تهتمّ الدراسات الغربية المعاصرة للقرآن بتوسعة العدّة المنهجية المشغّلة على القرآن، حيث تحاول هذه الدراسات الخروج من ضيق المناهج الاستشراقية الكلاسيكية نحو استفادة أوسع من المنهجيات الكتابية والمنهجيات الأدبية المطبّقة على الكتاب المقدّس، في هذه الورقة يقترح ستيوارت استخدام نظرية (أنواع الكلام) في تفسير القرآن، ويطرح بعض النماذج التطبيقية في هذا السياق.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
tafsir.net/translation/149