أجود وأتقن تحقيق لـ (تفسير ابن كثير) تحقيق: د. محمد الفالح على أكثر من (100) نسخة خطية !

إنضم
28/10/2007
المشاركات
564
مستوى التفاعل
4
النقاط
18
الإقامة
المملكة العربية
الموقع الالكتروني
www.ahlalhdeeth.com
.

أجود وأتقن تحقيق لـ ( تفسير ابن كثير ) ما يقوم به الدكتور/ محمد الفالح من تحقيق الكتاب على أكثر من ( 100 ) نسخة خطية مستدركًا على جميع الطبعات بلا استثناء


جاء في كتاب: " الأماني العلمية - أماني العلماء في التأليف والتصنيف - " للدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الشايع, في صفحة 144 - 145 مايلي/

( أمنية العلامة أحمد شاكر <ت 1377هـ> تحقيق كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) لابن كثير )

قال في مقدمة (( عمدة التفسير )) [1/ 7, 13]: وقد بدا لي أن أقوم بالعملين:

1- نشر هذا التفسير في طبعة علمية محققة متقنة.
2- وإخراج مختصر منه للقارئ المتوسط يحفظ عليه مقاصده إن شاء الله ذلك ويسره و وفقني له.

ثم رأيت أن أبدأ بالذي هو أيسر وأقرب للناس وهو التفسير المختصر...
وأسأل الله العلي القدير أن يوفقني لإتمام هذا المختصر على النحو المفيد المجدي المجزي, وأن يوفقني لإخراج الأصل إخراجًا علميًا صحيحًا إنه سمع الدعاء, وهو ولي التوفيق. اهـ.

أقول - د. عبدالعزيز الشايع -: أما مختصره لابن كثير المسمى (( عمدة التفسير )) فهو من أواخر الكتب التي عمل عليها, وقد اشتهر أنه مات قبل إتمامه, وخرجت طبعته الأولى إلى أثناء سورة الأنفال.
ثم عثر بعض المحققين على نسخة تامة من العمل, وفي خاتمتها: أتممت اختصار هذا التفسير الجليل المسودة ليكون ( عمدة التفسير ) بين العشائين يوم الأحد 12 محرم سنة 1376هـ. اهـ.

أي قبل وفاته بنحو سنة.
أما تحقيق كتاب التفسير, فلم تحصل للشيخ, ووافته المنية قبل تحقق الأمنية.

ولازالت الجهود تتوالى في خدمة هذا الكتاب العظيم, وأجودها وأتقنها ما يقوم به الصاحب والصديق الكريم فضيلة الشيخ د. محمد بن عبدالله بن صالح الفالح أبو القاسم الأستاذ بقسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين بالرياض.

فهو يعمل في تحقيقه من نحو ( ربع قرن ), من عام 1409هـ على فترات متقطعة.
وقد بذل في تحقيقه جهدًا كبيرًا لم يسبق إليه, وحدثني أنه تحصل على أكثر من ( 100 ) نسخة خطية لهذا الأصل العظيم.

وحدثني أن جميع مطبوعات التفسير بلا استثناء فيها سقط وتحريف ونقص على تفاوت بينها في المقدار(1).
وحدثني أن طبعة الشعب المشهورة سقط منها نحو ( 811 ) سطرًا في سورة البقرة فقط.

أسأل الله له التوفيق والسداد, والعون والرشاد, وأن يجزيه خير الجزاء على ما يقوم به من خدمة جليلة متقنة لهذا الكتاب العظيم.
وعسى الله أن يقيض لهذا المشروع العظيم من يتبناه من أهل الجاه والمال, أو يدل عليه - وله أجر الدلالة - ويسعى في طبعه ونشره.
ويقدمه تحفة ثمينة للعالم الإسلامي بعد غياب - لحلته الكاملة - دام نحو 700 سنة. اهـ.

___​
(1) حدثني بذلك أكثر من مرة آخرها بتاريخ 15/ 10/ 1433هـ.

.
 
في طبعات تفسير ابن كثير المتداولة كفاية إن شاء الله ، وأخشى أن يكون مثل هذا التهويل في شأن السقط من باب المبالغات التي تزهد طلاب العلم فيما بين أيديهم ترقباً لأمر لا يُدرى متى يكون ، والعمر يمضي ونحن نستكثر من الطبعات للكتاب الواحد ثم لا نجد فرقاً يستحق هذا العناء .
وأرجو للأخ العزيز والصديق الكريم د. محمد الفالح كل توفيق وفلاح .
 
.

أجود وأتقن تحقيق لـ ( تفسير ابن كثير ) ما يقوم به الدكتور/ محمد الفالح من تحقيق الكتاب على أكثر من ( 100 ) نسخة خطية مستدركًا على جميع الطبعات بلا استثناء


جاء في كتاب: " الأماني العلمية - أماني العلماء في التأليف والتصنيف - " للدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الشايع, في صفحة 144 - 145 مايلي/

( أمنية العلامة أحمد شاكر <ت 1377هـ> تحقيق كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) لابن كثير )

قال في مقدمة (( عمدة التفسير )) [1/ 7, 13]: وقد بدا لي أن أقوم بالعملين:

1- نشر هذا التفسير في طبعة علمية محققة متقنة.
2- وإخراج مختصر منه للقارئ المتوسط يحفظ عليه مقاصده إن شاء الله ذلك ويسره و وفقني له.

ثم رأيت أن أبدأ بالذي هو أيسر وأقرب للناس وهو التفسير المختصر...
وأسأل الله العلي القدير أن يوفقني لإتمام هذا المختصر على النحو المفيد المجدي المجزي, وأن يوفقني لإخراج الأصل إخراجًا علميًا صحيحًا إنه سمع الدعاء, وهو ولي التوفيق. اهـ.

أقول - د. عبدالعزيز الشايع -: أما مختصره لابن كثير المسمى (( عمدة التفسير )) فهو من أواخر الكتب التي عمل عليها, وقد اشتهر أنه مات قبل إتمامه, وخرجت طبعته الأولى إلى أثناء سورة الأنفال.
ثم عثر بعض المحققين على نسخة تامة من العمل, وفي خاتمتها: أتممت اختصار هذا التفسير الجليل المسودة ليكون ( عمدة التفسير ) بين العشائين يوم الأحد 12 محرم سنة 1376هـ. اهـ.

أي قبل وفاته بنحو سنة.
أما تحقيق كتاب التفسير, فلم تحصل للشيخ, ووافته المنية قبل تحقق الأمنية.

ولازالت الجهود تتوالى في خدمة هذا الكتاب العظيم, وأجودها وأتقنها ما يقوم به الصاحب والصديق الكريم فضيلة الشيخ د. محمد بن عبدالله بن صالح الفالح أبو القاسم الأستاذ بقسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين بالرياض.

فهو يعمل في تحقيقه من نحو ( ربع قرن ), من عام 1409هـ على فترات متقطعة.
وقد بذل في تحقيقه جهدًا كبيرًا لم يسبق إليه, وحدثني أنه تحصل على أكثر من ( 100 ) نسخة خطية لهذا الأصل العظيم.

وحدثني أن جميع مطبوعات التفسير بلا استثناء فيها سقط وتحريف ونقص على تفاوت بينها في المقدار(1).
وحدثني أن طبعة الشعب المشهورة سقط منها نحو ( 811 ) سطرًا في سورة البقرة فقط.

أسأل الله له التوفيق والسداد, والعون والرشاد, وأن يجزيه خير الجزاء على ما يقوم به من خدمة جليلة متقنة لهذا الكتاب العظيم.
وعسى الله أن يقيض لهذا المشروع العظيم من يتبناه من أهل الجاه والمال, أو يدل عليه - وله أجر الدلالة - ويسعى في طبعه ونشره.
ويقدمه تحفة ثمينة للعالم الإسلامي بعد غياب - لحلته الكاملة - دام نحو 700 سنة. اهـ.

___​
(1) حدثني بذلك أكثر من مرة آخرها بتاريخ 15/ 10/ 1433هـ.

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله لنا في رمضان وتقبله منا واعاننا على صيامه وقيامه
ماشدني الا ان التحقيق على مئة نسخة او تزيد
ان كان المراد مئة قطعة فعل وعسى
وان كان المراد مئة نسخة تامة او شبه تامة فالله المستعان
 
توضيح مهم من الشيخ د. عبدالعزيز الشايع:
قال فضيلة الشيخ عبدالعزيز الشايع: استنكر بعضُهم مئةَ مخطوط للتفسير بحوزة الشيخ الفالح .
والشيخ له قصصٌ وأخبارٌ مع تفسير ابن كثير .
وقد كنتُ متردداً في إثبات هذه المعلومة التي حدثني بها الشيخ الفالح؛ لغرابتها عند البعض .
فأقول: أما وجود مئة مخطوط أو أكثر للتفسير فهذا ظاهرٌ ولا إشكال فيه؛ لكن الإشكال هل تحصّل وحاز مئة مخطوط بالفعل؟
قد يتبادر للذهن إذا ذكر شخصٌ أنه حصل على عشرين أو خمسين مخطوطاً أنها جميعها تامة .
لكن أهل الاختصاص يعدون كل نسخةٍ مخطوطة مستقلة وإن لم يوجد منها إلا ورقةٌ واحدة، وبهذا يزول الإشكال؛ فغالب ما عنده ناقص، لكنه بلغ من جميعها مئة، والله الموفق .
كتبه الأخ جبران سحاري.
 
.


لقاء ماتع ومفرغ مع فضيلة الشيخ/ د. محمد بن عبد الله الفالح عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام سابقا [عن تفسير الحافظ ابن كثير]، والشيخ الكريم له عناية بالغة بتفسير ابن كثير وحصل من مخطوطاته أكثر من 100 نسخة خطية وقد حقق تفسير الجزء الأول عام 1420هـ في رسالة علمية.
http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=22957#.U4mIKnJ_tt4


.
 
حتى عند أهل التخصص لاتسمى إلا بالمئة قطعة وهي كذلك في غالب الظن ومثل هذا العدد لا يوجد إلا لبعض الكتب المشتهرة ولا تكون بهذا الطول
وبالنسبة للسقط الذي في طبعة الشعب تحديدًا أخشى أن يكون فات الشيخ موضوع إبرازات الكتاب فإن كانت فهي في غير صالحه تمامًا ومعيبة عيبًا شديدًا
وبالنسبة للسقط والتصحيف والتحريف فهذا لايخلو منه كتاب ...والله أعلم
 
من باب العلم بالشئ هل هناك أخبار عن هذا التحقيق ؟
 
عودة
أعلى