إعجاز العدد 37 يتحداكم ، فهاتوا تفسيركم

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
هذه باقة من مظاهر الإعجاز في العدد 37 ، تنشر لأول مرة - هدية مني للأخوة أحمد وإسماعيل وفكري والعليمي ..
لن أتطرق لماذا 37 ، وتأصيل هذا العدد .. وسأكتفي بذكر باقة من الأمثلة ، تتحدى معارضي هذا الوجه من إعجاز القرآن الماثل في بناء رياضي غاية في الإتقان والإحكام ..لعلها تساهم في رفع الغشاوة عن عيونهم
إعجاز العدد 37 يتحداكم

1- العدد 37 ، أومضاعفاته عدد لآيات سورة :
من بين سور القرآن ثلاث سور لا غير ، عدد آيات كلّ منها 37 ، أو مضاعفاته ، هي :
1- سورة يوسف ، رقم ترتيبها 12 ، وآياتها 111 ، أي : 3× 37 .
2- سورة الإسراء ، رقم ترتيبها 17، وآياتها 111 ، أي : 3× 37 .
3- سورة الجاثية ، رقم ترتيبها 45 ، وآياتها 37 .
ما وجه الإعجاز في ترتيب هذه السور ؟
إن مجموع أرقام ترتيب السور الثلاث هو:74 ،وهذا العدد عبارة عن:2× 37 .

2- سورة يوسف :
العدد 37 عدد أولي ،إنه العدد رقم 12 في ترتيب الأعداد الأولية . نلاحظ في ترتيب سور القرآن أن السورة رقم 12 (سورة يوسف ) في ترتيب المصحف جاءت مؤلفة من 111 آية .ما وجه الإعجاز العددي في هذا الترتيب ؟
العدد 111 هو عبارة عن : 3×37 .

3- سورتا المزمل والشورى
- سورة المزمل هي السورة رقم 73 ( معكوس العدد 37 ) في ترتيب المصحف،عدد آياتها 20 .
- إذا قمنا بعد سور القرآن ابتداء من آخره،أي بالعكس، فالسورة رقم 73 - بهذا الاعتبار- ستكون سورة الشورى ، السورة المؤلفة من 53 آية .
ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب؟
إن مجموع عددي الآيات في السورتين هو : 73 . ( 53+20 ) .
[ نلاحظ في هذه الظاهرة زيادة الإحكام في ترتيب سور القرآن من خلال نظام الربط بين العد من أول القرآن وآخره ] .

4- سورتا الصافات والنبأ
- سورة الصافات هي السورة رقم 37 في ترتيب المصحف ، وبذلك فهي السورة رقم 37 باعتبار سور النصف الأول من القرآن ، عدد آياتها 182 .
- إذا قمنا بعد سور القرآن ابتداء من آخره ، أي بالعكس ، فالسورة رقم 37 – بهذا الاعتبار - ستكون سورة النبأ ، السورة المؤلفة من 40 آية .
إن مجموع عددي الآيات في السورتين هو :222 (182 +40 ).
ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب ؟
العدد 222 ، عدد من مضاعفات العدد 37 ( 6 × 37 ).

5- سورتا الصافات والقيامة
سورة الصافات هي السورة رقم 37 في ترتيب المصحف ، عدد آياتها 182 .
ما السورة التي تأتي بعد 37 سورة من سورة الصافات ؟
إنها سورة القيامة ، السورة رقم 75 في ترتيب المصحف ، عدد آياتها 40 .
( وبذلك فإن عدد السور المحصورة بين سورتي الصافات والقيامة هو 37 ).
نُلاحظ أن مجموع عددي الآيات في السورتين هو 222 ( 182+40 ) .
ما وجه الإعجاز في هذا العدد ؟
العدد 222 ، عدد من مضاعفات العدد 37 . ( 222= 6×37 ) .
 
ما شاء الله هذا القرآن كنز لا نهاية له
والأستاذ عبدالله قد فتح الله عليه فى هذا الباب فتحا عظيما وإن لم ينتبه إليه الكثيرون فلعل الله أن يفتح به قلوب قوم ليسوا بمسلمين فهم أدرى بهذه العلوم الرقمية فزدنا بارك الله فيك وأجزل الله لك العطاء ولعلى ألقاك قريبا إن شاء الله
 
مااجملها هديه اخي الفاضل عبدالله جلغوم فجزاك الله خيروزادك الله علما .ان المتابع لابحاثكم في الاعجازالعددي يتدبر اهمية العدد37 .فمثلا عددالاعدادالمستخدمه للدلاله علي عددايات القران هو 77 عدد وبما ان عددسور القران 114 اذن هناك37 سوره استخدت فيها اعداد مكرره كما ان لكم ملاحظه رائعه اخري في سورة المزمل السوره رقم 73 (معكوس العدد 37 ) فهي السوره 37 ان ابتدائنا العد تصاعديا من اصغر سور القران من حيث عدد الايات الي الاكبر
 
هذه باقة من مظاهر الإعجاز في العدد 37 ، تنشر لأول مرة - هدية مني للأخوة أحمد وإسماعيل وفكري والعليمي .... وسأكتفي بذكر باقة من الأمثلة ، تتحدى معارضي هذا الوجه من إعجاز القرآن الماثل في بناء رياضي غاية في الإتقان والإحكام ..لعلها تساهم في رفع الغشاوة عن عيونهم . .

هدية مقبولة أخى الحبيب
وأنا بدورى أهدى إليك - ولباقى الأخوة : أحمد وإسماعيل وفكرى - هذه :
وهى آخر مشاركة كتبتها فى هذا الموضوع حتى الآن
وأنتظر تعليقكم العلمى عليها
ولكم أطيب تحياتى

 
مااجملها هديه اخي الفاضل عبدالله جلغوم فجزاك الله خيروزادك الله علما .ان المتابع لابحاثكم في الاعجازالعددي يتدبر اهمية العدد37 .فمثلا عددالاعدادالمستخدمه للدلاله علي عددايات القران هو 77 عدد وبما ان عددسور القران 114 اذن هناك37 سوره استخدت فيها اعداد مكرره كما ان لكم ملاحظه رائعه اخري في سورة المزمل السوره رقم 73 (معكوس العدد 37 ) فهي السوره 37 ان ابتدائنا العد تصاعديا من اصغر سور القران من حيث عدد الايات الي الاكبر
ترتيب سورة المزمل سيقصم ظهر كل معاند ومكابر ، مسلماً أو غير مسلم ، ليس بسبب ما ذكرت ، ولكن بسبب ما لم أذكر .
 

هدية مقبولة أخى الحبيب
وأنا بدورى أهدى إليك - ولباقى الأخوة : أحمد وإسماعيل وفكرى - هذه :
وهى آخر مشاركة كتبتها فى هذا الموضوع حتى الآن
وأنتظر تعليقكم العلمى عليها
ولكم أطيب تحياتى

أخي العليمي
لن يفيدك رأيي بشيء ، ولن يحرك ساكناً ، ولن يوقف متحركاً .
استمر بالحركة ، فالكون كله متحرك ، ولا تستجد أحدا ً . هذه هي أقدارنا ، ولعل صمت الآخرين يكون دافعاً لمزيد من الإبداع .
انا شخصيا أتقدم بالشكر لكل من شتمني ، لكل من سخر من أبحاثي ، لكل من وجه إلي إهانة .. لقد منحوني القوة للرد عليهم ، والصمود في مرمى سهامهم . إن كل آهة سببها أحدهم كانت تكشف لي عن عجيبة من عجائب القرآن ، وكلما كانت قاسية كلما كان الاكتشاف أكبر . لقد قادني الصمت الأخير إلى اكتشاف معجزة الترتيب القرآني في سورة المزمل ..
فيا أخي العليمي :
ليستمر المعارضون في معارضتهم ،وليستمر الصامتون في صمتهم ، لأننا واثقون من هزيمتهم بإذن الله .
 
..فيا أخي العليمي :
ليستمر المعارضون في معارضتهم ،وليستمر الصامتون في صمتهم ، لأننا واثقون من هزيمتهم بإذن الله .
ولكننا يا أخى الكريم فى ملتقى علمى يزخر بالعلماء الأجلاء ، أو هكذا يُفترَض أن يكون
ومن سمات العلماء بوجه عام فحص أى ظاهرة جديدة تنتمى إلى حقل تخصصهم والتحقق من أصالتها ، ثم الحكم الموضوعى عليها إما بقبولها واعتمادها ، أو برفضها واستبعادها ، مع بيان حيثيات الحكم فى الحالتين
وأصدقك القول : لو كان الأمر يخصنى شخصياً ما كنت أعبأ البتة برأى أحد من الناس أياً كان ، وما كان يعنينى فى قليل أو كثير صمته أو إعراضه
ولكن الأمر – كما قلتُ مراراً – يخص القرآن ذاته ونواحى الإعجاز فيه
وهذا ما لا ينبغى التفريط فيه أو التهوين من شأنه ، لأن تجاهل معجزة قرآنية شديدة الوضوح وفى غاية الإحكام كمعجزة مثانى الفواتح ، والإعراض عنها كلية ً ، يمكن أن يدخل فى باب الصد عن سبيل الله واتخاذ " إعجاز القرآن " مهجورا ، وهذا موقف غير علمى بالمرة ، بل قل غير إيمانى كذلك
ولا أحسبك ترضى بمثل هذا الموقف أو لا تجد فيه غضاضة
ودمتم بخير
 
ترتيب سورة المزمل سيقصم ظهر كل معاند ومكابر ، مسلماً أو غير مسلم ، ليس بسبب ما ذكرت ، ولكن بسبب ما لم أذكر .
وماذا تنتظر أخى ؟
فلتأتنا به على عجل أكرمك الله
 
هذه باقة من مظاهر الإعجاز في العدد 37 ، تنشر لأول مرة - هدية مني للأخوة أحمد وإسماعيل وفكري والعليمي ..
لن أتطرق لماذا 37 ، وتأصيل هذا العدد .. وسأكتفي بذكر باقة من الأمثلة ، تتحدى معارضي هذا الوجه من إعجاز القرآن الماثل في بناء رياضي غاية في الإتقان والإحكام ..لعلها تساهم في رفع الغشاوة عن عيونهم
إعجاز العدد 37 يتحداكم

1- العدد 37 ، أومضاعفاته عدد لآيات سورة :
من بين سور القرآن ثلاث سور لا غير ، عدد آيات كلّ منها 37 ، أو مضاعفاته ، هي :
1- سورة يوسف ، رقم ترتيبها 12 ، وآياتها 111 ، أي : 3× 37 .
2- سورة الإسراء ، رقم ترتيبها 17، وآياتها 111 ، أي : 3× 37 .
3- سورة الجاثية ، رقم ترتيبها 45 ، وآياتها 37 .
ما وجه الإعجاز في ترتيب هذه السور ؟
إن مجموع أرقام ترتيب السور الثلاث هو:74 ،وهذا العدد عبارة عن:2× 37 .

2- سورة يوسف :
العدد 37 عدد أولي ،إنه العدد رقم 12 في ترتيب الأعداد الأولية . نلاحظ في ترتيب سور القرآن أن السورة رقم 12 (سورة يوسف ) في ترتيب المصحف جاءت مؤلفة من 111 آية .ما وجه الإعجاز العددي في هذا الترتيب ؟
العدد 111 هو عبارة عن : 3×37 .

3- سورتا المزمل والشورى
- سورة المزمل هي السورة رقم 73 ( معكوس العدد 37 ) في ترتيب المصحف،عدد آياتها 20 .
- إذا قمنا بعد سور القرآن ابتداء من آخره،أي بالعكس، فالسورة رقم 73 - بهذا الاعتبار- ستكون سورة الشورى ، السورة المؤلفة من 53 آية .
ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب؟
إن مجموع عددي الآيات في السورتين هو : 73 . ( 53+20 ) .
[ نلاحظ في هذه الظاهرة زيادة الإحكام في ترتيب سور القرآن من خلال نظام الربط بين العد من أول القرآن وآخره ] .

4- سورتا الصافات والنبأ
- سورة الصافات هي السورة رقم 37 في ترتيب المصحف ، وبذلك فهي السورة رقم 37 باعتبار سور النصف الأول من القرآن ، عدد آياتها 182 .
- إذا قمنا بعد سور القرآن ابتداء من آخره ، أي بالعكس ، فالسورة رقم 37 – بهذا الاعتبار - ستكون سورة النبأ ، السورة المؤلفة من 40 آية .
إن مجموع عددي الآيات في السورتين هو :222 (182 +40 ).
ما وجه الإعجاز في هذا الترتيب ؟
العدد 222 ، عدد من مضاعفات العدد 37 ( 6 × 37 ).

5- سورتا الصافات والقيامة
سورة الصافات هي السورة رقم 37 في ترتيب المصحف ، عدد آياتها 182 .
ما السورة التي تأتي بعد 37 سورة من سورة الصافات ؟
إنها سورة القيامة ، السورة رقم 75 في ترتيب المصحف ، عدد آياتها 40 .
( وبذلك فإن عدد السور المحصورة بين سورتي الصافات والقيامة هو 37 ).
نُلاحظ أن مجموع عددي الآيات في السورتين هو 222 ( 182+40 ) .
ما وجه الإعجاز في هذا العدد ؟
العدد 222 ، عدد من مضاعفات العدد 37 . ( 222= 6×37 ) .

خمسة من الإخوة شكروني على هذه المشاركة ، وأفهم من ذلك أنهم قد فهموا واستوعبوا دلالات هذه العلاقات الرابطة بين سور القرآن وآياته . الهدف من ذكر هذه الملاحظة ليس رغبة في أن يشكرني أحد ، ولكن رغبة في العلم بأن هذا الجهد لا يضيع سدىً . ولذلك ، فكلما زاد عدد الواعين المتدبرين واحدا ، كلما زدت ملاحظة أخرى .

6- الملاحظة السادسة :
سورة المزمل مؤلفة من 20 آية . إذا قمنا بترتيب سور القرآن تصاعديا من الأقصر إلى الأطول ، فسورة المزمل السورة رقم 73 في ترتيب المصحف ، ستأخذ الرقم 37 . ( معكوس العدد 73 ) .
7- السابعة :
عدد الأعداد المستخدمة في القرآن أعداداً للآيات في جميع سوره هو : 77 عددا . وبما أن عدد سور القرآن 114 ، فهذا يعني أن بعض هذه الأعداد قد تكرر استخدامها في : 37 سورة .
ونلاحظ هنا : عدد سور القرآن التي عدد آيات كل منها 20 آية فأقل ( عدد آيات سورة المزمل ) هو 37 سورة ، وهذا يعني أن عدد سور القرآن التي يزيد عدد الآيات في كل منها على 20 آية هو : 77 . ( النظام نفسه ) .
( وأنبه إلى أن وراء كل ملاحظة مما ذكرت علاقة مذهلة ناطقة بمصدر الكتاب وصدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، فالملاحظة السابعة مثلا هي موضوع كتاب كامل يزيد على 100 صفحة)
 
خ

7- السابعة :
عدد الأعداد المستخدمة في القرآن أعداداً للآيات في جميع سوره هو : 77 عددا . وبما أن عدد سور القرآن 114 ، فهذا يعني أن بعض هذه الأعداد قد تكرر استخدامها في : 37 سورة .
ونلاحظ هنا : عدد سور القرآن التي عدد آيات كل منها 20 آية فأقل ( عدد آيات سورة المزمل ) هو 37 سورة ، وهذا يعني أن عدد سور القرآن التي يزيد عدد الآيات في كل منها على 20 آية هو : 77 . ( النظام نفسه ) .
( وأنبه إلى أن وراء كل ملاحظة مما ذكرت علاقة مذهلة ناطقة بمصدر الكتاب وصدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، فالملاحظة السابعة مثلا هي موضوع كتاب كامل يزيد على 100 صفحة)
اخي الكريم استاذ عبدالله كلما اقرأ في اعجاز ترتيب القران بصفه خاصه والاعجاز العددي بصفه عامه اجد نفسي امام سلسه طويله من الحلقات المنظمه المرتبه والمبهره التي تثبت ان الاعجازموجود ومقصود وليس صدفه كلما اكتشفنا حلقه جاء بعدها حلقه اروع وهكذا الالانهايه .
 
اخي الكريم استاذ عبدالله كلما اقرأ في اعجاز ترتيب القران بصفه خاصه والاعجاز العددي بصفه عامه اجد نفسي امام سلسه طويله من الحلقات المنظمه المرتبه والمبهره التي تثبت ان الاعجازموجود ومقصود وليس صدفه كلما اكتشفنا حلقه جاء بعدها حلقه اروع وهكذا الالانهايه .
إليك هذه يا أحمد ، ملاحظة تستحق الوقوف عندها طويلا :
بعد ان عرفنا أن سور القرآن باعتبار العدد 20 - عدد آيات سورة المزمل ، مجموعتان عددهما 37 سورة ، و 77 سورة .
لو سألك سائل : ماذا تتوقع أن يكون مجموع تراتيب كل من المجموعتين ، علماً أن مجموع أرقام ترتيب سور القرآن كلها هو : 6555 ؟ . من المؤكد أنك ستتخيل أن تراتيب السور الــ 77 ، ستكون أكبر بكثير من تراتيب السور الــ 37 ..
ولكن المفاجأة التي سأخبرك بها الآن :
مجموع تراتيب السور الــ 37 هو : 3277 .
مجموع تراتيب السور الــ 77 هو : 3278 ... الله أكبر ..
إن الفرق بينهما : 1 .
من يمكن أن يتصور أن الفرق بين تراتيب مجموعتي السور هو : 1 .
ها أنا قد أخبرتكم بسر لم يكن يعلمه أحد قبل هذه اللحظة .
 
وماذا تنتظر أخى ؟
فلتأتنا به على عجل أكرمك الله
سأذكر بعض الملاحظات ،وفيها الخير الكثير .. فأما قاصمة الظهر فلن أعلن عنها إلا في كتاب ، أو في مؤتمر .
 
يبدو - حتى الآن - أن البعض لم يستوعب أو لم يفهم ، او أنه يتخوف من الإعلان عن قناعته وتأييده .
لكل هؤلاء العلاقة الثامنة :
سورة المزمل هي السورة رقم 73 ، مؤلفة من 20 آية .
هذا يعني أنها إحدى سور النصف الثاني من القرآن ( السور 58-114 ) .
ما وجه الإعجاز العددي في ترتيب سورة المزمل ، المؤلفة من 73 آية ؟
إنها تقسم سور النصف الثاني إلى مجموعتين :
الأولى : 15 سورة قبلها ، مجموع آياتها 371 .
الثانية : 41 سورة بعدها ، مجموع آياتها 741 .
لاحظوا أن الفرق بين المجموعين هو : 370 ،أي عدد من مضاعفات العدد 37 . (10×37) . ( العدد 37 معكوس العدد 73 )
ويمكننا كتابة هذه النتيجة بالصورة : ( 3+ 7 ) × 37 .
ليس هذا فقط ، إن كل رقم في هذه الأعداد يخفي ترتيباً وإعجازا .
 
جزاك الله خيرا يا أستاذ عبد الله ويفرحنى كثيرا ما تخطه بيدك فى هذا الملتقى المبارك
بارك الله فى يمينك

ويفرحني اكثر أن أكون سببا في إدخال الفرحة إلى قلبك ، وأتمنى أن يشعر آخرون بهذا الفرح الذي تطمئن به القلوب ، ذلك أنه فرح المؤمن بإعجاز كتاب الله الكريم ، وأن يتخففوا قليلا من ذلك الحذر الذي كبلوا به عقولهم وعيونهم ، فما بقيت لأحد حجة يتمسك بها في ردّ هذا الإحكام ، أو تفسيره بغير ما نراه .
 
الاستاذ الفاضل العالم الموفق الصابر/عبد الله جلغوم
انه لشرف لى ان ياتى ذكر اسمى على قلمك .والله ما قرأت اصدق من ابحاثك ولقد اتاك الله بصيره
وننتظر منك المزيد وجزاك الله كل الخير هديه مقبوله جزاك الله الجنه
 
ويفرحني اكثر أن أكون سببا في إدخال الفرحة إلى قلبك ، وأتمنى أن يشعر آخرون بهذا الفرح الذي تطمئن به القلوب ، ذلك أنه فرح المؤمن بإعجاز كتاب الله الكريم ، .
ابحاث اعجاز ترتيب كتاب الله ستكون باذن الله سبب في اسعادكل المؤمنيين عندما تهدي غير المسلميين الي دين الله و ننتظر هذا عندما ياخذ هذا النوع من الاعجاز الاهتمام الكافي من المؤسسات الاسلاميه وعلماء الاسلام فكما كانت مؤتمرات الاعجاز العلمي سبب في اسلام العديد من علماء الغرب بفضل الله فعقد مؤتمرات دوليه اخري عن الاعجاز العددي واعجاز ترتيب القران ستكون باذن الله سببا في اسلام اخريين
 
ابحاث اعجاز ترتيب كتاب الله ستكون باذن الله سبب في اسعادكل المؤمنيين عندما تهدي غير المسلميين الي دين الله و ننتظر هذا عندما ياخذ هذا النوع من الاعجاز الاهتمام الكافي من المؤسسات الاسلاميه وعلماء الاسلام فكما كانت مؤتمرات الاعجاز العلمي سبب في اسلام العديد من علماء الغرب بفضل الله فعقد مؤتمرات دوليه اخري عن الاعجاز العددي واعجاز ترتيب القران ستكون باذن الله سببا في اسلام اخريين
خذها صريحة يا أحمد
ليست المشكلة في علماء الغرب ، المشكلة في علمائنا الذين قدموا ترتيب القرآن للآخرين بصورة تثير الشبهات ، ولم يتمكنوا من تقديم الإجابات الشافية على ما تم طرحه من أسئلة ، وما زال هذا الوضع قائما حتى الآن ..
مثلا حينما ينتهي الزرقاني من مناقشة جمع القرآن وترتيبه ، والرد على الشبهات يقول : وسواء أكان ترتيب القرآن توقيفيا أم اجتهاديا فإنه يجب احترامه ......
لقد حل المشكلة بالمساواة بين الترتيب التوقيفي والاجتهادي ، وشتان بين هذا وذاك ...
ثم المسألة ليست أن أحترم أو لا أحترم ، أريد رأيا أطمئن إليه وأقتنع به ، حتى أستطيع أن أحمله إلى غيري وأدافع عنه ..
بعض الذين يردون علي ، يقولون أن الترتيب اجتهادي بشري ، وانا أقول : إن كل من قال ويقول ترتيب سور القرآن اجتهادي مخطيء ، بل ومن الذين يضلون الناس ... ويظنون أنهم يحسنون صنعا .
 
( هذه المشاركة هدية للأخ الفاضل فكري معوض ، ولعله يتقاسمها مع أحباء له في الله ) .

ما زلنا في إعجاز الترتيب القرآني في سورة المزمل :


عدد آيات القرآن 6236 آية ، كلّ آية مؤلفة من عدد محدد من الكلمات .
السؤال الذي نود البحث عن إجابة له : ما عدد الآيات المؤلفة كل منها من 37 كلمة ؟
بعد البحث كانت المفاجأة : إن عددها هو 20 .
فاما مجموع أرقام ترتيبها فكان : 1558 .
المفاجأة الثانية : إن مجموع أرقام ترتيبها : 1558 ، ذلك أن العدد 1558 يتألف من صفّ العددين 58و15 ، ومجموعهما 73 .
لا بأس أن نتذكر أن سورة المزمل هي السورة رقم 73 ، المؤلفة من 20 آية .
( انظر الجدول رقم ) .
- ومن اللافت للانتباه هنا :
وبما أن عدد آيات القرآن 6236 ، وأن عدد المؤلفة كلّ منها من 37 كلمة هو 20 ،فمن السهل أن نستنتج أن عدد الآيات الباقية هو 6216 . والعجيب أن هذا العدد من مضاعفات العدد 37 ( 168×37) .
وحتى يرسخ هذا العدد في أذهانكم ، إليكم هذه المعلومة التي تلين بها القلوب الصخرية :
لكل حرف في القرآن قيمة عددية ،احتسبت وفق عدد مرات تكرار هذا الحرف في القرآن ...
( أنا لا أتحدث عن حساب الجمّل )
ما القيمة العددية للفظ " المزمل " ؟
إنها : 37 .
لا أظن أحدا إذا قرأ هذه المعلومة يستطيع أن يتجاهلها ..
 
بارك الله فيك استاذ عبدالله ملاحظات جديده واضحه تؤكد السابقه اردت ان استفسر منك في جزئيه بسيطه عن القيمه العدديه لكل حرف وفق عددمرات تكرار كل حرف هل لك بحث خاص في هذه المساله تؤكد القيمه العدديه لكل حرف لثقتي في ابحاثك لاني اري اختلاف بين الباحثين في هذه المساله حيث تختلف بعض الحروف وليست كلها بين باحث مثل عدنان الرفاعي وباحث اخر مثل مراد الخولي
 
بارك الله فيك استاذ عبدالله ملاحظات جديده واضحه تؤكد السابقه اردت ان استفسر منك في جزئيه بسيطه عن القيمه العدديه لكل حرف وفق عددمرات تكرار كل حرف هل لك بحث خاص في هذه المساله تؤكد القيمه العدديه لكل حرف لثقتي في ابحاثك لاني اري اختلاف بين الباحثين في هذه المساله حيث تختلف بعض الحروف وليست كلها بين باحث مثل عدنان الرفاعي وباحث اخر مثل مراد الخولي
الأخ الفاضل احمد
الأخ مراد الخولي يعتمد حساب الجمل التقليدي .
الأخ عدنان الرفاعي يعتمد حسابا وقيما وفق عدد مرات تكرار الحرف في القرآن . وهناك غيره ..
لكلا الحسابين نتائج جيدة ومقبولة ، وليس بالضرورة ان تكون كلها دقيقة .
قيمة حساب لفظ " المزمل " التي أوردتها وفق حساب عدنان الرفاعي - تكرار الحروف .. وأعتقد أن هذا النوع من الحساب قد أظهر نتائج جيدة ، إلا أنني لا أملك الوقت لمتابعة أي من الحسابين .
( المزمل : أ : 1 ، ل: 2 ، م : 4 ، ز : 24 ، م : 4 ، ل : 2 ) .
- وبغض النظر عن هذه الحسابات فأبحاثي لا ترتبط بها ، ولا تتأثر بخسارتها .
 
الاستاذ العالم الفاضل/عبد الله جلغوم
شكر الله لك وهديه مقبوله
هل لى ان اهديك.
لقد علمنا منك ان سور الفواتح 29 سوره كلها فى النصف الاول من المصحف عدا سوره واحده هى القلم
وان العدد17 يقسم السور الى29 سوره اقل من 17 فى عدد الايات كلها فى النصف الثانى عدا سوره واحده(نفس النظام)
وقد قرأت ان اسماء السور ليس بها حرف الظاء
فقمت بالبحث عن السور التى لا تحتوى كلماتها على حرف الظاء وهى
الفاتحه المنافقون التكوير الاعلى الفجر البلد الشمس الضحى التين العلق القدر البينه الزلزله العاديات القارعه التكاثر العصر الهمزه
الفيل قريش الماعون الكوثر الكافرون النصر المسد الاخلاص الفلق الناس
28 سوره كلها فى النصف الثانى عدا واحده(الفاتحه)فى النصف الاول(نفس النظام)
28 سوره خلت من حرف الظاء ونذكر ان حرف الظاء رقم28 طبقا لتكرار الحروف(عدنان)
 
إعجاز الترتيب القرآني في الآية رقم 20 سورة المزمل​
:
من اللافت للانتباه في هذه الآية طولها في سورة آياتها قصيرة ، فهي مؤلفة من 78 كلمة ؟
الآية التي تأتي بعدها باعتبار عدد الكلمات مؤلفة من 11 كلمة ... لاحظوا الفرق .
- هذه الحالة مماثلة للآية رقم 31 في سورة المدثر ، فهذه أيضا عدد كلماتها 57 في سورة قصيرة الآيات ..
- كل من الآيتين تعتبر معجزة عددية قائمة بذاتها ....
- الملاحظة الثانية بالغة الأهمية في الآية رقم 20 سورة المزمل : أنها الآية الوحيدة في القرآن التي ورد فيها لفظ الجلالة 7 مرات ، ولم يرد في غيرها من آيات السورة ، وهذا هو اكبر عدد لورود لفظ الجلالة في آية واحدة ..
هذه الملاحظات التي قد تبدو بسيطة لدى البعض تخفي إعجازا مذهلا في ترتيب سور القرآن وآياته . آية للمتدبرين ، ولأولي الألباب .
 
إعجاز الترتيب القرآني في الآية رقم 20 سورة المزمل​
:
من اللافت للانتباه في هذه الآية طولها في سورة آياتها قصيرة ، فهي مؤلفة من 78 كلمة ؟
الآية التي تأتي بعدها باعتبار عدد الكلمات مؤلفة من 11 كلمة ... لاحظوا الفرق .
- هذه الحالة مماثلة للآية رقم 31 في سورة المدثر ، فهذه أيضا عدد كلماتها 57 في سورة قصيرة الآيات ..
- كل من الآيتين تعتبر معجزة عددية قائمة بذاتها ....
- الملاحظة الثانية بالغة الأهمية في الآية رقم 20 سورة المزمل : أنها الآية الوحيدة في القرآن التي ورد فيها لفظ الجلالة 7 مرات ، ولم يرد في غيرها من آيات السورة ، وهذا هو اكبر عدد لورود لفظ الجلالة في آية واحدة ..
هذه الملاحظات التي قد تبدو بسيطة لدى البعض تخفي إعجازا مذهلا في ترتيب سور القرآن وآياته . آية للمتدبرين ، ولأولي الألباب .
ياليت اخي الكريم استاذ عبدالله ان تبين لنا هذا الاعجاز الخاص بهذه الملاحظات حتي نتدبر اسرار كتاب الله ونزداد علما به معك وجزاكم الله خيرا
 
ياليت اخي الكريم استاذ عبدالله ان تبين لنا هذا الاعجاز الخاص بهذه الملاحظات حتي نتدبر اسرار كتاب الله ونزداد علما به معك وجزاكم الله خيرا
قبل الحديث عن الإعجاز المذهل في الآية 20 المزمل ، والتي ستهدم كل ما بناه المفترون على القرآن ، لنتأمل الحقائق التالية :

لفظ الجلالة ( الله ) ، وحالات الإعراب الثلاث :
ورد لفظ الجلالة في القرآن 2699 مرة ، موزعة بين حالات الإعراب الثلاث على النحو التالي :
1. في حالة الرفع :980 مرة .
2.في حالة النصب :592 مرة .
3. في حالة الجر : 1127 مرة .
ما وجه الإعجاز العددي في هذه الأعداد ؟
1- إن مجموع العددين 980 و592 هو : 1572 .
هذا العدد عبارة عن : 4×393 . ما وجه الإعجاز العددي في العدد 393 ؟
العدد 393 هو عدد أولي ، والعجيب أنه رقم العدد 2699 . وهذا هو عدد مرات ورود لفظ الجلالة في القرآن . بعبارة أخرى : العدد 2699 عدد مرات ورود لفظ الجلالة ، عدد أولي ، إنه العدد رقم 393 في ترتيب الأعداد الأولية .
- حاصل طرح العددين 4و393 هو : 389 . العدد 389 هو العدد الأولي رقم 67 ، والعدد 67 هو العدد الأولي رقم 19 .
فأما مجموعهما فهو 397 (4+393) . العدد 397 هو العدد الأولي رقم 78 في ترتيب الأعداد الأولية . العدد 78 عبارة عن : 6×13 . عددان مجموعهما 19 .
( لا بأس أن نلفت الانتباه إلى أن العدد 78 هو مجموع الحروف المقطعة في سور الفواتح ، وأن العدد 114 عدد سور القرآن هو عبارة عن : 19×6 ، ومنه : 19-6 =13 ). ( ونلفت الانتباه أيضا إلى أن عدد كلمات الآية 20 المزمل هو 78 ) ...
( كما ألفت الانتباه إلى لفظ الجلالة الوارد في الآية رقم 129 سورة التوبة هو إحدى المرات في حالة الرفع ، أي أنه من ضمن العدد 980 ، وهذه المرة هي التي حذفها رشاد خليفة للوصول إلى الرقم 19 ) .
2- .....................
...............
20-..............
 
عدد مرات ورود لفظ الجلالة (الله ) في القرآن هو: 2699 .​
ما العلاقة العددية بين هذا العدد ،وسورة المزمل السورة رقم 73 ؟
- نلاحظ أن هذا العدد مؤلف من صفّ العددين 99و26 ، الفرق بينهما 73 .
قد يشكك البعض بهذه العلاقة ، وحتى ندفع الشبهة عن هذا التحليل للعدد 2699، لنتأمل ونتدبر الحقائق التالية :
استخدم القرآن العددين 99و26 ، مرة للدلالة على موقعي ترتيب سورتين ، ومرة للدلالة على عددي الآيات في سورتين . ما هي هذه السور ؟
- العددان 99و26 رقما ترتيب :
إذا بحثنا عن السورة رقم 26 في ترتيب المصحف،سنجد أنها سورة الشعراء المؤلفة من 227آية، فإذا بحثنا عن السورة رقم 99 ، سنجد أنها سورة الزلزلة السورة رقم 99 المؤلفة من 8 آيات . ما وجه الإعجاز العددي ؟
إن الفرق بين عددي آيات السورتين هو 219 (227-8)،وهذا العدد من مضاعفات العدد 73 ، فهو يساوي : 73×3 . ( ويقرأ من الجهتين ) .
- العددان 99و26 عددا آيات :
إذا بحثنا عن السورة المؤلفة من 99 آية ، سنجد أنها سورة الحجر السورة رقم 15 في ترتيب المصحف ، فإذا بحثنا عن السورة المؤلفة من 26 آية ، سنجد أنها سورة الغاشية السورة رقم 88.ما وجه الإعجاز العددي ؟
إن الفرق بين العددين 88و15 هو : 73 .
أليس من الواضح مراعاة العلاقة المتمحورة حول العدد 73 في هذه السور التي ارتبطت بالعددين 99و26 ، سواء في ترتيبها او في عدد آياتها ؟
أليس في هذه العلاقة ما يدل على أن ترتيب سور القرآن وآياته توقيفي ؟
هل هناك أدلة أخرى مؤكدة ؟ نعم وكثيرة ...
فنحن ما زلنا في البداية ، وما زالت الآية رقم 20 في سورة المزمل تنتظر الإفراج عنها ، لتنطق بشهادتها على إعجاز القرآن في ترتيبه ، تاركة لكم الخيار أن تصدقوا أو أن تكونوا من المكذبين ، فما عليها إلا البلاغ المبين .
 

أليس في هذه العلاقة ما يدل على أن ترتيب سور القرآن وآياته توقيفي ؟
هل هناك أدلة أخرى مؤكدة ؟ نعم وكثيرة ...
فنحن ما زلنا في البداية ، وما زالت الآية رقم 20 في سورة المزمل تنتظر الإفراج عنها ، لتنطق بشهادتها على إعجاز القرآن في ترتيبه ، تاركة لكم الخيار أن تصدقوا أو أن تكونوا من المكذبين ، فما عليها إلا البلاغ المبين .
اخي الفاضل الاستاذ عبدالله جزيل الشكر لك الامر يزداد روعه كلما تبحرنا في اعجاز ترتيب القران فاستمر بارك الله فيك
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الحبيب عبد الله جلغوم.. بارك الله فيك وبارك لك.. وشرح صدرك..
أعلم أن لو جاء أحد الغرب فنظر في القرآن وكتب ما كتبت أنت لرأيت كثيرا من الناس يتهافتون عليه ويرفعون له قدره.. ويجعلونه في مراتب العلماء والمراجع الذين يرجعون إليها..
على كل أعلم أن لا أحد يعارض ما كتبت لأنه عين الحق.. لكنهم يحاولون أن يميلوا به حتى لا يتسمى إعجازا في عدد القرآن.. ولهم أن يسموه بما أرادوا لكنهم لن يجدوا له مثيلا في أي كتاب عدا القرآن.. ولن يستطيع أحد أن يأت بمثله أبدا..
على كل أردت فقط أن أقدم هذه الملاحظة :
الملاحظة الرابعة عن سورة النبأ وآياتها 40 وهي السورة 37 إذا ما بدأنا العد تناظريا.. مجموع ذلك 77 وهو عدد الأعداد المستعملة عددا لآيات السور في القرآن الكريم وهو عدد ما بقي من سور القرآن الكريم..
وفقكم الله وأنار لنا ولكم طريق الحق

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الحبيب عبد الله جلغوم.. بارك الله فيك وبارك لك.. وشرح صدرك..
أعلم أن لو جاء أحد الغرب فنظر في القرآن وكتب ما كتبت أنت لرأيت كثيرا من الناس يتهافتون عليه ويرفعون له قدره.. ويجعلونه في مراتب العلماء والمراجع الذين يرجعون إليها..
على كل أعلم أن لا أحد يعارض ما كتبت لأنه عين الحق.. لكنهم يحاولون أن يميلوا به حتى لا يتسمى إعجازا في عدد القرآن.. ولهم أن يسموه بما أرادوا لكنهم لن يجدوا له مثيلا في أي كتاب عدا القرآن.. ولن يستطيع أحد أن يأت بمثله أبدا..
على كل أردت فقط أن أقدم هذه الملاحظة :
الملاحظة الرابعة عن سورة النبأ وآياتها 40 وهي السورة 37 إذا ما بدأنا العد تناظريا.. مجموع ذلك 77 وهو عدد الأعداد المستعملة عددا لآيات السور في القرآن الكريم وهو عدد ما بقي من سور القرآن الكريم..
وفقكم الله وأنار لنا ولكم طريق الحق

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
بارك الله بك أخي الحبيب دكتور عمارة
رأيك شهادة أعتز بها وأفتخر .

وعلى أي حال ، فالموضوع ما زال في أوله ، وما زال زاخرا بالمفاجآت .
إن ترتيب سورة المزمل في موقع الترتيب 73 في المصحف ، شهادة من الله سبحانة على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، وتصديقا لما جاء به ..
 
أول آية في ترتيب المصحف ، عدد كلماتها 37

إنها الآية رقم 74 سورة البقرة ، ومن الواضح أن هذا العدد عبارة عن : 2× 37 .
ماذا يعني تخصيص الآية الأولى المؤلفة من 37 كلمة ، بموقع ترتيب من مضاعفات العدد 37 ؟
لماذا لم تكن 75 مثلا ؟
والآية الكريمة هي قوله تعالى :
( ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (74)
ومن لطائف الترتيب القرآني في هذه الآية :
بما أن عدد آيات سورة البقرة 286 ، فهذا يعني أن الآية رقم 74 تقسم آيات سورة البقرة إلى مجموعتين : 73 آية قبلها ،و 212 بعدها . الفرق بين العددين 139 .
العجيب أن عدد حروف الآية هو : 139 .( ولكن باعتماد الرسم العثماني ) .
لعل البعض يتساءل : ما آخر آية في ترتيب المصحف عدد كلماتها 37 ؟
 
على قدر أهل العزم تاتي العزائم...... وتـأتـي على قدر الكريم الكرائم
وتكبر في عين الصغير صغارها .........وتصغر في عين العظيم العظائم
يالها من همة عالية فى التأمل يصعب أن تتكرر
أغبطك على هذه الهمة العالية وعلى هذا التأمل الراقى فى كتاب الله عز وجل
وأدعوك أن تمضى قدما ولا تلتفت لمخالفيك كثيرا
وقل رب زدنى علما
 
على قدر أهل العزم تاتي العزائم...... وتـأتـي على قدر الكريم الكرائم
وتكبر في عين الصغير صغارها .........وتصغر في عين العظيم العظائم
يالها من همة عالية فى التأمل يصعب أن تتكرر
أغبطك على هذه الهمة العالية وعلى هذا التأمل الراقى فى كتاب الله عز وجل
وأدعوك أن تمضى قدما ولا تلتفت لمخالفيك كثيرا
وقل رب زدنى علما
الحقيقة أنهم لا يخالفونني وإن كانوا يظنون ذلك ، إنهم يخالفون القرآن كتاب الله الكريم الذي يتلونه ليل نهار . متى يخالفونني : حينما يجدون شيئا مما كتبت مخالفا لما هو عليه القرآن ، أو يكتشفون خطأ في ما أكتب .ومن يستطيع إثبات عكس ما أقول ، فليتفضل .
 
العددان الأصغر والأكبر المستخدمان في نصفي القرآن :​

- أصغر الأعداد المستخدمة عدداً لآيات سورة في النصف الأول من القرآن هو العدد 7 ، عدد آيات سورة الفاتحة ، وفي النصف الثاني هو العدد 3 . إن صفّهما يعطينا العدد 37 .
( وعكسهما ، العدد 73 ) . هذه فقط تغني عن عشرة أدلة . كم يمر الكثيرون على هذه الحقيقة ولا يلتفتون إليها ..بسيطة ، سهلة ، ولكنها ممتنعة . ليست مصادفة أن يكون العدد الأول المستخدم عددا لآيات سورة هو العدد 7 . وليست مصادفة أن يكون أصغر عدد : 3 .

- أكبر الأعداد المستخدمة في النصف الأول هو العدد 286 عدد آيات سورة البقرة ، وفي النصف الثاني العدد 56 عدد آيات سورة المدثر . إن مجموع العددين هو 342 ، وهذا العدد عبارة عن : 18×19 . عددان مجموعهما 37 .
إذا لم تكن العلاقة الأولى كافية للإقناع ، فهذه لم تترك حجة لأحد ... كل عدد في القرآن بحساب وتدبير وقصد ..
كما أن العدد 342 عبارة عن : 3×114 . ومن المعلوم أن العدد 114 هو عدد سور القرآن الكريم .
هذه العلاقات تخبر المتدبر أن هذا هو القرآن الكريم ، لا يأتيه الباطل أبدا ، ولا الزيادة ولا النقصان ..

- ومن الملاحظ هنا أن سورة البقرة هي أطول سور النصف الأول من القرآن (1-57) ، وأن سورة المدثر هي أطول سور النصف الثاني (58-114) .
- أنبه إلى أن العلاقة لا تنتهي عند الحدّ الذي أذكره في المشاركة ، إنني أكتفي بظاهرة أو أكثر ، حتى تظل المسألة في متناول الجميع ..
ونأمل أن تحدث هذه العلاقة الواضحة بعض التغير في مواقف البعض ...
 
فتح الله عليك دائمااستاذ عبدالله بهذه الفتوحات الربانيه وجزاك الله عنا خير الجزاء الن تذكرلنا اخر ايه عددكلماتها 37كما ذكرت في المشاركه 33
 
الاستاذ العالم الفاضل/عبد الله جلغوم
هناك شاهد آخر على العدد 342 (مجموع 286 و56 وانه يساوى 18ضرب 19)
عدد كلمات سوره القمر 342 بها 19 كلمه ترتيبها 19 ومضاعفاتها وردت فى 18 ايه
واجتمع لفظ القمر والشمس 19 مره فى 18 سوره فى 18 ايه(بسام جرار)
 
جزاك منزل القرآن خيرا

جزاك منزل القرآن خيرا

وانا أقول : إن كل من قال ويقول ترتيب سور القرآن اجتهادي مخطيء ، بل ومن الذين يضلون الناس ... ويظنون أنهم يحسنون صنعا .
أخي العزيز،،،ألا ترى أنك قد أبعدت النجعة في تخطئة من يخالفك الرأي في هذا التصنيف...وكما لا يخفى على شريف علمك أن المجتهد قد يصيب الحق، وقد لا،،،وهذا قد يشملك أنت أيضا فيما ذهبت إليه، أترضى أن يقول أحد فيك مثلما قلت!!!"وقولوا للناس حسنا" وفقني الله وهداني وإياك لأدب المناقشة، وشكرا.
 
هذه باقة من مظاهر الإعجاز في العدد 37 ، تنشر لأول مرة - هدية مني للأخوة أحمد وإسماعيل وفكري والعليمي ..
لن أتطرق لماذا 37 ، وتأصيل هذا العدد .. وسأكتفي بذكر باقة من الأمثلة ، تتحدى معارضي هذا الوجه من إعجاز القرآن الماثل في بناء رياضي غاية في الإتقان والإحكام ..لعلها تساهم في رفع الغشاوة عن عيونهم
إعجاز العدد 37 يتحداكم

.
في البدايه اتفق معكم ان ترتيب القران توقيفي وليس اجتهادي اي كيف يترك الله ترتيب كتابه لعمل بشري . الامثله التي ذكرتوها امثله جيده تشغل العقل بها ولكن من يقرا هذا الموضوع مثلي لايعرف اهمية العدد 37 وهذا هو اساس الموضوع مثلا انا اعرف اسباب الاهتمام في الاعجاز الرقمي بالعدد 19 او 7 وبالتالي اي ابحاث تقوم علي هذان العددان فالموضوع يحتاج منكم مزيد من التوضيح والامثله
 
لعله أصبح معلوماً لدى المتابع لهذا الموضوع أن سورة المزمل :
- هي السورة رقم 73 في ترتيب المصحف .
- وهي السورة رقم 37 إذا قمنا بترتيب سور القرآن تصاعديا باعتبار أعداد آياتها .
وبذلك تكون قد جمعت في ترتيبها بين العددين 73و37 .
* عمر الرسول صلى الله عليه وسلم عند وفاته هو 63 .
العدد 63 هو عبارة عن : 3×7×3 .
ألا ترون أنه قد جمع العددين 73 و 37 ؟
ثم : أليس عجيبا أن فترة الدعوة في مكة هي : 3 + 7 + 3 ؟
وأنها في المدينة كانت : 3 + 7 ؟
 
لعله أصبح معلوماً لدى المتابع لهذا الموضوع أن سورة المزمل :
- هي السورة رقم 73 في ترتيب المصحف .
- وهي السورة رقم 37 إذا قمنا بترتيب سور القرآن تصاعديا باعتبار أعداد آياتها .
وبذلك تكون قد جمعت في ترتيبها بين العددين 73و37 .
* عمر الرسول صلى الله عليه وسلم عند وفاته هو 63 .
العدد 63 هو عبارة عن : 3×7×3 .
ألا ترون أنه قد جمع العددين 73 و 37 ؟
ثم : أليس عجيبا أن فترة الدعوة في مكة هي : 3 + 7 + 3 ؟
وأنها في المدينة كانت : 3 + 7 ؟
جزاك الله خيرا استاذ عبدالله واكرمك دائما واضيف بعض مالحظته
1-ترتيب سورة المزمل73 ومجموع ترتيب العدد 73 (1+2+3+000+73)=2701=(73*37)
نادرا مايظهر مضاعف ترتيب العدد نفس العدد وعكسه وهذا ما يتفق ماظهر لنا سابقا
وترتيب السوره تصاعديا 37 مجموع ترتيب العدد 37 هو 703 هنا يظهرالعدد 73
العدد37 ليس فقط عكس العدد73 بل في ترتيب الاعدادالاوليه العدد37 هو العدد 12 والعدد73 هو العدد 21 في ترتيب الاعداد الاوليه وهنا العدد 12 هو عكس العدد 21 ايضا
2- عددايات سورة المزمل 20 ومجموع ترتيب هذه الايات (1+2+3+ 000000+20=210)
210=(21×10) وترتيب العدد 73 في الاعدادالاوليه هو 21
210=7×3×(7+3) وهنا يظهر العددان 37 و73 مره اخري
20=(7+3)×2 ونري العددان 7و 3
3-سورة المزمل هي اسم وصف من اوصاف الرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك اعتقد لها علاقه بعمره وسنوات
دعوته
4- عدد كلمات سورة المزمل 199 وبجمع االعددان المكونان للرقم 199اي 9+1=10=(3+7)
(199عدد الكلمات -73 ترتيب السوره)=126=(63×2)
199-(7+3)=189=(63×3 ) 63 هوعمر الرسولعليه السلام
 
جزاك الله خيرا استاذ عبدالله واكرمك دائما واضيف بعض مالحظته

1
-ترتيب سورة المزمل73 ومجموع ترتيب العدد 73 (1+2+3+000+73)=2701=(73*37)
نادرا مايظهر مضاعف ترتيب العدد نفس العدد وعكسه وهذا ما يتفق ماظهر لنا سابقا
وترتيب السوره تصاعديا 37 مجموع ترتيب العدد 37 هو 703 هنا يظهرالعدد 73
هذه علاقة طبيعية في الأعداد ، من أجل إظهار الإعجاز العددي لا بد من ربطها بمسألة أو مسائل اخرى .

العدد37 ليس فقط عكس العدد73 بل في ترتيب الاعدادالاوليه العدد37 هو العدد 12 والعدد73 هو العدد 21 في ترتيب الاعداد الاوليه وهنا العدد 12 هو عكس العدد 21 ايضا
نشرت هذه المسألة منذ زمن طويل أثناء مشاركة عن سورة المدثر والقيمة العددية للآية " عليها تسعة عشر " فهي : 1221 ..

2- عددايات سورة المزمل 20 ومجموع ترتيب هذه الايات (1+2+3+ 000000+20=210)
210=(21×10) وترتيب العدد 73 في الاعدادالاوليه هو 21
210=7×3×(7+3) وهنا يظهر العددان 37 و73 مره اخري
20=(7+3)×2 ونري العددان 7و 3
العدد 210 = 10 × 21 ، ويمكن كتابة هذه المسألة : ( 3+7 ) × ( 3×7) .
ملاحظة جيدة ، وهي معروفة لدي ... ويمكن تعزيزها بعدد كلمات سورة المزمل وهي 199 ...

3-سورة المزمل هي اسم وصف من اوصاف الرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك اعتقد لها علاقه بعمره وسنوات
دعوته
4- عدد كلمات سورة المزمل 199 وبجمع االعددان المكونان للرقم 199اي 9+1=10=(3+7)
(199عدد الكلمات -73 ترتيب السوره)=126=(63×2)
199-(7+3)=189=(63×3 ) 63 هوعمر الرسولعليه السلام
التكلف فيها ظاهر .

ملاحظاتك هذه تبشر بميلاد شخص يتمتع بمهارة ستجعل منه باحثا جيدا في الإعجاز العددي .
وفقك الله .
 
الامثله التي ذكرتوها امثله جيده تشغل العقل بها ولكن من يقرا هذا الموضوع مثلي لايعرف اهمية العدد 37 ، وهذا هو اساس الموضوع
فى الحقيقة سؤال الأخت فى محله
وكنت أستحى منكم أن أسأل نفس السؤال
فالأمثلة التى قدمتها جيدة بالفعل ، بل رائعة ، وبخاصة ما جاء بمشاركتكم رقم 33 والتى ختمتها بسؤال كنا نود أن نعرف إجابته ، كما طلب منكم ذلك أخونا أحمد مجدى فى مشاركة لاحقة
كل هذا جميل ورائع ونحييكم عليه
ولكن ما تأصيل هذا العدد ؟ وما وجه أهميته ؟
أعتقد أن هذا هو ما ينقص هذا الموضوع الجميل
ودمتم بخير
[FONT=&quot] [/FONT]
 
فى الحقيقة سؤال الأخت فى محله
وكنت أستحى منكم أن أسأل نفس السؤال
فالأمثلة التى قدمتها جيدة بالفعل ، بل رائعة ، وبخاصة ما جاء بمشاركتكم رقم 33 والتى ختمتها بسؤال كنا نود أن نعرف إجابته ، كما طلب منكم ذلك أخونا أحمد مجدى فى مشاركة لاحقة
كل هذا جميل ورائع ونحييكم عليه
ولكن ما تأصيل هذا العدد ؟ وما وجه أهميته ؟
أعتقد أن هذا هو ما ينقص هذا الموضوع الجميل
ودمتم بخير
[FONT=&quot] [/FONT]
الأخ الفاضل العليمي
الموضوع طويل ، ولا أرى ضرورة لذكر بعض تفاصيله الآن .
وحتى لا أردك خائبا ، إليك هذه المعلومة البسيطة السهلة ، والتي لا يمكن أن تخفى على أي إنسان مهما كان حظه من التعليم ، ولكنها عظيمة في دلالاتها :
العدد 37 يتألف من الرقمين 7 و 3 .
سؤال : ما عدد مرات ورود اللفظ " سبعة " : 7 بهذه الصورة في القرآن الكريم ؟
الجواب : 3 .. ألا ترى أن العدد 3 جاء ليصف إلى جانب أخيه الرقم 7 ، وليشكلا معا العدد 37 .؟
 
طلب إيضاح

طلب إيضاح

الاستاذ العالم الفاضل/عبد الله جلغوم
شكر الله لك وهديه مقبوله
هل لى ان اهديك.
لقد علمنا منك ان سور الفواتح 29 سوره كلها فى النصف الاول من المصحف عدا سوره واحده هى القلم[/QUOTE]
السلام عليكم، لعلك تتكرم بإيضاح هذا الكلام للفائدة، وشكرا.
 
طلب إيضاح

طلب إيضاح

الاستاذ العالم الفاضل/عبد الله جلغوم
شكر الله لك وهديه مقبوله
هل لى ان اهديك.
لقد علمنا منك ان سور الفواتح 29 سوره كلها فى النصف الاول من المصحف عدا سوره واحده هى القلم..
السلام عليكم، لعلك تتكرم بإيضاح هذا الكلام للفائدة، وشكرا.
 
السلام عليكم، لعلك تتكرم بإيضاح هذا الكلام للفائدة، وشكرا.
الأخ الكريم :
سور الفواتح هي 29 سورة افتتحت بحروف عرفت بالمقطعة او النورانية ، نحو : الم ، المص ، الر ، المر ....
- القرآن نصفان باعتبار عدد سوره البالغة 114 سورة :
النصف الأول : وهي السور من 1- 57 .
النصف الثاني : وهي السور من 58-114 .
- يلاحظ في ترتيب سور القرآن أن من بين سور الفواتح 28 سورة جاء ترتيبها في النصف الأول ، أي في مجموعة السور من 1-57 .
- السورة الــ 29 وهي سورة القلم جاء ترتيبها في النصف الثاني ، أي في مجموعة السور من 58-114 . فرقم ترتيبها في المصحف هو 68 .
( للفائدة : يلاحظ أنها فصلت عن أخواتها ب 17 سورة ، وجاء ترتيبها 68 أي : 4×17 ، ومن بين آياتها 4 آيات عدد حروف كل منها 17 ، وعدد ما ورد في هذه الآيات من حروف الهجاء هو 17 ... ) .
 
عدد مرات ورود لفظ الجلالة (الله ) في القرآن هو: 2699 .​
الأخ الفاضل/ عبدالله جلغوم سلمه الله تعالى
لقد طفت في معاهدك المتعلقة بإعجاز العددي للفظ الجلالة" الله" مرفوعا ومنصوبا ومجروا،،،واستداركك على نفسك،،،ثم ما استقر عليه رأيك أخيرا هو: أن لفظ الجلالة تكرر يقينا2699 مرة في القرآن الكريم، وبينت من خلال ذلك العدد ما فتح الله به عليك مما يتعلق بالإعجاز، كما قرأت أيضا أنك ضمن فريق أعدد معجما جديدا في ألفاظ القرآن الكريم، ولكل ما سبق ولخبرتك الطويلة الواسعة أرجو أن تتكرم بإجابة سؤلي، ألا وهو:
1. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" معرفا مستقلا، ويدخل في ذلك: "من الله" "وعلى الله"، و"في الله" و: مع الله"
2. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالواو هكذا: "والله"
3. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بلام الجر هكذا"" لله"
4. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالتاء هكذا"" تالله"
5. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالباء هكذا"" بالله"
6. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالفاء هكذا"" فالله"
7. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بهمزة الاستفهام هكذا""آلله"
8. وقد يكون فاتني بعض الصيغ فلا تبخل علي بإيفاء الكيل إن الله يجزى المتصدقين.
وآخرا: هل يدخل في عد لفظ الجلالة عندك لفظ: "إله" مثل قوله تعالى: (ﯽ ﯾوإلهكم إله واحد) [البقرة:163]
ولك الشكر مسبقا.
 
عدد مرات ورود لفظ الجلالة (الله ) في القرآن هو: 2699 .​
الأخ الفاضل/ عبدالله جلغوم سلمه الله تعالى
لقد طفت في معاهدك المتعلقة بإعجاز العددي للفظ الجلالة" الله" مرفوعا ومنصوبا ومجروا،،،واستداركك على نفسك،،،ثم ما استقر عليه رأيك أخيرا هو: أن لفظ الجلالة تكرر يقينا2699 مرة في القرآن الكريم، وبينت من خلال ذلك العدد ما فتح الله به عليك مما يتعلق بالإعجاز، كما قرأت أيضا أنك ضمن فريق أعدد معجما جديدا في ألفاظ القرآن الكريم، ولكل ما سبق ولخبرتك الطويلة الواسعة أرجو أن تتكرم بإجابة سؤلي، ألا وهو:
1. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" معرفا مستقلا، ويدخل في ذلك: "من الله" "وعلى الله"، و"في الله" و: مع الله"
2. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالواو هكذا: "والله"
3. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بلام الجر هكذا"" لله"
4. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالتاء هكذا"" تالله"
5. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالباء هكذا"" بالله"
6. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بالفاء هكذا"" فالله"
7. كم عدد مرات ورود لفظ الجلالة" الله" مقرونا بهمزة الاستفهام هكذا""آلله"
8. وقد يكون فاتني بعض الصيغ فلا تبخل علي بإيفاء الكيل إن الله يجزى المتصدقين.
وآخرا: هل يدخل في عد لفظ الجلالة عندك لفظ: "إله" مثل قوله تعالى: (ﯽ ﯾوإلهكم إله واحد) [البقرة:163]
ولك الشكر مسبقا.
عدد مرات ورود لفظ الجلالة " الله " في القرآن الكريم : 2699 .
(1) في حالة النصب : اللهَ 592 .
(2) في حالة الرفع : 980
- ءَالله ُ : 2
-اللهُ : 733
- فاللهُ : 6
- واللهُ : 239
(3) في حالة الجر : 1127
- أباللهِ : 1
- اللهِ : 828
-باللهِ : 139
-تاللهِ : 8
- فللهِ : 6
- للهِ : 116
- واللهِ : 1
- وتاللهِ : 1
- وللهِ : 27 .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى