

1- السورة القرآنية المؤلفة من 99 آية هي سورة الحجر ، ومن العجيب أن رقم ترتيبها في المصحف هو 15 ( ونستنتج أن عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف هو أيضا 99 ، عدد مماثل لعدد آياتها ) . نلاحظ الإشارة إلى العدد 114 عدد سور القرآن في مجموع العددين 15 و 99 . ( 15 + 99 = 114 ) .

2- السورة القرآنية المؤلفة من 26 آية هي سورة الغاشية . والعجيب أن رقم ترتيبها في المصحف هو 88 ( ونستنتج هنا أن عدد السور التالية لسورة الغاشية في ترتيب المصحف هو أيضا 26 عدد مماثل لعدد آياتها ) . ونلاحظ ثانية الإشارة إلى العدد 114 عدد سور القرآن في مجموع العددين 88 و 26 ( 88 + 26 = 114 ) .

3- السورة القرآنية التي عدد آياتها 73 آية هي سورة الأحزاب ، ونجد أن رقم ترتيبها هو 33 . ( نستنتج أن عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف هو 81 سورة ، أي : 9×9 ) ..

ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب ؟
إن مجموع عددي الآيات في سورتي الغاشية والأحزاب هو 99 ، وقد صار من المعلوم لدينا أن عدد آيات سورة الحجر هو 99 أيضا .
العدد 99 هو عدد أسماء الله الحسنى .
وهكذا :
مجموع أرقام ترتيب السور الثلاث 121 = 11 × 11 .
مجموع آيات السور الثلاث = 198 = 2 × 99 .

المفاجأة الكبرى :إن مجموع أعداد الآيات في السور الثلاث ومجموع أرقام ترتيبها هو : 319 ( 121 + 198 = 319 ) .
ما سر العدد 319 ؟
العدد 319 هو الفرق بين مجموع أرقام ترتيب سور القرآن كلها وعدد آياته :
6555 – 319 = 6236 عدد آيات القرآن .

وأما الفرق بين العددين 198 و 121 فهو : 77 .
ما سر العدد 77 ؟
العدد 77 هو عدد الأعداد المستخدمة في القرآن أعدادا للآيات في جميع سوره ، لا زيادة ولا نقصان .

وسؤالي : أليس في هذه الحقائق دليل على أن مواقع ترتيب هذه السور وأعداد آياتها ما كان إلا بالوحي ؟ وأن ترتيب القرآن وجه من وجوه إعجازه ؟

لقد حدث في هذه الفقرة خطأ لم أستطع تعديله ، فأرجو حذفها ..

الفقرة البديلة هي التالية :

لاحظنا الإشارة إلى العدد 114 في سورتي الحجر والغاشية ..
الإشارة إلى العدد 114 في سورة الأحزاب تاتي بالصورة التالية :
عدد مرات تكرار لفظ الجلالة في السور من الفاتحة وحتى نهاية الأحزاب هو : 2052 مرة . هذا العدد يساوي 114 × 18 ، وهو بصورة اخرى : 114 × ( 9 + 9 ) .
 
التعديل الأخير:
لهذا الخاطر قاعدة ، ليست مصادفة أن تختزن سورة الدخان الإحصاء القرآني ...................



كلام صحيح إذا كان دليلنا يتوقف عند ملاحظتنا في سورة الدخان ، فأما إن كان لدينا مائة أخرى فالأمر سيختلف .


وإليك أخي الكريم هذه الهدية ، وقفة قصيرة مع العدد 2699 :

وقفة قصيرة مع العدد 2699 : نستنتج من العدد 2699 العددين 99 و 26 ، والعدد 73 في حالة الطرح ( 99 – 26 = 73 ) .
ماذا لو بحثنا عن السور اللواتي جاءت أعداد آياتها : 99 و 26 و 73 ؟
تنتظرنا الملاحظة التالية :

1- السورة القرآنية المؤلفة من 99 آية هي سورة الحجر ، ومن العجيب أن رقم ترتيبها في المصحف هو 15 ( ونستنتج أن عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف هو أيضا 99 ، عدد مماثل لعدد آياتها ) . نلاحظ الإشارة إلى العدد 114 عدد سور القرآن في مجموع العددين 15 و 99 . ( 15 + 99 = 114 ) .

2- السورة القرآنية المؤلفة من 26 آية هي سورة الغاشية . والعجيب أن رقم ترتيبها في المصحف هو 88 ( ونستنتج هنا أن عدد السور التالية لسورة الغاشية في ترتيب المصحف هو أيضا 26 عدد مماثل لعدد آياتها ) . ونلاحظ ثانية الإشارة إلى العدد 114 عدد سور القرآن في مجموع العددين 88 و 26 ( 88 + 26 = 114 ) .

3- السورة القرآنية التي عدد آياتها 73 آية هي سورة الأحزاب ، ونجد أن رقم ترتيبها هو 33 . ( نستنتج أن عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف هو 81 سورة ، أي : 9×9 ) ..

ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب ؟
إن مجموع عددي الآيات في سورتي الغاشية والأحزاب هو 99 ، وقد صار من المعلوم لدينا أن عدد آيات سورة الحجر هو 99 أيضا .
العدد 99 هو عدد أسماء الله الحسنى .


وهكذا :
مجموع أرقام ترتيب السور الثلاث 121 = 11 × 11 .
مجموع آيات السور الثلاث = 198 = 2 × 99 .

المفاجأة الكبرى :إن مجموع أعداد الآيات في السور الثلاث ومجموع أرقام ترتيبها هو : 319 ( 121 + 198 = 319 ) .
ما سر العدد 319 ؟
العدد 319 هو الفرق بين مجموع أرقام ترتيب سور القرآن كلها وعدد آياته :
6555 – 319 = 6236 عدد آيات القرآن .

وأما الفرق بين العددين 198 و 121 فهو : 77 .
ما سر العدد 77 ؟
العدد 77 هو عدد الأعداد المستخدمة في القرآن أعدادا للآيات في جميع سوره ، لا زيادة ولا نقصان .

وسؤالي : أليس في هذه الحقائق دليل على أن مواقع ترتيب هذه السور وأعداد آياتها ما كان إلا بالوحي ؟ وأن ترتيب القرآن وجه من وجوه إعجازه ؟

وقع في هذه الفقرة خطا غير مقصود نتيجة خلط بين فقرتين ، فأرجو من المشرفين حذفها .

الفقرة البديلة :
لاحظنا الإشارة إلى العدد 114 في سورتي الحجر والغاشية ..
نلاحظ الإشارة الثالثة إلى العدد 114 في سورة الأحزاب بالصورة التالية :
عدد مرات تكرار لفظ الجلالة في السور من الفاتحة وحتى نهاية الأحزاب هو 2052 مرة .
العدد 2052 = 114 × 18 .
وبصورة اخرى : 114 × ( 9 + 9 ) .
 
" لهذا الخاطر قاعدة ، ليست مصادفة أن تختزن سورة الدخان الإحصاء القرآني "

هلا أنبأتنا بهذه القاعدة ؟ .
والأولى إن كان هناك قواعد أن تبينها في أول بحثك .. فالناظر فيه يجد أن اختيارك للعمليات الحسابية مبني على تحكُّم محض .

" كلام صحيح إذا كان دليلنا يتوقف عند ملاحظتنا في سورة الدخان ، فأما إن كان لدينا مائة أخرى فالأمر سيختلف "

إن كانت المئة مثل هذا الدليل فهي مثله في البطلان .

وأرجو منك أن تأخذ أمراً بعين الاعتبار :
وهو أن عددَ آيات القرآنِ فيه خلاف بين الناس أصلاً ، وهناك مذاهب مشهورة فيه ، فهم أجمعوا على أنَّ عدد أيِ القُرآن ستَّةُ آلاف ومئتان وبعضُ مئة، وهذا الإجماع نقله الإمام أَبُو عَمْرو الدَّانِي، ثُمَّ اختلفُوا في بعضِ المئة هذا، فهُو في عدد المدنيِّ الأوَّل سبع عشرة ، وفي عدد المدنيِّ الأخير أربعُ عشرة، وفي عدد البصريِّ خمسٌ ، وفي عدد الكوفيِّ ستٌ وثلاثُون - وهو الذي طبع عليه مصحف المدينة والذي تعتمد عليه - ، وفي عدد الشَّامِيِّ ستٌ وعشرُون .
وهناك مذاهب أخر .
فكيف إذا أضفت إلى هذا أن ترتيب السور مختلف في كونه ترتيبا توقيفيا او اجتهادياً ؟

فأي مفازة تقحمتَها بهذه الحسابات ؟ .
 
[أبو الحسنات الدمشقي;
إن كانت المئة مثل هذا الدليل فهي مثله في البطلان .

هل لديك تفسير لظاهرة الإحصاء في سورة الدخان : 4414 و 1822 ؟

وأرجو منك أن تأخذ أمراً بعين الاعتبار :
وهو أن عددَ آيات القرآنِ فيه خلاف بين الناس أصلاً ، وهناك مذاهب مشهورة فيه ، فهم أجمعوا على أنَّ عدد أيِ القُرآن ستَّةُ آلاف ومئتان وبعضُ مئة، وهذا الإجماع نقله الإمام أَبُو عَمْرو الدَّانِي، ثُمَّ اختلفُوا في بعضِ المئة هذا، فهُو في عدد المدنيِّ الأوَّل سبع عشرة ، وفي عدد المدنيِّ الأخير أربعُ عشرة، وفي عدد البصريِّ خمسٌ ، وفي عدد الكوفيِّ ستٌ وثلاثُون - وهو الذي طبع عليه مصحف المدينة والذي تعتمد عليه - ، وفي عدد الشَّامِيِّ ستٌ وعشرُون .
وهناك مذاهب أخر .

أعرف هذا تماما ، هل يمكنك أن تثبت أن هذه الأعداد كلها صحيحة ؟
أنا قلت كل منها صحيح باعتبار الضوابط المعتبرة في العد عند كل فريق ..
ولكن لا بد أن يكون من بينها عدد هو الذي يتضمن معجزة الترتيب القرآني ، وهو العد الكوفي في رأيي .

فكيف إذا أضفت إلى هذا أن ترتيب السور مختلف في كونه ترتيبا توقيفيا او اجتهادياً ؟


إن من المستحيل أن يكون ترتيب سور القرآن توقيفيا واجتهاديا في نفس الوقت إلا باعتبار واحد وهو ما بينته سابقا : لقد اجتهد الصحابة في ترتيب سور القرآن كما علموه عن النبي صلى الله عليه وسلم عن جبريل عليه السلام وبذلك يكون الترتيب الاجتهادي هو الترتيب التوقيفي نفسه . أما أن يكون الصحابة قد اخترعوا ترتيبا لسور القرآن من عندهم وعلى هواهم فهذا هو المستحيل بعينه .


والأهم من ذلك :

واقع المصحف هو من يقرر كذا أو كذا . أنا أعطيك مثالا ، باعتبار مصحف المدينة النبوية ، ولك أن تأتي بما هو أدق منه ، أو أن تثبت خطأه . وما دامت المسألة مختلف فيها فلا يصلح أي عد آخر من بين تلك الأعداد لنقض ما نجده في مصحف المدينة .
 
سؤالي للباحث الكريم

هل أنزل القرآن لأجل هذا؟

هل لك سلف في هذا من الأئمة والمفسرين؟

مالفائدة في هذا العلم؟

بصراحة أشعر بأني إذا أردت قراءة القرآن يتحتم علي أن يكون عندي آلة حاسبة تضفي على التلاوة مزيدا من التدبر!!
 
تشعرني بعض تعليقات الأخوة بحاجتهم إلى توضيح الظاهرة .. أنا هنا لا أذكر كل ما في الظاهرة بل أكتفي بسر من أسرارها هو الأقرب إلى التناول والفهم ..

توضيح للظاهرة في العدد 2699 :


عدد مرات ورود لفظ الجلالة في القرآن 2699 مرة ..
قلنا : نرى في هذا العدد العددين 99 و 26 .
وأن الفرق بين العددين 99 و 26 هو 73 .
ما مدى صحة هذا التحليل ؟ وما علاقته بترتيب سور القرآن ؟

الزاوية الأولى :
سننظر إلى العددين 99 و 26 على أنهما عددا آيات في سور القرآن ..
فما هما السورتان اللتان عددا الآيات فيهما 99 و 26 ؟
سنجد أنهما :
سورة الحجر هي السورة المؤلفة من 99 آية ، والذي يجب ملاحظته أن رقم ترتيبها هو 15 . ( 99 + 15 = 114 )
سورة الغاشية هي السورة المؤلفة من 26 آية ، وما يجب ملاحظته أن رقم ترتيبها هو 88 . ( 26 + 88 = 114 )
ما وجه الإعجاز في ترتيب السورتين :
إن الفرق بين موقعي ترتيبهما هو 73 ( 88 – 15 = 73 ) وهو الفرق نفسه بين العددين 99 و 26 . ( إضافة إلى الإشارة في كل منهما إلى العدد 114 ) .

من الواضح جدا مراعاة الفرق بين العددين 99 و 26 في ترتيب السورتين اللتين تتألفان من هذين العددين من الآيات.. فرتبتا في موقعين محددين الفرق بينهما 73 .

إن شاء الله المسألة هكذا تكون واضحة ..

ورغم وضوح هذه الحقيقة للمتدبر البعيد عن الانغلاق والتعصب والمكابرة والعناد .. فقد احتاط القرآن في ترتيبه الرد على هذه الفئة بتأكيد الظاهرة العددية بصور شتى .
لننظر إلى المسألة من زاوية ثانية .

نتناول المسألة من زاوية أخرى :
تناولنا العددين 99 و 26 كعددي آيات ، سنتناولهما الآن كموقعي ترتيب .
سنبحث عن السورتين اللتين جاء ترتيبهما في الموقعين 99 و 26 .
سنجدهما :
السورة التي جاءت في موقع الترتيب 26 ، جاءت مؤلفة من 227 آية .( الشعراء )
السورة التي جاءت في موقع الترتيب 99 جاءت مؤلفة من 8 آيات ( الزلزلة ) .
نلاحظ أن الفرق بين العددين 227 و 8 هو : 219 عدد من مضاعفات العدد 73 أي : 73 × 3 .
وفي هذه المرة يظهر العدد 73 أيضا . دفعا للشبهة ولمزيد من الطمأنينة .

نفهم مراعاة القرآن في ترتيب سوره وأعداد آياتها أن يأتي الفرق بين عددي الآيات في السورتين المرتبتين في الموقعين 99 و 26 ، مماثلا للفرق بين العددين 99 و 26 .
ونلاحظ في هذه النتيجة العدد 37 إلى جانب العدد 73 ، ( 73×3 ) ..

أسمعه يقول : اذهبوا إلى السورة رقم 37 ..
إلى سورة الصافات ..

نذهب إلى سورة الصافات ، لنجد بانتظارنا المفاجأة الأولى :
إن عدد آيات سورة الصافات هو 182 آية .. وهذا يعني أن مجموع العددين الدالين على موقعها وعدد آياتها هو 219 أيضا ، أي عدد من مضاعفات العدد 73 : 73 × 3 .

إلى هنا لا بد أن يفهم البعض ما دلالة هذا الترتيب ، وهل هو توقيفي أم اجتهادي .. هذه الفئة تحتاج –ربما – إلى بعض الطمأنينة ..
ولكن هذا لا يمنع من وجود فئة القلوب المقفلة ، إلى هؤلاء ستتكفل سورة الصافات بإثبات أن عدد ورود لفظ الجلالة هو 2699 ..

ملاحظة : المذكور في هذه المشاركة هو أحد الأسرار في العدد 2699 .

لاحظوا أن ما أذكره لكم هو قابل للترجمة إلى أي لغة دون ان يفقد دلالاته ..
 
ملاحظة للتأمل :


عرفنا أن عدد الايات التي ورد فيها لفظ الجلالة " الله " هو 1822 .
عدد الآيات التي لم يرد فيها 4414 .

إذا أضفنا للعدد 1822 واحد ( 1) - يصبح 1823 - ثم صففنا العددين هكذا :

18234414

فهذاالعدد يساوي : 159951 × 114 .

لنتأمل العدد : 159951
أولا : عدد من مضاعفات العدد 114

ثانيا : يقرأ من اليمين ومن الشمال . ( العدد وعكسه نفس العدد )
ثالثا : نلاحظ العدد 99 وهو كذلك عدد أسماء الله الحسنى في وسط العدد .
رابعا : مجموع العددين في أول العدد وآخره 66 ( 51 + 15 ) : 6 × 11 .

ويقول حساب الجمل ( أنا لا أتعامل بهذا الحساب ) أن مجموع قيم حروف لفظ الجلالة " الله " هو 66 .


السؤال : ما سر إضافة العدد 1 ؟ لقد أدت هذه الزيادة إلى ما نشاهده من عدد عجيب ومثير جدا ..
 
السؤال : ما سر إضافة العدد 1 ؟ لقد أدت هذه الزيادة إلى ما نشاهده من عدد عجيب ومثير جدا

ومن الظواهر المماثلة :

مجموع أعداد الآيات في سور الفواتح هو 2743 آية .

من المعلوم - وهذه مسألة لا اختلاف حولها - أن عدد الفواتح هو 14 ، وعدد الحروف في هذه الفواتح من غير تكرار هو 14 ..

العدد 2743 لا يقسم على 14 .

إذا أضفنا إلى العدد 2743 واحد ( 1 ) يصبح 2744 .. وتؤدي هذه الزيادة إلى عدد من مضاعفات العدد 14 ثلاث مرات ..

2744 = 14 × 14 × 14

والسؤال : ما سر العدد 1 ؟
 
إعجاز القرآن في ترتيب سورة الدخان

--------------------------------------------------------------------------------
تتجلى عظمة الترتيب القرآني في سورة الدخان .
إن مجموع أعداد الآيات في السور السابقة لسورة الدخان هو : 4414 آية .

وبحسبة بسيطة يمكننا أن نستنتج أن عدد آيات القرآن الباقية ، في السور من الدخان – نهاية القرآن هو : 1822 آية .

يا لعظمة الترتيب القرآني ؟ ما السر هنا ؟

4414 : هذا العدد المميز جدا هو عدد آيات القرآن التي لم يرد في أي منها لفظ الجلالة " الله " .
1822 : هذا العدد هو عدد آيات القرآن التي ورد في كل منها لفظ الجلالة مرة أو أكثر .

لقد تم تخزين الإحصاء القرآني لعدد الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة والتي لم يرد فيها ، في سورة الدخان ..


سورة الدخان هي إحدى سور الفواتح التسع والعشرين . وترتيبها بين هذه المجموعة هو الموقع 25 .

لنتأمل الرائعة التالية المخزنة أيضا في ترتيب سورة الدخان .

- إن مجموع أعداد الآيات في السور الأربع التالية لسورة الدخان هو 169 . ( 13 × 13 ) . العدد 169 عدد مهم جدا في الترتيب القرآني ، ليس مجال الحديث عنه الآن .

- إن مجموع أعداد الآيات في سور الفواتح من البقرة - الدخان هو : 2574 ( 2743 - 169 ) .
ما وجه الإعجاز هنا ؟

العدد 2574 هو عبارة عن : 99 × 26 .

العدد 2699 هو عدد مرات ورود لفظ الجلالة في القرآن الكريم .

للتأمل :

عدد سور الفواتح 29 سورة ، ومجموع أعداد آياتها 2743 .
نلاحظ في صف هذين العددين :

صف العددين : 274329 = 2771 × 99 .
عكس العدد : 923472 = 9328 × 99 .
صف العددين : 292743 : 2957 × 99 .
عكس العدد : 347292 = 3508 × 99.

هذا هو أحد أسرار الترتيب القرآني في سور الفواتح .. ولعله من المفهوم أن العدد 2743 عدد محسوب بتدبير وتقدير إلهي حكيم ، ولا يمكن أن يكون غير ذلك .
 
تتجلى عظمة الترتيب القرآني في سورة الدخان .
سورة الدخان هي السورة رقم 44 وعدد آياتها 59 ..
لماذا 44 ؟ لماذا 59 ؟

ومن روائع الترتيب في سورة الدخان :

بما أن رقم ترتيب سورة الدخان هو 44 - كما أسلفنا - فهذا يعني أن عدد سور القرآن التي جاء ترتيبها بعد سورة الدخان هو 70 سورة .

تعالوا نبحث عن السورة رقم 70 في ترتيب سور القرآن ...
إنها سورة المعارج ..
ماذا سنجد ؟

إن عدد آياتها هو 44 .

ومن السهل ملاحظة الإشارة إلى عدد سور القرآن الـ 114 في مجموع العددين 70 و 44 ( رقم السورة وعدد آياتها ز
70 + 44 = 114 .

ليست مصادفة أن يكون عدد آيات سورة المعارج 44 آية لا زيادة ولا نقصان .. إن من المستحيل ان يكون عدد آيات سورة المعارج 43 كما في بعض الأقوال ..

ليس للسبب الذي ذكرته فقط ، هناك أسباب أخرى .. وهذه من سمات الترتيب القرآني ، تأكيد الظاهرة بمزيد من الأدلة لدفع الشبهات .

[ أخوكم مقبل على عملية قلب مفتوح في 19 / 5 في مدينة الحسين الطبية - فادعوا لنا بالسلامة ، لعلي أكمل بحثي في معجزة الترتيب القرآني ] ..
 
[
عبدالله جلغوم;
]

ليست مصادفة أن يكون عدد آيات سورة المعارج 44 آية لا زيادة ولا نقصان .. إن من المستحيل ان يكون عدد آيات سورة المعارج 43 كما في بعض الأقوال ..

ليس للسبب الذي ذكرته فقط ، هناك أسباب أخرى .. وهذه من سمات الترتيب القرآني ، تأكيد الظاهرة بمزيد من الأدلة لدفع الشبهات .

[ أخوكم مقبل على عملية قلب مفتوح في 19 / 5 في مدينة الحسين الطبية - فادعوا لنا بالسلامة ، لعلي أكمل بحثي في معجزة الترتيب القرآني ]

وكذلك سورة الشعراء ، إن عدد آياتها هو 227 آية ، هذا العدد هو عدد أساسي محوري مركزي في ترتيب القرآن ، وبإمكانكم أن تلاحظوا كيف تتدرج آيات القرآن من العدد 3 عدد آيات أقصر سور القرآن ، إلى أن تصل إلى العدد 227 ... هنا يتوقف مجي سور من الأعداد التالية للعدد 227 .. إلى أن نصل إلى العدد 286 ( وليس 285 ) ..

هذه الملاحظة التي يمكن لأي كان ملاحظتها ( لا تحتاج إلى آلة حاسبة ] هي تنبيه ، دعوة للتأمل ... للتفكير ...

لماذا 227 .. ؟ النظام العددي في القرآن مبني على هذا العدد ..
تنبيه : عدد آيات سورة الشعراء في قراءة ورش هو 226 ..
 
.......... قلنا أن رقم ترتيب سورة الدخان هو 44 ( هنا سر في هذا العدد ] وعدد آياتها 59 [ وهنا أسرار ] ..


سأكتفي بذكر السر التالي في العدد 59 :

ما أول آية في القرآن رقم ترتيبها 59 ؟
من السهل أن نعرفها . إنها الآية 59 في سورة البقرة ..


إنها قوله تعالى :

فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون ..

لنتأمل موقع الآية في القرآن :

عدد الآيات السابقة لها 65 آية ( 7 الفاتحة -+ 58 من سورة البقرة ) ..
الآية المحددة ( 59 البقرة ) ..
عدد الآيات التالية لها وحتى نهاية المصحف هو 6170 آية .

[ هنا دليل على أهمية ترتيب آيات القرآن العام - المتسلسل ، وفيه رقم آية البسملة 1 ورقم آخر آية هو 6236 ] ..

الفرق بين العددين 65 و 6170 = 6105 .
العدد 6105 = 5 × 1221 ..
العدد 1221 = 11 × 111 .

الآية 59 فاصلة بين آيات القرآن على نحو يؤدي إلى العدد 1221 والذي يساوي 11 × 111 ..

العدد 1 مكرر 5 مرات ، وكأنه ينطق : الله واحد أحد أحد أحد أحد ..

قد يستغرب البعض النتيجة ، وكالعادة هناك من يسأل عن الفائدة - وهي واضحة وضوح الشمس -
الأدلة على أن العدد 1221 عدد مقصود ، متوفرة ، لدفع الشك ..

سأخبركم بأسهلها :
إن قيمة الآية " عليها تسعة عشر " بحساب الجمل هو : 1221 ..

أنا غير مهتم بحساب الجمل ولا أستخدمه ، ولكن إذا انتهيت مما بين يدي ، فسأكشف ما يؤكد وجود هذا النمط من الحساب في ترتيب القرآن ..

السر الأكبر في سورة الدخان لم أذكره حتى الآن ..


فيا أيها الأخوة : أليس فيكم من أدرك إعجاز الترتيب في سورة الدخان ؟

موضوعي القادم سيكون إعجاز الترتيب في الآية 61 سورة الأنفال ... موضوع مذهل جدا جدا ..

ولكن تذكروا العدد 1221 .. إنه سهل : يقرأ من اليمين ومن الشمال .. ويتألف من العددين 1 و 2 ..
 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى