أولا : جزاك الله خيرا على هذه الكتب التي تضيفينها من حين لآخر .
ثانيا : خلال قراءتي لصفحتين أو ثلاثا من هذا الكتاب فوجئت بقول مؤلفه : أولا : خلق الله آدم من طين لازب ، ما حمأ مسنون ،قالوا : من فخار ، والطين
اللازب ، هو : الطينة اللزجة كالغراء ، فلما خلقه الله تركه أربعين يوما طينا ، تدخل الرياح...