تسير بنا الأهواءُ في بحرِ ظلمٍ مُنَمَّق...عَلَى مَتْنِ سُفُنِ المَصَالح...تقُودُها رياحُ التبريراتِ المُزَيّفة..
قِصص يُبْتَرُ منها لبُّها عن سياقه أو سباقه...لتُسا ق الأفهامُ إلى الوجهة المقصودة..
دخولٌ في عالمِ المُرادِفَاتِ...لإبدالِ لفْظٍ بلفظٍ يُثبِت المعنى الذي يُرادُ للإساءةِ بمن أُريدَ...