أيهما أفضل الدراسات العليا في جامعة الإمام أو جامعة الملك سعود

ا

المستكشف

Guest
إخواني الذين لهم تجربة في الدراسة في مجال الدراسات العليا في تخصص علوم القرآن ، أرغب بالالتحاق بالدراسات العليا فأين تنصحونني أتوجه لكلية أصول الدين بجامعة الإمام أو لكلية التربية بجامعة الملك سعود ، وماهي المميزات في الدراسة في هذين القسمين .
 
بالنسبة للدراسات العليا في جامعة الملك سعود فقد سبق لنا الإلتحاق بها .....والميزة الحسنة في برنامج الماجستير في الدراسات العليا بقسم الثقافة الإسلامية أنه جمع بين تخصص القرآن وعلومه والحديث وعلومه ....فالمواد المقررة في مستويات الفصول الثلاثة تتناول هذين العلمين ....ومن يتولى التدريس من المشائخ الأكفاء نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله ......وقد نهلنا من الفوائد العلمية جمًّا غفيرًا نعجز عن حصره في هذا المقام ...... ولذا ننصح بالتحاق بها ....
 
الذي أعرفه أن جامعة الإمام أكثر "تخصصاً " في القراءات خاصة،وفي كل خير إن شاء الله تعالى 0
 
أشكركم ياالجكني ومدهماتان ، على سرعة الاستجابة ، كلامكم مجمل لكن ليت فيه تفصيل في الموضوع لو سمحتم ، والدين النصيحة ، وياليت يكون فيه ذكر للمميزات وغيرها لأكون على بينة .
 
التفصيل واضح من المشاركتين :
حدد أولاً ماذا تريد دراسته :هل القراءات بتعمق واختصاص ؟أم القرآن وعلومه مع الحديث وعلومه ؟
تمنياتي للجميع بالتوفيق0
 
أودُّ علوم قرآن على وجه الخصوص ، كيف تدريسه في هاتين الكليتين؟
 
هل ترغب في المعاملة الراقية ، ومراعاة ظروف الطلاب وتقديرهم ، ففي الملك سعود أفضل .
 
القول الصحيح عند العلماء أن "مفهوم المخالفة " غير معتبر :
وأقول :خاصة في ماذكره أخي عبد الله ال علي هنا 0
 
الجواب هو:
جامعة الملك سعود تتخرج وأنت باحث فقط.
جامعة الإمام تتخرج وأنت عالم.
 
أشكر المتفاعلين مع مشاركتي ، وأرجو ما أكون أزعجتكم .
الذي نبه عليه الأخ عبد الله مهم جدًا ، ومع احترامي للدكتور الجكني أقول : إن ما قاله الأخ عبد الله واضح وواقع ، لكن هل الدراسة في جامعة الإمام أقوى للطالب أو الدراسة في الملك سعود ، يعني ما هو تفصيل المواد وطريقة الدراسة ، وأثرها على الطالب .
وأظنه ما يخفى عليكم أن الدراسات العليا لتخريج باحث وليست لتخريج حافظ للمواد ، فإن كان فيها حفظ مجرد فالله المستعان ، مالي فيها مكان ، لأني أحب أن أتعلم كيف أكون باحثًا لا مجرد حافظ والأستاذ يملي علي تحضيراته .
 
سبحان الله العالم حافظ للمواد !
 
بيان

بيان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فنسأل الله للجميع التوفيق والسداد .
بالنسبة لك أخي الحبيب فأقول لك :
إذا قبلت في الإمام أو الملك سعود أو أي جامعة فلا تتردد أن تلتحق وبسرعة ...المهم قبلت .
أما إذا قبلت بالجامعتين بنفس الوقت وتريد أن تقارن فلك الاختيار ..والاستخارة ..والسؤال ...
وقد درست بجامعة الإمام (ماجستير) بقسم القرآن وعلومه فما وجدت إلا كل خير من أساتذة فضلاء درسونا فجزاهم الله خيرا ... ولم أجد في جامعة الإمام أي إشكال بالنسبة لي .. وكل إنسان سيفيدك بحسب ما صادف من تيسير أو صعوبة .. والملامة في الجامعة على طول الاجراءات .... وكل جامعة لدينا فليست ببعيدة عن الأخرى في طول اجراءات قبول الموضوع ...إلخ
أما بالنسبة للتعامل فكل حسب خلقه الذي تربى عليه ..... ونلوم الناس وننسى ربما أنفسنا ...!
أما منهجية جامعة الإمام (ماجستير) فهي كما يلي :
الدراسة على فصلين ، كل فصل (14) ساعة .
المواد :
1- مناهج المفسرين (8) ساعات على الفصلين .
2-علوم القرآن (6) ساعات على الفصلين .
3-التفسير التحليلي (4) ساعات ، الفصل الأول .
4-التفسير الموضوعي (4) ساعات ، الفصل الثاني .
5-التخريج (2) الفصل الأول .
6-دراسة الأسانيد (2) الفصل الثاني .
7-أصول البحث العلمي (1) الفصل الأول .
8-مناهج تحقيق المخطوطات (1) الفصل الثاني .


هذا ونسأل الله للجميع التوفيق والسداد في الدنيا والآخرة .
 
السلام عليكم ....... بالنسبة للدراسة في جامعة الملك سعود في قسم الثقافة الإسلامية فتتكون من ثلاث مسارات :
1- التفسير والحديث
2- الفقه وأصواله
3- العقيدة والمذاهب المعاصرة
أمَّا ما يختص التفسير والحديث فالدراسة تستغرق ثلاث فصول دراسية ، والمواد التي تدرس على النحو التالي :
1.أساليب البحث العلمي
2. علم الجرح والتعديل
3. أصوال التفسير
4.التفسير التحليلي
5.تخريج الحديث
6.دراسة أحد أئمة الحديث
7.مناهج المفسرين
8.مناهج المحدثين
9.التفسير الموضوعي
10.اتجاهات التفسير في العصر الحديث
11.تفسير آيات الأحكام
12.أحاديث الأحكام
13.الحديث النبوي ( دراسة تحليلية)
14.علوم القرآن
15.مصطلح الحديث .
وبالنسبة لما يتعلق بالرسالة العلمية فهناك مرونة في إختيار الموضوع ، والمشرف ، والمناقشين للرسالة ، وعلاوة على ذلك الإجراءات سهلة وميسرة وسريعة في تقديم خطة البحث والموافقة عليها ......
 
أخي الكريم :
الفرق الجوهري بينهما فيما أرى :
جامعة الإمام العمدة على الرسالة المقدمة لنيل الدرجة العلمية فلها النصيب الكبير , وأما في جامعة الملك سعود فالعمدة على الوحدات الدراسية يضاف إليها بحثاً تكميلياً , فانظر إلى أيهما تميل وفقك الله .
 
أشكر أخوي نواف ومدهامتان على تفصيل الدروس التي يتلقاها طالب الدراسات العليا في القسمين من الجامعتين .
لكن يبدو أن الموضوع فيه حساسية ، وأنا لا أختلف معكم أنه ما فيه شر محض ، لكن أنا أقول من خلال الخبرة عندكم أيهما مزاياه أكثر ، وبصراحة أبغى الذي يعطيني فرصة للبحث والتعرف على المعلومة ؛ لأني أحب أتعرف من خلال وقت الدراسة على كم من المعلومات التطبيقية أكثر من النظرية التي يمكن تحصيلها شيئًا فشيئًا .
وأما ملاحظة ( شعلة ) على الحفظ ، فهذا ماهو قولي لكن قول أناس استشرتهم ممن درسوا في جامعة الإمام ، وحكوا تجربتهم ، ولا يحكمون على الموجود الآن ، وقالوا لي : كان الذي ليس عنده قدرة على الحفظ يروح فيها ، يعني تنقصه درجات كثيرة إن لم يرسب .
واعتذ عن أي سوء في عبارتي أنا مستنصح ، وما أريد إلا الخير .
 
الأخ المستكشف
من خلال سماعي لطرائق التدريس في الجامعتين ، فإنه يغلب عليها الأسلوب البحثي ، ولعلك تنظر ما يميل إليه قلبك ، ثم تتكل على الله ، ولن تُعدم الخير الذي تريده في أحدهما إن شاء الله .
 
أقول إضافة إلى كلام مشايخي الأجلاء:
بالنسبة للطالب المتميز فهو لا يتأثر بدراسته في أي الجامعتين , طالما كان ذا خلفية علمية يستطيع معها ان يتأقلم مع ظروف الدراسة أيا كانت , وأحسب أن التفاضل في الدراسة بين الجامعات راجع إلى من يقومون بتدريس الطلبة, فهذا هو الفرق الوحيد في نظري بين كل الجامعات, لأنه يجسد الثروة العلمية التي سيحصل عليها الطالب بعد تخرجه, فإن درس على أيدي متخصصين بارعين ومتمكنين من تخصصهم فسيؤثرون فيه شاء أم أبى وإن كان العكس, فالله المستعان..
 
أخي المسكتشف
وفقك الله ، والحصول على القبول في جامعة الإمام أو الملك سعود مكسب ، فاحرص عليه ، واستعن بالله
 
درست في جامعة الإمام في قسم القرآن وعلومه ولم أجد من المشايخ إلا كل خير وجدت الخلق الحسن والتعامل الطيب والعلم النافع وأخص منهم الدكتور محمد الشايع أطال الله عمره على الطاعة
 
القول الصحيح عند العلماء أن "مفهوم المخالفة " غير معتبر :
جمهور العلماء على حجية مفهوم المخالفة من حيث الجملة .

ومن الفروق بين البرنامجين :
المدة، ففي كلية التربية سنة ونصف وفي جامعة الإمام سنة .
 
أخي الكريم خذ نصيحة محب خبير

يمم وجهك نحو الحجاز : إلى أم القرى أو الإسلامية تنل هناك المنى سهولة المعاملة وشرف المكان.

وإن أردت جامعة الإمام فعليك أن تتحلى بصبر يوسف سنة دراسة+ سنتين أو ثلاث تسجيل+ 4 سنتين على الأقل بحث +أربعة أشهر فحص + سنة انتظار مناقشة+ 6 أشهر لكي تمنح الوثيقة+ تكليف بمحاضرات، كل ذلك مع معاملة مختلفة تماما عن الجامعات الأخرى ومفهوم المخالفة معتبر ولا شك، مع احترامي الكبير لكثير من أساتذتها الذين هم في الوقع غير راضين بما يحصل..

يا عزيي كم من الناس انتهت فترة ابتعاثهم فيها ولم يسجلوا ولولا الخوف عليهم لذكرت لك عريضة طويلة منهم مع أرقام هواتفهم.

ألم يدخل أحد .... أو تدري لن أكمل حتى لا تقص يد الرقيب مشاركتي فنحن في عصر حرية الكلمة،

يا أيها المستكشف أتمنى أن يكون لك من اسمك نصيب حتى لا تحتاج إلى مثل هذا السؤال وشكرا.
 
كلمة "من حيث الجملة" :تفسد الإعتراض وتؤكد الكلام المعترض - بفتح الراء - عليه0

عفوا
الاحتراز لعدم إرادة التفصيل، فليس هذا مجاله، لكني خشيت أن تعلق هذه المعلومة الغلط في بال من يطلع عليها .

والكلام الذي تدعي أنها تؤكده!
خارج عن الاستثناء المراد في كلامي؛ فحتى أصحاب أبي حنيفة الذين خالفوا الجمهور: يوافقون عليه في كلام الناس ـ كما هو حال اعتراضك ـ فهو إما إجماع أو شبه إجماع.
وعليه فقولك : القول الصحيح عند العلماء أن "مفهوم المخالفة " غير معتبر = غلط محض ، وكان المنتظر شكر التصحيح لا البحث عن مخرج غير صحيح.
 
إذا أخذنا بكلامك فهو يعني :أن :"جمهور العلماء من حيث التفصيل على عدم حجية مفهوم المخالفة 0
وأما الشكر إذا كان كاتب تلك الحروف يريده لشخصه الكريم فهو له ،وهو أهل له أيضاً ،وأما الشكر على المعلومة ففي النفس من "صحتها شيء " فلم الشكر ؟؟
وللمعلومية فقط :وأهل الأصول أدرى : ليس الأحناف فقط هم الذين خالفوا "الجمهور " في مسألة "مفهوم المخالفة ،بل من "يطلع " على كتب الأصول سيجد غيرهم كالشافعي في غير ما مسألة وكالسبكي وحلولو والعبادي والقرافي 00والقائمة تطول 0،وعندم أقول الشافعي فمعناه أن أصحابه اتبعوه فيه 0
هذا من حيث "الجملة " أما التفصيل فكل علم يسأل عنه أهله 0
والعبارة أساساً جاءت في إطار لا يستحق التحقيق العلمي ،وإلا لحققنا في السؤال نفسه ؟وهل تصح المقارنة بين الجامعتين في "تخصص القرآن وعلومه "0
والله من وراء القصد0
 
إذا أخذنا بكلامك فهو يعني :أن :"جمهور العلماء من حيث التفصيل على عدم حجية مفهوم المخالفة 0

لا بل إذا أخذت به فهو ما نصصت عليه أنهم : من حيث الجملة .

كالشافعي في غير ما مسألة

هذا سبب قولي "في الجملة" ولعل المقصود حصل الآن .

وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم تسليما.
 
حينما درست السنة التمهيدية في جامعة الإمام كان أغلب المشايخ يطلبون منا البحث عن المادة العلمية المقررة ومن ثم جمعها من الطلبة والتعليق عليها ثم دراستها . فدور الشيخ هو التصويب للأخطاء والتبيين . واستفدنا من هذه الطريقة والحمد لله.
أما عن الموافقة على الموضوع فتأخذ وقت طويل وتضيع وقت الباحث. وممكن أن يأتي الرد بعد شهور بالرفض. إحباط!!
 
:تفسد الإعتراض

الصواب ( الاعتراض ) . بدون همزة

أما المعاملة الراقية والحسنة ، فتجدها عند من وفقه الله وجبله على الخلق الفاضل ، وأعانه على الاكتساب ، لكن مقصودي في أول مشاركة لي / التعامل عموما ( المعلم ، القسم ، الكلية ، الجامعة ) ومن جرب تسجيل البحث عرف ماأقصد !!!
والخير ولله الحمد موجود في جميع جامعاتنا
 
الحق يقال عما شهدناه

منذ أسبوعين انتهينا بحمد الله من الفصل التمهيدي للدكتوراه في كلية الشريعة في جامعة الإمام
ولكم وجدنا بحمد الله من الفائدة العلمية الكبيرة جدا والانتظام والدقة في المواعيد وحسن التعامل مما يذكر فيحمد للمشائح وللكلية وللجامعة
ولذا فالأحكام العامة مجانبة للصواب
وقبلها في الماجستير في المعاملات الإدارية كانت تتم بانسيابية جيدة حتى في تقديم خطط البحوث
وهذا لا يعني أن الكل كذلك بل توجد عينات أفسدت سمعة الجامعة
 
أخي الكريم خذ نصيحة محب خبير

يمم وجهك نحو الحجاز : إلى أم القرى أو الإسلامية تنل هناك المنى سهولة المعاملة وشرف المكان.

وإن أردت جامعة الإمام فعليك أن تتحلى بصبر يوسف سنة دراسة+ سنتين أو ثلاث تسجيل+ 4 سنتين على الأقل بحث +أربعة أشهر فحص + سنة انتظار مناقشة+ 6 أشهر لكي تمنح الوثيقة+ تكليف بمحاضرات، كل ذلك مع معاملة مختلفة تماما عن الجامعات الأخرى ومفهوم المخالفة معتبر ولا شك، مع احترامي الكبير لكثير من أساتذتها الذين هم في الوقع غير راضين بما يحصل..

يا عزيي كم من الناس انتهت فترة ابتعاثهم فيها ولم يسجلوا ولولا الخوف عليهم لذكرت لك عريضة طويلة منهم مع أرقام هواتفهم.

ألم يدخل أحد .... أو تدري لن أكمل حتى لا تقص يد الرقيب مشاركتي فنحن في عصر حرية الكلمة،

يا أيها المستكشف أتمنى أن يكون لك من اسمك نصيب حتى لا تحتاج إلى مثل هذا السؤال وشكرا.

أنا مفكرة أسجل في جامعة الإمام لكن ينتابني توتر شديدممزوج بخوف من المغامرة بسبب ما أسمع من الأخرين خاصة في قبول العناوين والخطط !!
 
عودة
أعلى