" باب الصفات "
قال الشارح " وللحروف صفات ؛ أي كيفيات تتميز بها الحروف المشتركة بعضها عن بعض "
نلحظ أن الشارح لم يفسر الصفة بما هو متداول بين الكتب المعاصرة حيث يقولون عنها بإنها: كيفية عارضة تحدث للحرف في المخرج ، ويذكر لنا محقق الطرازات المعلمة انه من خلال استقراؤه في بطون الكتب القديمة ومطبوعاتها ومخطوطاتها تبين أن طاش كبرى زادة هو اول من عرف الصفة بانها كيفية عارضة قال :" وصفة الحروف : كيفية عارضة للحرف عند حصوله في المخرج ، وتتميز بذلك الحروف المتحدة بعضها عن بعض "
سؤال : هل معنى ذلك انه يمكنا القول ان حروف ( خص ضغط قظ ) يعرض لها الاستعلاء تارة ، وينفك عنها تارة ؟ الجواب لا
فنرى ان تعريف الشارح زال اللبس
أما صاحب المنح الفكرية فنراه عرف الصفة بأنها عوارض تعرض للأصوات الواقعة في الحروف من الجهر والهمس والشدة وأمثال ذلك
وكذلك صاحب الروضة الندية عرفها بأنها الحالة التى تعرض للحرف عند النطق به .
قال الشارح " وللحروف صفات ؛ أي كيفيات تتميز بها الحروف المشتركة بعضها عن بعض "
نلحظ أن الشارح لم يفسر الصفة بما هو متداول بين الكتب المعاصرة حيث يقولون عنها بإنها: كيفية عارضة تحدث للحرف في المخرج ، ويذكر لنا محقق الطرازات المعلمة انه من خلال استقراؤه في بطون الكتب القديمة ومطبوعاتها ومخطوطاتها تبين أن طاش كبرى زادة هو اول من عرف الصفة بانها كيفية عارضة قال :" وصفة الحروف : كيفية عارضة للحرف عند حصوله في المخرج ، وتتميز بذلك الحروف المتحدة بعضها عن بعض "
سؤال : هل معنى ذلك انه يمكنا القول ان حروف ( خص ضغط قظ ) يعرض لها الاستعلاء تارة ، وينفك عنها تارة ؟ الجواب لا
فنرى ان تعريف الشارح زال اللبس
أما صاحب المنح الفكرية فنراه عرف الصفة بأنها عوارض تعرض للأصوات الواقعة في الحروف من الجهر والهمس والشدة وأمثال ذلك
وكذلك صاحب الروضة الندية عرفها بأنها الحالة التى تعرض للحرف عند النطق به .