نتائج البحث

  1. أ

    التصفح ثقيل

    تحميل الملتقى ثقيل، وكذلك التنقل بين صفحاته، فهل هذه المشكلة عندي فقط أم عند الجميع؟ علماً بأني أتصفح مواقع أخرى، فلا أجد فيها مشكلة.
  2. أ

    لجنة اختيار المواضيع المهمة للنقاش والحوار الهادف ..

    تأييد تأييد أؤيد هذا الاقتراح من الأخ الفاضل إبراهيم، فهذا من شأنه أن يحافظ على المستوى العلمي الراقي للملتقى، وقد لاحظنا في الآونة الأخيرة أن المواضيع غير ذات القيمة العلمية قد كثرت في الملتقى من بعض الأعضاء الأفاضل، فلا نريد أن تصبح مثل هذه المواضيع غالبة في الملتقى.
  3. أ

    لماذا بني الفعل في قوله:{وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ } للمجهول ؟

    جزاك الله خيراً أخي على التصويب. أنا قصدت أنه كذلك على الغالب في اللغة، لا في القرآن، وإلا لم يسمه النحويون بهذا الاسم، بغض النظر أكانت هذه التسمية محدثة أم قديمة. أما القرآن، فالأمر فيه مختلف، ولذلك فإن المفسرين يسمون هذا الفعل بما لم يسم فاعله أو المبني للمفعول كما تفضل الدكتور العبيدي.
  4. أ

    لماذا بني الفعل في قوله:{وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ } للمجهول ؟

    أظنها تسميةً على الغالب، فالغالب أن ما يكون بهذه الصيغة يكون مجهول الفاعل.
  5. أ

    لقطات من مؤتمر الشّارقة في التّفسير الموضوعيّ

    حسرتمونا على عدم تمكّننا من الحضور !! ألا يوجد تسجيل فيديو لأحداث المؤتمر؟ بارك الله فيكم
  6. أ

    إشكال خطير فى إعراب الآية 69 سورة المائدة

    أستغفر الله أخي، لستَ بطيء الفهم، ولكن أنا من قصّر في البيان. قال تعالى: (إن الذين أمنوا و الذين هادوا و الصابئون و النصارى). الذين آمنوا: اسم (إن) وحقّه النصب. و(الصابئون) معطوف على (الذين آمنوا) فكان المتوقع أن ينصب أيضاً، ويقال: (والصابئين)، لأنه من التوابع التي تتبع ما قبلها في الحركة،...
  7. أ

    إشكال خطير فى إعراب الآية 69 سورة المائدة

    ليتكم تفيدونا بالردود التي عثرتم عليها، مشكورين.
  8. أ

    إشكال خطير فى إعراب الآية 69 سورة المائدة

    أخي الباحث عن الحق، هوّن على نفسك، فليس في السؤال حرج إن شاء الله، وقد سأله قبلك الكثير. يوجد في اللغة العربية أسلوب يسمى اسلوب (القطع) بمعنى أن يُقطع التابع عن متبوعه، فالصفة لا تتبع الموصوف، وهكذا. والهدف من هذا الأسلوب هو تنبيه السامع وإيقاظه، لمعنى مهم يريد الله عز وجل أن ينبهه له. فالصفة...
  9. أ

    هل انحلت العقدة من لسان موسى؟ أم هل ظل، عليه السلام، لا يُبِين؟

    هل هناك مانع من أن نحمل قول فرعون على الكذب؟ المخارج التي تفضل بها الاخوة مبنية على افتراض أن ما قاله فرعون حق وصواب، فحاولوا أن يوفقوا بين كلام الله الحق، وكلام فرعون على اعتبار أنه حق أيضاً. أقول: ما المانع من أن يكون المخرج بين التعارض أن فرعون يتجنى ويفتري على موسى عليه السلام لتنفير الناس...
عودة
أعلى