بسم1
إلي أصحاب السلسلة لا تجهدوا أنفسكم في رد دعاوي النسخ فهذا واقع تقره آية في كتاب الله عز وجلوعمل به سلفنا الصالح وعلماء الأمة من خلال تفسيرهم بظاهر الآية 106 من سورة البقرة. وليس بيننا وبينكم إلا الحق ولا نحمل أي ضغينة لأحد ولم نشرف بعضوية هذا الملتقي الواعد إلا لننعم ببتدبر كتاب اللهعز وجل ومدارسته بصحبة أهل التفسير وإخواننا المحبين لهذا العلم ولكن في الآونة الأخيرة أجد إننا ابتعدنا عن مرادنا كثيرا وأقترح أن يقوم الأخوة بالبحث والمدارسة لآية النسخ وبيننا وبينكم الحجة لأنها هي البداية والأصل في موضوع النسخ ثم دراسة الأحاديث الشريفة التي دلت علي التطبيق مثلا لحد الرجم وطرح أسئلة مثل هل نقبل روايات الآحاد بسند صحيح فضلا عن الشك فيها وتركها بالمرة؟وهل هذامعقول بعد مابذل من جهد مضني من علماء الحديث للتحقق من السند ؟وماهي الآثار المترتبة علي ذلك؟وهل تطبيق حد الرجم من عهد رسول الله