الأول نفي إثبات، والثاني نفي وجود.
1- فما أثبته الله تعالى في القرآن، لا يمكن أن ينفيه أحد، لأن الله تعالى يحكم لا معقب لحكمه، وما من خالق ولا إله إلا الله، فكيف يجرؤ مخلوق لله على الزعم بما يخالف قول الله وحكمه؟!
هذا هو ما أفهمه من (لا شيء في القرآن يجوز نفيه).
2- أما ما هو معدوم، فنفي وجوده...