أبو إبراهيم قوانيش
New member
جزا الله خيراً فضيلة الشيخ مساعد على ما يقدمه للقراء من كتاباته المحررة و المفيدة، أسأل الله تعالى أن يبارك فيه.
1) قال عند تفسير قوله تعالى "قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ": " أي قلوب خلق من خلقه يوم تقع هذه الأحداث خائفة " (تفسير جز عم، ص 38).
زاد علماء اللغة و التفسير في مادة "و ج ف" على معنى الخوف معنى الاضطراب كالزجاج و الأزهري و الراغب و الصاغاني و البغوي و ابن الجوزي و ابن عاشور و غيرهم. و قال في "الدر المنثور": "وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله : { قلوب يومئذ واجفة } قال : وجلة متحركة". و على مقتضاه فسر الآية أصحاب "التفسير الميسر"، فما أدري لماذا اقتصر الشيخ بما في تفسير ابن جرير و ابن كثير؟
1) قال عند تفسير قوله تعالى "قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ": " أي قلوب خلق من خلقه يوم تقع هذه الأحداث خائفة " (تفسير جز عم، ص 38).
زاد علماء اللغة و التفسير في مادة "و ج ف" على معنى الخوف معنى الاضطراب كالزجاج و الأزهري و الراغب و الصاغاني و البغوي و ابن الجوزي و ابن عاشور و غيرهم. و قال في "الدر المنثور": "وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله : { قلوب يومئذ واجفة } قال : وجلة متحركة". و على مقتضاه فسر الآية أصحاب "التفسير الميسر"، فما أدري لماذا اقتصر الشيخ بما في تفسير ابن جرير و ابن كثير؟