محمد لحمادي
New member
- إنضم
- 27/06/2011
- المشاركات
- 108
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
- الإقامة
- المغرب
- الموقع الالكتروني
- www.arrabita.ma
اختتمت بحمد الله أشغال الندوة العلمية التي نظمها مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء بتعاون مع شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية في موضوع: "بلاغة النص القرآني" يوميالثلاثاء والأربعاء 25 ـ 26 جمادى الأولى 1433 هـ الموافق لـ 17 ـ 18 أبريل 2012م. شارك فيها ثلة من الأساتذة والباحثين بحضور فضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، وأعضاء المجلس الأكاديمي للرابطةالمحمدية للعلماء.
وقد انتظمت أشغال الندوة حول ثلاثة محاور:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف.
ـ المحور الثـاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية.
ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره.
وقد تميزت الندوة بإلقاء محاضرة افتتاحية توجيهية لفضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء تحت عنوان "عربية القرآن الكريم" حددت معالم السير في مقاربة موضوع بلاغة النص القرآني، وفتحت آفاقا بحثية منهجية ومعرفية في هذا المجال.
وخلصت الندوة إلى توصيات علمية نجملها فيما يلي:
1. تحويل التواصل العلمي حول بلاغة النص القرآني إلى ورش عمل مع الطلبة والباحثين لاستخلاص العوائق والمشكلات المتصلة باستثمار الدرس البلاغي في تحليل النص.
2. ضرورة العناية البالغة والمستدامة باللغة العربية وعلومها من حيث كونها وعاءً للقرآن الكريم وعلومه، ولارتباطها الوثيق بكتاب الله من حيث الفهم والاستمداد.
3. إعادة صياغة مقررات علوم البلاغة وخصوصا بلاغة النص القرآني واستثمارها في الدرس الجامعي.
4. الاهتمام بالدرس البلاغي في ارتباطه بالدراسات التفسيرية والدراسات القرآنية.
5. توجيه الرسائل الجامعية (ماستر ـ دكتوراه) للبحث في مجالات بلاغة النص القرآني في جوانبها المنهجية والمعرفية.
6. الانفتاح العلمي على الدراسات اللسانية الحديثة في علاقتها مع الدراسات البلاغية.
7. إعادة اكتشاف التراث اللغوي العربي القديم ودراسته وتداوله علميا ووظيفيا.
8. فتح وحدة ماستر بنفس رؤية الندوة تحت عنوان "بلاغة النص القرآني".
9. تحويل الندوة إلى لقاء سنوي يعمق النقاش في مجال بلاغة النص القرآني، يرصد جهود الأمة في هذا المجال، ويظهر إسهامات أعلامها.
10. طبع بحوث الندوة ووضعها بين أيدي الباحثين في الجامعات ومراكز البحث المتخصصة وبناء الأبحاث والدراسات عليها في شكل مشاريع علمية.

وقد انتظمت أشغال الندوة حول ثلاثة محاور:
ـ المحور الأول: بلاغة النص القرآني عند المفسرين: المجال والتوظيف.
ـ المحور الثـاني: البلاغة القرآنية والتفسير: مداخل منهجية.
ـ المحور الثالث: أثر الدرس البلاغي في فهم القرآن الكريم وتدبره.
وقد تميزت الندوة بإلقاء محاضرة افتتاحية توجيهية لفضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء تحت عنوان "عربية القرآن الكريم" حددت معالم السير في مقاربة موضوع بلاغة النص القرآني، وفتحت آفاقا بحثية منهجية ومعرفية في هذا المجال.

وخلصت الندوة إلى توصيات علمية نجملها فيما يلي:
1. تحويل التواصل العلمي حول بلاغة النص القرآني إلى ورش عمل مع الطلبة والباحثين لاستخلاص العوائق والمشكلات المتصلة باستثمار الدرس البلاغي في تحليل النص.
2. ضرورة العناية البالغة والمستدامة باللغة العربية وعلومها من حيث كونها وعاءً للقرآن الكريم وعلومه، ولارتباطها الوثيق بكتاب الله من حيث الفهم والاستمداد.
3. إعادة صياغة مقررات علوم البلاغة وخصوصا بلاغة النص القرآني واستثمارها في الدرس الجامعي.
4. الاهتمام بالدرس البلاغي في ارتباطه بالدراسات التفسيرية والدراسات القرآنية.
5. توجيه الرسائل الجامعية (ماستر ـ دكتوراه) للبحث في مجالات بلاغة النص القرآني في جوانبها المنهجية والمعرفية.
6. الانفتاح العلمي على الدراسات اللسانية الحديثة في علاقتها مع الدراسات البلاغية.
7. إعادة اكتشاف التراث اللغوي العربي القديم ودراسته وتداوله علميا ووظيفيا.
8. فتح وحدة ماستر بنفس رؤية الندوة تحت عنوان "بلاغة النص القرآني".
9. تحويل الندوة إلى لقاء سنوي يعمق النقاش في مجال بلاغة النص القرآني، يرصد جهود الأمة في هذا المجال، ويظهر إسهامات أعلامها.
10. طبع بحوث الندوة ووضعها بين أيدي الباحثين في الجامعات ومراكز البحث المتخصصة وبناء الأبحاث والدراسات عليها في شكل مشاريع علمية.