نتائج البحث

  1. ه

    بشرى : صدور الطبعة الثانية 1430 من كتاب (التفسير الميسر) عن مجمع الملك فهد بالمدينة

    قوله سبحانه وتعالى : { قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُون }(القصص: 35). في نسخة التفسير الميسر جعلوا الوقف على كلمة "بِآيَاتِنَا" بينما في مصحف المدينة الوقف على كلمة "إِلَيْكُمَا"،...
  2. ه

    واعظ يقول"إني أحمل فوق رأسي حلماً يأكل الموت منه" هل يجوز مثل هذا القول؟؟

    روى مسلم في صحيحه من حديث أنس رضي الله عنه في غزوة خيبر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الله أكبر خربت خيبر، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين ) الحديث. قال الإمام النووي رحمه الله في شرح مسلم: "فيه جواز الاستشهاد في مثل هذا السياق بالقرآن في الأمور المحققة وقد جاء لهذا نظائر كثيرة...
  3. ه

    هل يثبت السعدي نسبة صفة الوجع لله عز و جل؟

    قول العلامة السعدي رحمه الله: "متوجعاً للعباد" موجودة في الطبعة الأخيرة وفي غيرها من الطبعات، كما أن في طبعات أخرى توجد "مترحماً للعباد". فإن قلنا: إن الطبعات الوارد فيها لفظ التوجع هي الصحيحة فمعناها رحمته للعباد كما سيأتي، وإن قلنا: غير صحيحة رجعنا إلى الطبعات التي فيها "مترحماً للعباد"...
  4. ه

    هل السجع هو السر في تقديم ذكر هارون على موسى عليهما السلام

    رجعت إلى عدة تفاسير فوجدت الألوسي رحمه الله قد جمع أقوالهم كلها – أي التفاسير التي وقفت عليها – فقال ما نصه: "{ قَالُواْ } استئناف كما مر غير مرة { ءامَنَّا بِرَبّ * هارون وموسى } تأخير موسى عليه السلام عند حكاية كلامهم المذكورة في سورة الأعراف المقدم فيه موسى عليه السلام لأنه أشرف من هارون...
  5. ه

    هل السجع هو السر في تقديم ذكر هارون على موسى عليهما السلام

    عندي جواب كنت أحتفظ به في نفسي ولعله من المناسب الآن طرحه بين يدي مشايخنا الكرام حتى يقومه بارك الله فيهم. ورد ذكر قول السحرة التائبين في القرآن في ثلاثة مواضع وهي: سورة الأعراف: ( وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ (120) قَالُوا آَمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (121) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ )...
  6. ه

    دلالة المثلية في آيات التحدي دراسة بيانية ناقدة

    ومن باب إثراء الموضوع فهذا بحث لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في شرحه للعقيدة الطحاوية قال ما نصه: "فلا بأس إذاً أن نقرر هذه المسألة وهي المسألة الموسومة بإعجاز القرآن؛ لأجل ندرة الكلام عليها في كتب العقائد مُفَصَّلَة، ونذكر منها بعض ما يناسب هذه الدروس المختصرة. لتقرير هذه المسألة وهي...
عودة
أعلى