إشكال في مصاحف قالون المطبوعة (أرجوا المساعدة)

مدثر خيري

New member
إنضم
30/12/2009
المشاركات
893
مستوى التفاعل
2
النقاط
18
العمر
43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المصحف المطبوع برواية قالون (طبعة مجمع الملك فهد وطبعة الجماهيرية) بالنسبة لضبط المصحفين ضبطا على قصر المنفصل والفتح في لفظ (التوراة) وعدم الصلة في ميم الجمع، وقرأت كلاماً للشيخ القاضي في البدور الزاهرة أن هذا الوجه ممنوع لقالون وهذا نصّ كلامه في البدور:
وفي هذه الآية من ((ويعلمه)) إلى ((من ربكم)) لقالون ثمانية أوجه: لأن له في التوراة وجهين: التقليل والفتح كما تقدم، وعلى كل منهما قصر المنفصل ومده فتصير أربعة، وعلى كل سكون ميم الجمع وصلتها فتصير ثمانية وهي ظاهرة، ولكن المقروء له به من طريق الشاطبية خمسة أوجه فقط: فتح التوراة، وقصر المنفصل وصلة الميم.
الثاني: فتح التوراة ومد المنفصل وسكون الميم.
الثالث: تقليل التوراة، وقصر المنفصل، وسكون الميم.
الرابع: التقليل، ومد المنفصل، وسكون الميم.
الخامس: مثله مع صلة الميم، وعلى هذا يكون على فتح التوراة وجهان، وعلى التقليل ثلاثة.
والممنوع ثلاثة أوجه:
الأول: الفتح مع القصر والسكون.
الثاني: الفتح مع المد والصلة.
الثالث: التقليل مع القصر والصلة، وتجري هذه الأوجه لقالون في كل آية اجتمع فيها لفظ التوراة ومنفصل وميم جمع.
البدور الزاهرة ص 63.
وقد أشكل علي الجمع بين كلام القاضي وضبط المصاحف المذكورة فهل لكم أن توجهوني بارك الله فيكم.
وما المقصود بقوله: والممنوع له....إلخ.
زادكم الله علماً
محبكم
 
وتجري هذه الأوجه لقالون في كل آية اجتمع فيها لفظ التوراة ومنفصل وميم جمع.
كقوله تعالى: 
0R.gif
032.gif
033.gif
034.gif
035.gif
036.gif
037.gif
038.gif
039.gif
040.gif
041.gif
042.gif
043.gif
044.gif
045.gif
046.gif
047.gif
048.gif
049.gif
050.gif
051.gif
052.gif
053.gif
054.gif
055.gif
056.gif
057.gif
058.gif
059.gif
060.gif
061.gif
062.gif
063.gif
064.gif
065.gif
066.gif
067.gif
068.gif
069.gif
070.gif
071.gif
072.gif
073.gif
074.gif
075.gif
0L.gif
[الأعراف: 157]
 
ضبطت مصاحف قالون وفق ما يقرأ به أهل ليبيا وتونس.
وماذكره الشيخ عبد الفتاح القاضي مبني على إلزام الإمام الشاطبي بما في التيسير، وهو أمر ليس متفقا عليه، وقد قرأت بتلك الأوجه كلها على الشيخ إيهاب حفظه الله، وهو يقول في "التيسير لما على الشاطبية من تحرير":
"اختلف قول المحررين في رواية قالون إذا اجتمعت كلمة (التوراة) مع المد المنفصل مع ميم الجمع؛ هل يقرأ بثمانية أوجه؛ أي: بكل الأوجه المحتملة؟ أم بخمسة أوجه كما نظمته بقولي في منع ثلاثة أوجه:
لقالون في التوراة منفصل صلة *** ثلاث أبى بعض: فمع فتحها فلا
سكونَ مع القصر ولا مد مع صلة*** ولا قصر حال الوصل تتلو مقللا​
والصواب: القراءة بكل الأوجه؛ لأن الشاطبي أطلق الحكم، وهذه الأوجه أقصى ما يقال فيها أنها زيادات للشاطبي عن طرقه، وهي مقبولة في الجملة"اهـ
وكان يقول لي أثناء القراءة عليه: كيف نمنع وجوها يقرأ بها أهل بلد بأكمله!
 
ممن أطلق صحة هذه الأوجه ولم يستثن منها شيئا الصفاقسي في"غيث النفع"،فانظر كلامه في أول سورة آل عمران...
 
بسم الله الرحمن الرحيم​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
المصحف المطبوع برواية قالون عن نافع ـ مجمع الملك فهد ـ وُضِعَ لأهل المغرب الإسلامي خاصة ، لذلك عمل القائمون على إخراج المصحف الشريف برواية قالون بحلَّة مغربية من جميع جوانبه ، فاختاروا من الخطوط الخط المغربي في الكتابة ، ورجحوا اختيارات المغاربة غالباً فيما اختلف في رسمه من كلمات القرآن ، والتزموا في باب وقوف القرآن ، المصاحف المغربية العتيقة المعتمدة على الوقوف الهبطية .
*إلا أنَّ أعضاء اللجنة العلمية لمّا جاءوا إلى ضبط الوجوه و المسائل الأدائية التي تتعلق برواية قالون عن نافع ، اتبعوا في ذلك طريقة وأداء أهل المشرق ، وهو مخالف في كثير من مسائله لقراءة المغاربة ، سواء تعلق الأمر في كيفية أداء بعض الأوجه أو ما تعلق بالأوجه المقدمة في الأداء والقراءة في الكلمات المختلف فيها عن قالون . والأمثلة على ذلك كثيرة أقتصر على مثالين فقط في هذه المشاركة :
1 ـ مد المنفصل عند قالون من طريق المروزي ـ أبو نشيط ـ يروى بالوجهين : المد والقصر ، والمقدم عند المغاربة في القراءة والأداء هو المد . فكان الأولى أن يضبط بوضع المط على حرف المد للدلالة على مده .
2 ـ الألف الفاصلة بين الهمزة المحققة والمسهلة في كلمة نحو : ءأنذرتهم ، ءأنت . . . . وشبهه ، فالمغاربة يقرءون بالمد المشبع للألف ، مع جواز التوسط والقصر فيها ، إلا انَّهم يقدمون و يقتصرون على الإشباع عند القراءة والأداء . وعليه يكون الضبط بوضع المط وهو علامة المد على ألف الفصل .
فالخلاصة : أنَّ مصحف قالون ـ مجمع ملك فهد ـ مرسوم بخط مغربي ، مقروءٌ بأداء مشرقي .
والله المستعان
 
وعليكم السلام ورحمة الله
1 ـ مد المنفصل عند قالون من طريق المروزي ـ أبو نشيط ـ يروى بالوجهين : المد والقصر ، والمقدم عند المغاربة في القراءة والأداء هو المد . فكان الأولى أن يضبط بوضع المط على حرف المد للدلالة على مده .
المعروف أن المقدم عند المغاربة هو القصر، كما ذكر الشريف التلمساني صاحب الرسالة الغراء في ترتيب أوجه القراء ص 28، والمارغيني التونسي صاحب النجوم الطوالع ص 39 وغيرهما.
فهل وقفتم على كلام في مصادر تثبت ما قلتم حفظكم الله؟.
2 ـ الألف الفاصلة بين الهمزة المحققة والمسهلة في كلمة نحو : ءأنذرتهم ، ءأنت . . . . وشبهه ، فالمغاربة يقرءون بالمد المشبع للألف ، مع جواز التوسط والقصر فيها ، إلا انَّهم يقدمون و يقتصرون على الإشباع عند القراءة والأداء . وعليه يكون الضبط بوضع المط وهو علامة المد على ألف الفصل.
الألف الفاصلة ليس فيها إلا القصر بقدر ألف واحدة، وذكر ابن الجزري أنه مذهب العراقيين كافة وجمهور المصريين والمغاربة، وحكى البعض الإجماع على ذلك، انظر النشر 1/353.
والله أعلم.
 
ما ذكره الشيخ أبو تراب الجزائري من وجود المد والقصر في المنفصل مع تقديم المد لقالون هو وحده الصواب، وهو الذي عليه المغاربة قاطبة - قديما وحديثا - باستثناء أهل ليبيا وبعض التوانسة، ومطالبته بذكر القائلين بالمد عجيب.
نعم ! هناك فترات ظهر فيها نوابغ قدموا القصر لكنهم أقلية وفي فترات وجيزة جدا. يكفيك أن ابن القاضي والقيجاطي والمنتوري وابن غازي وأبي عبد الله الصغير ليس يقدمون بل يختارون المد. وترجيح الخراز للقصر لا يعكر على ديناميكية المد لدى المغاربة ومن حولهم من الأفارقة.
 
وجه العجب هو أن المقدمين للقصر من القلة بمكان بحيث يبعث السؤال عن القائلين بتقديم المد على العجب وخاصة من مهتمّ، متابع، دقيق النظر، واسع الاطلاع مثلكم
 
هنالك مدرستان مغربيتان بارزتان في مجال القراءة والأداء،أقدمهما مدرسة ابن القاضي الفاسي،ويدور قطب رحاها على ابن غازي والمنتوري والخراز وغيرهم،وتتميز هذه المدرسة بالأخذ بمقتضى الدرر اللوامع،وقد جرت عادة شراح الدرر أن يبينوا الوجه المقدم في الاداء من أوجه الخلاف التي لم يتعرض لها ابن بري،وهو أمر نشأ عنه ما يسمى في عرف المغاربة ب(( بالأخذ)) ولذا بين صاحب الاحمرار الوجه المقدم في هذه المسألة فقال:
وصدِّرَنْ بالمدِّ ثم ثنِّي= بالقصر فاحفظهُ ثم خذه عنِّي
ومن الأوجه التي جرى بها عمل أهل المغرب،وضبط المصحف على خلافها تقليل التوراة لقالون.
أما المدرسة الثانية فمدارها على صاحب غيث النفع،ومن شيوخها صاحب النجوم الطوالع وشيخه ابن يالوشه، والشريف التلمساني،وهي امتداد لمدرسة ابن الجزري عن طريق الشيخ سلطان المزاحي،واذا كان ذلك كذلك فلا غرابة أن نجد الصفاقسي في غيث النفع يرجح وجه القصر في ألف الادخال و يضعف وجه المد،حين يقول(..ولا أظن أحدا يقرأ الآن بالمد- يعني في ألف الإدخال- إلا المقلديين لابن غازي وغيره والله اعلم.)) ،وبالمد في ألف الادخال قرأ كاتب هذه السطور على ابن دَهْمَدْ الحوضي ،وقد رجح الشيخ المذكور وجه المد في شرحه على الدرراللوامع المسمى"الغيوث الهوامع"
 
بارك الله فيكم
تطرق الدكتور عبد الهادي حميتو لهذه المسألة عرضا، وهو يتحدث عن مدرسة ابن غازي، فقال:
(فمن تحقيقات الشيخ ابن غازي في بعض مسائل الأداء ما ذكره في "المد المنفصل" لقالون تعليقا على الإمام الشاطبي:
"فإن ينفصل فالقصر (بـ)ـادره طالبا .....
قال ابن غازي: "وما ذكره أبو القاسم رحمه الله فيه فائدتان: أعلمك بأن المد المنفصل يقصره قالون, والثانية أنك تعتمد عليه وتعزم عليه, وأما شراح "البَرِّيَّة" فرجح أبو عبد الله الخراز القصر, واحتج في ترجيحه إياه بأن قال: رواة القصر أكثر من رواة المد, لأن المروزي له وجهان, والحلواني ليس عنده إلا القصر، وتابعه ابن عبد الكريم([1]) على ذلك".
"واعترض هذا الترجيح المذكور الأستاذ المحقق سيدي ميمون بن مساعد المصمودي بما هو مذكور في تحفته حيث قال:
ذا البحث للـــــخراز والتقــــييد ***فليس بالمرضــــي ولا الســـــديد
لأن إسماعيــــــــل يـــروي المدا *** فهــــو مكرر علــــى ما حـــــدا
لا بحث يرضي حيث قال الــــداني *** في ذلك الوجهــــــــان جــــيدان
والطــــــول فيه رجح الصـــــفار *** وابن سليــــــــمان ولا انكـــــار
قال :"وهـــذا الذي قال سيـدي ميمون اعترضه سيدي أحمد المصمودي, قال رحمه الله:" يا عجبا من أين نقل الشيخ المد للقاضي إسماعيل, ولم يذكر أبو عمرو في "التعريف" للحلواني إلا القصر؟([2]) لكن رحمه الله هو إمام حافظ أمين في نقله, لأن من حفظ حجة على من لم يحفظ".
قال ابن غازي: "وأما شيوخنا الذين أخذنا عنهم القراءة في مدينة فاس – حرسها الله - فأقرأني أبو العباس الأستاذ المحقق سيدي أحمد المصمودي بالمد, وكان يرجح المد".
" وقرأت على الشيخ المحقق الورع الصالح المتفنن سيدي أبي الفرج الطنجي رحمه الله بالقصر, وكان يأخذ به في المحراب".
"وأما أستاذنا المعروف بالتجويد سيدي محمد الصغير رحمه الله فكان يأخذ في المحراب بالمد, وقد باحثته في ذلك بحثا شديدا, فقال لي رحمه الله:"قرأت على سيدي علي الوهري بالمد, وقرأت على سيدي أحمد الفيلالي بالقصر أو بالعكس, والله أعلم, وكان رحمه اللهيميل إلى المد".
"وأما سيدي سليمان أبو يعروبين - رحمه الله تعالى ورضي عنه - فكان يأخذ في المحراب بالقصر وكذلك في التجويد"([3]).
فانظر كيف وازن ابن غازي بين شيوخه الأربعة, وكيف ضبط عنهم حتى القراءة في المحراب وكيف كان كل واحد يقرأ لقالون على مذهبه الذي اختاره, وكيف أفادنا أيضا بتجاوز هؤلاء المشايخ لرواية ورش عن نافع ليقرأ برواية قالون, وربما في قيام رمضان لما فيها من اليسر, وخاصة لأن الثلاثة المذكورين أخيرا عنده كلهم كان إماما للناس في جامع الأندلس كما تقدم).
قراءة الإمام نافع عند المغاربة 4/46.

[1]- هو أبو الحسن علي بن عبدالكريم صاحب "الفصول" في شرح الدرر اللوامع تقدم في شروحها.
[2]- نعم لم يذكر الداني إلا القصر في التعريف (ص60) فقد قال بعد أن ذكر رواية ورش من طريقي أبي يعقوب الأزرق وعبدالصمد العتقي :"وقرأ الباقون وورش في رواية الإصبهاني بزيادة التمكين في المتصل خاصة وبترك الزيادة في المنفصل", ولا شك أن الحلواني داخل في قوله:"وقرأ الباقون إلخ.. فليس عنده في المنفصل إلا القصر.
[3]- ما نقلته هنا وقفت عليه في خزانة وقفية عتيقة كانت بإحدى زوايا آسفي كما يدل على ذلك الطابع الموجود عليه في المجلد الذي تضمنه, وقد اطلعت عليه عند الذي هو في يده المدعو توفيق بن المؤذن بآسفي.
 
وجه العجب هو أن المقدمين للقصر من القلة بمكان بحيث يبعث السؤال عن القائلين بتقديم المد على العجب وخاصة من مهتمّ، متابع، دقيق النظر، واسع الاطلاع مثلكم
لست كما قلتم - حفظكم الله -
ما أنا إلا طالب علم مبتدئ يبغي من وجوده هنا الفائدة من أمثالكم.
أريد منكم ومن الأستاذ محمد والأستاذ أبي تراب أن تبينوا لنا ما الذي يجري عليه العمل الآن في بلاد المغرب الكبير في هذه المسألة، وذلك بحكم وجودكم هناك، وقراءتكم بالأسانيد المغربية.
 
التعديل الأخير:
رفعكم الله بتواضعكم، وبارك لكم في علمكم يا شيخ ايت عمران !
وقد حسم الشيخ محمد بن أحمد فال الألفغي المسألة، فالكلام كان عن المقدم أداء لقالون من طريق أبي نشيط المروزي في المغرب المطلق، وقد أوضح الشيخ المحقق أن المأخوذ به هو تقديم المد، وأن المنتصرين للقصر يؤول أمرهم إلى أنهم مشارقة بانتسابهم لابن الجزري وأخذهم لرأيه، وذِكْرُ اقتصار الحلواني على القصر مجرد استئناس لتعليل المختار الشرقي في طريق أبي نشيط، لا يغير من المعمول به شيئا، ثم هو خارج عن الموضوع، لأن الكلام كان عن مصحف قالون من المجمع ومعروف أنه بطريق ابن بويان عن أبي نشيط عن قالون.
ونؤكد لكم أن توابع موريتانيا كلها(السنغال - مالي - غامبيا - النيجر) تقدم المد لا يشذ في ذلك أحد منهم.
 
السلام عليكم
رغم ضيق الوقت والتفرغ لترتيبات المؤتمر وملخصات البحوث ، فسأحاول في اليوم الموالي إن شاء الله مناقشة الموضوع تطفلا على السادة الفضلاء الذين أنست بمداخلاتهم رغم تحفظاتي على بعضها .
أخوكم
الحسن
 
ضبطت مصاحف قالون وفق ما يقرأ به أهل ليبيا وتونس.
وماذكره الشيخ عبد الفتاح القاضي مبني على إلزام الإمام الشاطبي بما في التيسير، وهو أمر ليس متفقا عليه، وقد قرأت بتلك الأوجه كلها على الشيخ إيهاب حفظه الله، وهو يقول في "التيسير لما على الشاطبية من تحرير":
"اختلف قول المحررين في رواية قالون إذا اجتمعت كلمة (التوراة) مع المد المنفصل مع ميم الجمع؛ هل يقرأ بثمانية أوجه؛ أي: بكل الأوجه المحتملة؟ أم بخمسة أوجه كما نظمته بقولي في منع ثلاثة أوجه:
لقالون في التوراة منفصل صلة *** ثلاث أبى بعض: فمع فتحها فلا
سكونَ مع القصر ولا مد مع صلة*** ولا قصر حال الوصل تتلو مقللا​
والصواب: القراءة بكل الأوجه؛ لأن الشاطبي أطلق الحكم، وهذه الأوجه أقصى ما يقال فيها أنها زيادات للشاطبي عن طرقه، وهي مقبولة في الجملة"اهـ
وكان يقول لي أثناء القراءة عليه: كيف نمنع وجوها يقرأ بها أهل بلد بأكمله!
هل تتفضلون، سيدي، للأهمية أن تطلبوا منه أن يسند هذه الطرق الـ"مقبولةٌ في الجملةِ" ؟. مجرد الإسناد !
 
أحسنت أبا تراب الجزائري، جزاك الله خيرا، فقد لخصت وأجزت، وهذا إشكال حصل لي أيضا في المصاحف المطبوعة برواية قالون، وهي مخالفة لما عليه العمل والإقراء بالأسانيد المغاربية
 
مرحبا بك أخي الصبحي العمري في أولى مشاركاتك على صفحات هذا الملتقى، ونتطلع لمشاركات فاعلة مفيدة من قبلك، وفقك الله وسددك.
 
شكرا لترحيبك أستاذ محمد آيت عمران، وإني سعيد بوجودي ضمنكم في هذا الملتقى المفيد، وكنت مشككا هل أنت هو هو أم لا؟ ههه
 
عودة
أعلى