نتائج البحث

الذي يتبادر إلى ذهني من هذا الوصف (خطيرة) = هو أن هذه المسألة لها لوازم وآثار كبيرة على الأقوال التفسيرية , والترجيح بينها , وتوجيه الآيات , ونحو ذلك . وليس المقصود الخطر المستلزم للغلط أو الانحراف . وفق الله الجميع ,,

رحم الله السيوطي وأجزل له المثوبة ,, وما تفضل به د.عبدالرحمن الشهري -سلمه الله- وجهه قوي , لكن قد يقول قائل : إن المقصود بهذه الاختصارات والتهذيبات لتفسير الطبري هو= تقريب (ترجيحاته) , وتيسير الوصول إليها بسرعة لمن كانوا في أولى مراتب الطلب , أو ليس عندهم منهج للترقي في العلم , وإنما يطلبون...

قال البقاعي -رحمه الله- في نظم الدرر 5 / 362 - 363 : ( وقدم التحرير هنا -يعني في أول الآية- حثَّاً على رتق ما خرق من حجاب العبد ... وكأنه قدم الدية هنا -يعني في آخر الآية- إشارةً إلى المبادرة بها حفظاً للعهد ، ولتأكيد أمر التحرير بكونه ختاماً كما كان افتتاحاً حثاً على الوفاء به ،...

أطال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله الكلام على تفسير هذه الآية وأتى بتوضيحات نافعة , انظر مجموع الفتاوى 14/ 73 - 87

ذكر الشيخ الدكتور مساعد الطيار -حفظه الله- في تفسيره لجزء عم أن هذه الآية من أشكل المواضع في التفسير.