نتائج البحث

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إليك هذا الملف لعلك تجد فيه ما يسرك

جزاكم الله خيرا يا شيخنا البهيجي لو أنكم ذكرتم التعريف الإجمالي ثم بعد ذلك تفصلون القول فيه، أو تقومون بشرح التعريف. ولكن ما رأيكم في هذا التعريف: مباحث كلية تتصل بالقرآن الكريم من نواحي شتى، يمكن اعتبار كل مبحث منها فنّا مستقلاً متميزاً. لا أتذكر الآن مصدر التعريف، ولكن نقلته من أحد المراجع...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله يا شيخنا الفاضل انشغلت ببعض الأفكار ولكن أخيرا رأيت أن أرجع إلى هذه الفكرة إن لم أسبق إليها. وارسلت لكم رسالة على الخاص.

جزاكم الله خيرا يادكتور لكي لا يكون تكرار بالموضوع الذي مر بكم، مارأيكم أن يكون العنوان كالتالي: التفسير بالمثال عند أحد المفسيرين مثلا كابن كثير أو ابن عطية أو غيرهما.

حياكم الله يا دكتور هل ترون موضوع: التفسير بالمثال، جدير بالدراسة

جزاكم الله خيرا كرما لو وضحتم لي فكرة البحث حول هذه الموضوعات التي ذكرتموها. وأشكركم جزيل الشكر.

جزاكم الله خيرا على الإفادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله أوقاتك بكل خير هل يوجد رسالة علمية حول هذا الموضوع (ذكر بعض أفراد العام في التفسير عند السلف) أو ما يشابهه. وجزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا وبإذن الله سأنظر في هذا الموضوع، لقد أعجبني،

على هذا المفهوم لكليات التفسير، فكأن كليات التفسير هي نفسها مصادر التفسير؟

جزاكم الله خيرا ياشيخنا بناء على هذه المعلومات، إذن لا يوجد فرق بين كليات الألفاظ وكليات التفسير؟

جزاكم الله خيرا ياشيخنا بناء على هذه المعلومات، إذن لا يوجد فرق بين كليات الألفاظ وكليات التفسير؟

جزاكم الله خيرا ونفع بكم الإسلام والمسلمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله يا أهل القرآن. أرجو من المشايخنا الكرام، أن يفيدوني بالفرق بين كليات التفسير وقواعد التفسير. مع ذكر المصدر إن تيسر ذلك. وشكرا لكم

جزكم الله خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله أيها الإخوة الكرام، فهل هناك دراسات حول هذا الموضوع (‏التفسير على القياس والإشارة) أفيدوني جزاكم الله خيرا

ماشاء الله تبارك الله جزاكم الله خيرا لقد حصلت منه على بغيتي نفع الله بكم

جزاكم الله خيرا بحث قيم جدا، بارك فيكم ونفع بكم

جزاكم الله خيرا يا أخ عدنا الغامدي هل يوجد مؤَلَف جُمع فيه الآيات التي ادعي فيها النسخ

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم لقد أفدت، نفع الله بكم