أحِنُّ إليكَ كيفَ لا أهواكِ ** وأعشَقُ أرضكِ وعبيرَ هواكِ
أطيرُ إليكِ كلمّا ذُكِرَ اسمُكِ ** ويخفِقُ قلبي عندما ألقاكِ !
إليكَ هاجرَ الهادي الحبيبُ ** فأنتِ لروحهِ سكنٌ رحيبُ ..
كنتُ أترنَّمُ بهذه ، وأنا في الصفِّ السَّادس الابتدائي قبل أن أرى طابة !
بوركتَ شيخنا أبا عبدِ الله .
خواطرُ فيَّاضة...