نتائج البحث

أهلا يا سامح :) .. إذا كان الزئير كافيًا لإيغال الرعب في قلب الفريسة فذاك! والحكمة أن تقف حيث تريدُ! وعجيبٌ أن تستعيذ بالله من رأي مُحْدثٍ لا يمسّ الدين بصلة, لا يلجه إلا من باب البدعة اللغوية! وأما عن الإجماع فلي معك فيه وقفات :) : - حصل إجماع سكوتيُّ في ذلك, فلم نرَ منكرًا, ولا مخالفًا...

الكتابة بالتاء المربوطة كانت إلى التسعينات أو ما بعدها بقليل, ثم بعد ذلك حصل شبه إجماع من الكتاب والأدباء بكتابتها بالألف, وليست (سوريا) هي الوحيدة في هذا النوع, بل هناك كلمات كثيرة, منها: (أوربة, افريقية, جغرافية, ... إلخ). وقد ذكر الأستاذ: مجاهد ديرانية -حفيد الشيخ الطنطاوي- مضمون هذا الكلام...

لي بُحَيثٌ صغير في بيان وجه الشذوذ, وتعقبّات العلماء عليه, وهو شِبْه نقض لما ذكره الشيخ الحربي أيّده الله, وعسى أن أنشط للبحث عنه في دهاليز حاسوبي, وبإذن الله سأضعه قريبًا.

هناك فرقٌ بين الكلمتين. * فما تحدّث عنه الشيخ هو (اسم فعل ماض), لفظه: (سرعانَ), بالبناء على الفتح, وما بعده يكون فاعلا له, ومثل العرب مشهور جدًّا في ذلك, وهو: (سَُِرعانَ ذا إهالة), وفي سينها جواز الوجوه الثلاثة, فتعامله -معنويًّا- معاملة الفعل. - ومثاله: (سرعانَ ما جئتك, دأب المؤمن سرعانَ...

ألا يمكن أن يكون جمع: "كوافر" في الرجال والنسوان؟! فـصيغة: (فواعِل) تكون جمعا (لفاعِل غير عاقل), أو: (لفاعِلة مؤنثة). ولا تكون (جمعًا لفاعِل عاقل)، وشذ من ذلك فارس وفوارس. فإتيانها على "فواعل" يشعر بمعنى بلاغي نفيس, وهو: أن هؤلاء الرجال غير عقلاء؛ لاتصافهم بالكفر, وأما عن دخول النساء في هذه...

- أرجو رفع حاشية ياسين الحمصي العليمي على التصريح بمضمون التوضيح, فهي نادرة المثال. - وكتب أبي تراب الظاهري.

رُبَّ أَنْسَامٍ رَفِيقَاتِ هَوًى .. أَجْلَبَتْ آثَارَ دَمْعٍ.. هِمَمَا ! أَقْلَقَتْ أَحْشَاءَ صَبٍّ وَاكِفٍ .. غَارَتِ الشُّهْبُ بِنَا أَوْ رُبَّمَا ! إِذْ يَقُودُ الدَّهْرُ أَشْتَاتَ الْمُنَى .. وَيُنَاغِي الطَّيْفُ نَجْمًا فِي سَمَا ! ويَذُوقُ الْمَجْدَ "مُزًّا" فَارِسٌ .. سَدَّدَ السَّهْمَ...

رشيد رضا من رموز السلفيين, الذين عرفوا خطر مدرسة شيخه فابتعد عنها, وصلح حاله كثيرًا بعد موت شيخه, فلا ينبغي إقحامه مع سابقيه.

هذا المقال نشر قبل أكثر من سنتين على الألوكة, وملتقى أهل الحديث, للشيخ الباحث: سليمان الخراشي, وقد أفدت منه تلك الأيام في بحث لي عن الأدب المعاصر. فله شكر ثانٍ معمول موصول. ولأخينا نايف الزهراني شرف النقل.

بارك الله فيكم. في أي قاعة تكون المناقشة؟ وصباحيّة هي أم مسائيّة؟ ومبارك مقدما.

عجيب أمرك والله ! - اعترضت على العنوان, وقد أبنت لك عن مقصدي فيه. - واعترضت على القصّة وأتيتك بسند لها صحيح! - وقلت إن الوضع فيها ظاهر, ومعلومٌ أن هذا من المجازفات التي ما سمعنا بها من قبل! ولا تقبل بدون بيّنة, ولم أعرفك قبلُ من أهل الحديث حتى أقبلَ قولك! - بقي أن أقولَ لك: لم يكفك ذكر العلماء...

بارك الله فيك. - فهمت من كلامك تكذيب الأصمعي, يوم قلت: (ولا بدّ أن نسأل الأصمعيّ "الكذاب"). - أتيت بالقصة بسند وأحلت عليه, ولم أتركها هملًا تطير في الهواء! - ثالثًا: أراك تتشبّث بنقطة بسيطة في ردّي وتترك الباقي! أين أنت من ذكر العلماء لها, وآخرهم: الشيخ عبد الرزاق البدر؟! وأزيدك سندًا آخر...

الإخوة الكرام, تشكرون على مروركم, وتعقيبكم, وبارك الله فيكم. وأودّ إيضاح أمورٍ مهمّة: - أولهما: قولي : (حقّ الفهم), لم أقصد به المعنى العام, وليست اللام في "الفهم" استغراقيّة, بل هي ذهنيّة تخص فهمه البدويّ الفطريّ. - ثانيهما: لقد ثرّب أخونا أبو سعد عليّ كثيرًا, ووصف الأصمعي بالكذب المُبالَغ فيه...

- بارك الله فيك أخي أبا سعد , وشكر الله لك تعقيبك . * أولًا: القصّة سيقت في مقام الوعظ, وليس هناك ما يثبتها أو ينفيها. * ثانيًا: قولك "ولا أدنى فهم" يحتاج نظرًا, فالأعرابيّ أعلم منّا بكلام العرب, وسياقاته, ومايجري مجراه, بله فطرته التي هو عليها. * ثالثًا: فِعْله الأوّلُ قد يكون من فرط حبّه...

قال الثعلبي: وحدثنا أبو القاسم الحسن بن محمد بن الحسن بن جعفر المذكر, ثنا الحاكم أبو محمد يحيى بن منصور, ثنا أبو رجاء محمد بن أحمد القاضي, ثنا أبو الفضل العباس بن أبي الفرج الرياشي, قال سمعت الأصمعي يقول: أقبلت ذات يوم من المسجد الجامع بالبصرة, فبينا أنا في بعض سككها إذ طلع أعرابي جلف جاف على...

بارك الله فيكم. ليتكم -إن تيسّر ذلك لكم- أن تصوّروا حاشية ياسين العليمي الحمصي على التصريح لخالد الأزهريّ, فقد أعيا كثيرين -ومنهم أنا- الحصول عليها.

ملاحظات عابرة .. ملاحظات عابرة .. بارك الله فيك شيخنا المبارك.. لاهتمامي بشأن التنسيق والإخراج كثيرًا, ونظرًا لعملي الطويل في هذا المجال. فهاك نزرًا من الملاحظات التنسيقية "الشكلية" التي لمحتها وأنا أتصفح الرسالة تصفحًا سريعًا: 1. ما يتعلق بشأن علامات الترقيم؛ فإن الشأن المتبع في كتابة الكتب...