نتائج البحث

جزاكما الله خيرا.. أما الآيات فلا بد أن يكون لك وورد 2007 كي يمكنك الاستفادة من الوظائف الإضافية فيه ، والتي ضمنها القرآن وهو برنامج إضافي رائع لطالما تعبت في نقل الآيات برسمها في كتاباتي إلى أن وجدت هذا الفتح في هذا الرابط فأرجو أن يفيد الجميع : [http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=23955

أحببت أن أنشر هذا الملخّص الذي اجتهدت في جمع مادّته ليكون دليلا لطلاّب المدارس القرآنية في شرح الجزرية، حرصت فيه على الإختصار وعضّدته بصور توضيحية ومخططات وجداول تحصر المعلومة وتُيسّر على الطّلبة تثبيتها ، ولعلّ من أعضاء ملتقانا من هو مشتغلٌ بتعليم القرآن فيكون حريصا على تبسيط أحكام التّجويد...

صحيح...الأمر محيّر أرجو أن نجد في الملتقى من يفكّ أسرار هذه الكلمة!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هذه مذكّرة اجتهدت في جمع مادّتها لكي تكون دليلا لأيسر سبيل لاتقان حفظ كتاب الله تعالى يهتدي به تلاميذ المدارس القرآنية ، أحببت نشرها في المنتدى لعلي أنعم بملاحظاتكم وتوجيهاتكم ، ولعل بعض معلّمي القرآن يستفيد من هذا الجمع فيُفيد به تلاميذه ، فقد حرصت على الإختصار...

جزاك الله خيرا

لظروف معيّنة صار دخولي للملتقى قليلا ، وقد أتعبني هذا التغيّر في واجهته وفي كيفية ترتيب مواضيعه وعناوينه ، ولست أعلم إن كان هذا الأمر حصل مع الأعضاء الآخرين أم أنّ طول غيابي أفقدني القدرة على التكيّف.. وقد حاولت مرارا ايجاد سبيل للتواصل مع الشيخ عبد الرحمن الشهري عن طريق الملتقى لاستشارته في...

من يقلّبُ نظره في أحوال النّاس في دُنياهم يجدُهم يعيشون بين خوفين ، خوف من زوال نعمة ارتبطت بها سعادة معيّنة ، أو خوف من حلول نقمة وحصول عذاب .. والعاقِلُ من اجتهد في دفع الخوفِ وجلْبِ أسباب الشعور بالأمن ، لتستقيم حياته ويقوى على اتمام مهمَته في الدنيا من عبادة الله والقيام بما كلّفه سبحانه من...

جزاك الله خيرا شيخنا.....حقيقة موضوع يستحق النظر إليه نظرة تأمل وتنقيب... لم افكر في هذا الأمر من تلقاء نفسي ، ولم تقع عيني عليه من قبل في كتاب... تعلمته منكم جزاكم الله خيرا..

برأيي بما أنهن معلمات..فالكتب التي تعينهن على تطوير مهارتهن في التعليم تكون انسب، مثلا : كتاب ( الدليل لتعليم كتاب الله الجليل) لحسانة وسكينة بنات الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى وكذلك كتاب : (فن الاشراف على الحلقات والمؤسسات القرآنية) للدكتور يحي الغوثاني وفقكم الله اختي لكل مايحب...

اختي : أم ورقة الأنصارية، و محبة الدعوة إلى الله جزاكما الله خيرا...لا تنسونا من صالح دعائكم

جزاكم الله خيرا على مجهوداتكم..أسأل الله أن يبارك فيها ولا يحرمكم أجرها في الدنيا والآخرة.. فقط أريد أن أستفسر: هل الالتحاق متاح للجميع ؟ ومن فاته الالتحاق بالدفعة الأولى..هل يمكنه الالتحاق مستقبلا..بمعنى هل سيكون فيه دفعات جديدة في كل مرة؟ دخلت على رابط الأكاديمة الذي وضعه الشيخ عبد الرحمن...

ونبقى نحن دائما نسبح في بحر التمني...بكلمة : لو .... :)) نسأل الله لكم التوفيق والسداد...والإخلاص مع وافر الأجر.. سنستفيد نحن حتما...بنقلكم لفعالياته عبر الملتقى المبارك..

قد لا يكون في إضافتي مايدعو إلى الإهتمام الكثير...لكن هي تجربة جنيت ثمارها ، ولازلت في كل مرة اكتشف الجديد الأفضل في تعليم كتاب الله، جديدا تفرضه علينا الظروف احيانا ، وجديدا نستفيده من تجربة غيرنا احيانا اخرى.. فقط أود التنبيه على امرين مهمين: الأول: هو أنه لابد من التفريق بين جلسة تصحيح لأجل...

شكر الله اهتمامك اخي... أما أنا فأنصحك بمتابعة دورة الأترجة...هي دورة مفيدة جدا جدا للمبتدئين..من عدة نواحي: لبساطتها، ولكونها مسموعة ، وكذلك لارتباطك في آخر كل درس تفسير باختبار عبر النت، مما يجعلك دائم التركيز فيما تسمعه لتجيب الإجابة الصحيحة في الأخير.. فأرجو أن تتابع الاعلان عن موعد الدورة...

في كل يوم تُحمل على الأكتاف جثامين ....يُحدث الناس جميعا أنها رياحين ربيع..فاجأها الموت..واقتلعها من حديقة الحياة...كأن الله ضمن لنا أن ملك الموت لم يُوكل إلا بمن شاخ وهرم...ومن الدنيا سئم... سكتة قلبية...حادث سيارة..ارتفاع ضغط مفاجئ..الأسباب متعددة والنتيجة واحدة: فلان تُوفي فجأة !!!! حدثتني...

داااااااااائما أقف عاجزة عن التعبير عن إعجابي بما تخطه يمينك.... جزاك الله خيرا عزيزتي...أمتعتيني وذكرتيني وأبكيتيني....والله لا اجد ماأصف به ماتكتبينه سوى...كأنه من كلام المُحَدَّثين.... بارك الله فيك أخية..

جُبل الانسان على النسيان...والتأقلم مع ظروف قد تُجبره على الابتعاد والنأي بنفسه .. فينشغل بماقد يعينه على تجاوز ألم الفراق...ببدائل قد تتجاوز لذةُ القرب منها لذة المحبوب الغائب..... إلا أهل القرآن....لهم مع كتاب ربهم آهات...لا يغيب ألمهم منها حتى يرجعون إليه... ولا يأنسون إلا ببعضهم...

جزاك الله خيرا... حقيقة نحن مقصرون في شكر النعم... اللهم اهدنا فيمن هديت...مشكور اخي على الموعظة

قد يرتقي المرء في درجات العطاء..وبذل الخير ، ويسمو بنفسه إلى أعلى القربات.. ليراه الناس أفضلهم، ويغدقون عليه بزخات من جمل الثناء..فيعينون الشيطان عليه، فيرى نفسه أبعد الناس عن الفتور.. ويركب سنام العجب...وقد يعظم في نفسه تقصير من حوله، حتى كأنه يقول: مثلي لا يمكن أن يقع في ذلك أبدا.. ينسى أنه...

أشكرك أختي عاشقة القرآن والسنة على كلماتك... كما احب ان أشير أنه كما نحن مطالبون بالتفاؤل، نحن ملزمون بسلوك السبيل الصحيح للإصلاح.. تأخذنا العاطفة، ولا نرضى لإخواننا الهزيمة ولا نقبل بخذلانهم، لكن في قرارة أنفسنا أمور كثيرة ننكر منها ونعرف.. أسأل الله أن يهدينا سواء السبيل، وأن يأخذ بأيدي...