أين وكيف ذهب التحرير والتنوير؟

بارك الله فيك أخي.
أمتلك النسخة الآلية منه.
وسؤالي للاستعلام فقط، لأنني غالبا ما أستخدم موقع مشروع المصحف الإلكتروني بجامعة الملك سعود، وكان يزينه هذه التفاسير المختارة لأئمة التفسير:
- أندلسي قرطبي (القرطبي).
- وشامي دمشقي (ابن كثير).
- ومصري (الطنطاوي).
- وفارسي طبرستاني (الطبري).
- وأفغاني خرساني (البغوي).
- وباكستاني (المودودي).
- وحجازي (السعدي).
- ومغربي تونسي (ابن عاشور).
لكني أفقت ذات صباحٍ على الموقع بسبعته دون الثامن، ففزعتُ للكتابة هنا للاستفسار ما الخطب؟.
 
بارك الله فيك أخي الكريم.
الحقيقة أنني أعتمد في التفسير إما الكتب الورقية أو الشاملة وهي الغالب، ولم يسبق لي أن اعتمدت الموقع الذي ذكرت([FONT=&quot]موقع مشروع المصحف الإلكتروني بجامعة الملك سعود).[/FONT]
فهل هناك ميزة تميزه عن الشاملة؟
 
أضيف كذلك موقع الباحث القرآني له تطبيق مفيد على اجهزة الجوال ويشتمل على مصادر غزيرة وعلى باحث حديثي أيضا ولا شك بأن أكثركم يعرفه ورأيي أنه افضل من مشروع المصحف الالكتروني خاصة فيما يتعلق بالتفاسير
https://furqan.co/
 
بارك الله فيك أخي الكريم.
الحقيقة أنني أعتمد في التفسير إما الكتب الورقية أو الشاملة وهي الغالب، ولم يسبق لي أن اعتمدت الموقع الذي ذكرت(موقع مشروع المصحف الإلكتروني بجامعة الملك سعود).
فهل هناك ميزة تميزه عن الشاملة؟
لا ميزَةَ تميزه أخي غير الذي ذكَرتُ، ورُبَّما حُذفَ تفسير ابن عاشورٍ لمراجعة مادته، أو تحَفُّظًا أدركوهُ لا نعلمهُ، أوْ بُغْيَةَ التَّخْفيفِ واختيارِ الأصحّ.
والموقعانِ اللذانِ أشارَ بهما الأخوان أبو عبدَةَ وعدْنانُ أفضلُ.
 
عودة
أعلى