نتائج البحث

  1. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    شكر الله لك مرورك يا أستاذ أحمد... وحبذا لو أعدتَ قراءة الموضوع من أوله، والنظر في الالزامات التي تترتب على القول بالإعجاز العلمي... وبارك الله فيك...
  2. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    على رسلكم أيها الإخوة جلغوم والعليمي والأستاذ حسن عبد الجليل… وتأملوا الإلزامات الموجهة إليكم والتي تلزم مذهبكم لزوماً لا ينفك عنه… هذه الردود المرتجلة لا تسعفكم في الحجاج، ويمكن بأدنى تأمل وتدبر منكم أن تتبينوا المصادرة على المطلوب التي تتضمنها ردودكم… الأخ جلغوم زعم أن في الآية دلالات على...
  3. ب

    أسئلة إلى منكري الإعجاز العلمي

    لا زلنا نطلب من الأخ الكريم حسن عبد الجليل، والإخوة مثبتة الإعجاز العلمي أن يشرحوا لنا كلام الدكتور حسن: كيف يفهم من الآية ((وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ)) أن الأرض تدور حول نفسها فيتعاقب الليل...
  4. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    أفتراهم أفتوا على غير علم؟! فأين تذهب بقول الشاعر: أفي غيرِ المُخَلَّقَةِ البُكاءُ ... فأين الحزمُ – ويحك- والحياءُ. وكيف عرف الشاعر أنها غير مخلقة إذا لم تظهر بالعلين المجرة؟
  5. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    بارك الله فيك أبا عمرو: أما التمييز بين المضغة والمخلفة وغير المخلقة فيكون بظهور الصورة والتخطيط، إي في بداية تشكل الجنين، وقد أشار إلى هذا المفسرون الأولون. لاحظ أخي الكريم أبا عمرو أن القرطبي نظر في المسائل الفقهية المستنبطة من الآية، والفقه هو العلم بالأحكام الشرعية العملية، أي أنهم أنزلوا...
  6. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    يقول المتنبي في وصف جيش العدو: خميس بشرق الأرض والغرب زحفه ... وفي أذن الجوزاء منه زمازم تجمع فيه كل لسن وأمة ... فلا يفهم الحداث إلا التراجم يختزن البيت الأول دعوة شعرية إلى علم الفضاء والطيران، فقول الشاعر "وفي أذن الجوزاء منه زمازم" يعني أن عملية سماع الأصوات من الأرض لرجل في الفضاء ممكنة...
  7. ب

    أسئلة إلى منكري الإعجاز العلمي

    حياك الله أخي العليمي: أنا لم أقل إنها تدل صراحة أخي الكريم، بل قلت "ظاهر الآية"، والمقصود هو بيان أن الأئمة السابقين معذورون في قولهم إن الأرض ثابتة، لما نرى من حركة الشمس الظاهرية أولاً، وثانياً لما نرى من إسناد الطلوع والغروب – أي الحركة- إلى الشمس. ثم إن الأستاذ حسن عبد الجليل ادعى أنه...
  8. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    الأخ الكريم أبا عمرو: ما قولك فيما أورده القرطبي في تفسيرِه لهذه الآيةِ، حيث يقولُ في المسألةِ الخامسةِ ما نصُّه: (الخامسةُ: النُّطفةُ ليست بشيءٍ يقيناً، ولا يتعلَّقُ بها حكمٌ إذا ألقتها المرأةُ إذا لم تجتمعْ في الرَّحِمِ، فهي كما لو كانت في صُلبِ الرجلِ؛ فإذا طرحته علقةً فقد تحقَّقنا أنَّ...
  9. ب

    أسئلة إلى منكري الإعجاز العلمي

    بل هو في محله أخي الكريم... لا شك عند العقلاء أن ظاهر قوله تعالى ((وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ)) أن الشمس هي التي تتحرك، وأن الحركة أسندت إليها، ولكنا عدلنا عن هذا الظاهر لما قام لدينا من أدلة العقل...
  10. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    الكلام في قول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ليس هنا... والحديث عن دوران الشمس أو الأرض ليس ها هنا... فأورده في مكانه بارك الله فيك حتى لا تختلط الأمور ولي أن أرد عليك بمثل ما جئت به، وكأنك أنت من يقول عنزة ولو طارت... وهذا أيضاً كأجنحة هرم مرسلة... وقد رددت على كل ما جئتنا به، دون أن نجد منك...
  11. ب

    أسئلة إلى منكري الإعجاز العلمي

    الأخ الكريم حسن عبد الجليل: 1. لو تأملت الكلام جيداً عرفت أنني لم أقصد التدارك على الآيات الكريمة، وإنما هو من باب إلزام المخاطب، ولذلك جئت بجملة معترضة هي: (وهذا فقط من باب إلزام القائلين بالإعجاز العلمي فلا يُفهمنَّ على غير وجهه) وخشيت ألا يفهم على غير وجهه، فوكدت الأمر، ومع ذلك فقد فهمتَه...
  12. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    أخي الكريم: بل عرفوا هذا وعاينوه... أما النطفة فهي الماء، وهذا معروف لنا ولهم. أما العلقة والمضغة فعرفوها مما تسقط النساء... ألم تكن نساء العرب يُسقطن في الجاهلية، فإن كان السقط كقطعة الدم الأحمر فهو العلقة، وإن كانت لحمة بقد ما يمضغ الماضغ فهي المضغة. فأي شيء لم يكن معروفاً لهم؟!
  13. ب

    تهافت القول بالإعجاز العلمي في قوله تعالى (كأنما يصعد في السماء)

    أخي الكريم: القول بأن كلمات القرآن الكريم فياضة بالمعاني، وإنه ليس من الحكمة أن نقول بقصر فهم معانيها على زمن من الأزمان دون غيره ليس له ما يسنده، وهي دعوى منك لا دليل عليها... ولنا أن نقول في مقابلها: بل كلمات القرآن معانيها مقصورة على ما كان يعهده العرب الأولون، ومن الحكمة قصر فهم معاني...
  14. ب

    أسئلة إلى منكري الإعجاز العلمي

    بل أحسب أن كلامي دقيق، وفي محله، وسأعود إن شاء الله لبيان ما أشكل عليك في كلامي... وما أطلبه إليك يا أستاذنا وألزم به نفسي أن يتروى كل منا في فهم كلام مخالفه. وبارك الله فيك...
  15. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    لا بأس... سأبتديء بنقض الإعجاز العلمي المدَّعى في أطوار الجنين فأقول: يقول القرطبي في تفسير الآية: )خلقنا ذريته { مِن نُّطْفَةٍ } وهو المنِيّ؛ سُمِّيَ نطفة لقلّته، وهو القليل من الماء، وقد يقع على الكثير منه؛ ومنه الحديث: " حتى يسير الراكب بين النُّطفتين لا يخشى جَوْراً " أراد بحر المشرق وبحر...
  16. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    الأستاذ الكريم حسن عبد الجليل والإخوة أنصار الإعجاز العلمي: المطلوب هاهنا كلام موجز غير مخل يبين الإعجاز العلمي في آيات الجنين على شكل نقاط، بحيث تبينون فيه ما كانت العرب تعرفه، وما كانت لا تعرفه، والشاهد في الآية على الإعجاز العلمي. وإنما طلبنا هذا حتى نتدارس الأمر مما تثبتونه هاهنا، لا أن...
  17. ب

    أسئلة إلى منكري الإعجاز العلمي

    الأستاذ الكريم حسن عبد الجليل: هذا جواب سؤالك كما وعدتك، وأرجو الله أن ينفع به. ليس مطلوباً إلى علماء الشرع أن يأتوك بجواب على هذا... ولا أظنك عرفت الجواب على هذه الأسئلة من القرآن، ولا أن القرآن دلك عليها، ولكن عرفنا هذا من التجربة والملاحظة التي أدت بأهل العلوم الحديثة إلى هذه النتائج...
  18. ب

    ما هي فائدة الاشتغال بما يسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم

    الأخ الكريم أبا عمرو: أحب أن أسمع منك أو من غيرك ممن يقول بالإعجاز العلمي تفصيلاً أكثر في هذا الباب، على غرار ما يكتبه الدكتور زغلول النجار مثلاً، تبين فيه ما كانت العرب تعرفه، وما لم تكن تعرفه، ثم تبين لنا مكمن الإعجاز في هذه الآية، فلا يكون طويلاً كمقالات الدكتور النجار، ولا قصيراً مخلاً...
عودة
أعلى