نتائج البحث

جزاكم الله تعالى خير الجزاء وبارك في كل ما تبذلونه في خدمة كتاب الله تعالى وحقاً كم كنا بشوق لحضور هذه اللقاءات الهادفة وكم سررت بالمشروع الجديد المقترح من أستاذنا الشيخ الدكتور مصطفى مسلم حفظه الله ورعاه وأيدكم جميعا بتوفيقه وكم نتمنى من الإخوة الأفاضل أن لوكتبت أسماء العلماء الأجلاء تحت صورهم...

حقاً لقد ساءتني لغة الخطاب التي غلبت على تعقيب الدكتور عبد الرحمن الصالح وتلك التعميمات التي صدمت المنهجيات العلمية في النقد ....وأحالته نقداً إنفعالياً هجومياً ويؤسفني أن أقول أن الضرب بهذا المعول والتصدير بهذا اللون من الخطاب والطَرْقِ أو الصفع على رأس كل من الفريقين ( في اليمين وفي الشمال) لم...

صحيح إخوتي ما قلتموه فيهم إلا أنه من المؤسف أن نقول إن أحوال المسلمين والعرب في الغرب أفضل أكثر ألف مرة - عند الكثير- من أحوالهم في كثير من بلاد المسلمين إلا ما رحم ربي من أبنائهم الأتقياء الأنقياء ....فقد تصبح يوما ما عندهم منهم لك ما لأحدهم وعليك ما لمواطنيهم وتشعر بالأمان في مالك ونفسك بل...

بارك الله لكم خدمة كتابه والباحثين فيه والدارسين له والمقتفين آثارهم وبارك عليكم في كل ما أنتم فيه من العمل على تبليغ كلمات الله وحمل هذا العلم وجمعكم على أحب ما يحبه تبليغ الكتاب وتبيينه للناس وأسأل الله أن يسددكم ويرشدكم ويجعلكم من أصحاب الصراط السوي ومن أهدى من اهتدى و إليه هدى وأن يجعل...

العام والخاص من أبحاث أصول الفقه بل مباحث الكتاب والسنة في أصول الفقه مباحث الدلالات ومن أفضل ما وجدته في الرسائل الجامعية كتاب الدكتور محمد أديب صالح بعنوان تفسير النصوص وذلك في الجزء الثاني منه بنحو 122صفحة 1- تمهيد ( هام ومفيد بصفحتين) المبحث الأول: صيغ العموم:المطلب الأول: ماهية العام...

هل أقل الجمع ثلاثة ، باتفاق أم أنه قول لأغلب النحاة؟؟؟؟؟؟؟

جزاكم الله خيراً وحقاً إن في هذا القدر من البيان بيان لمن أراده وعصمة لمن استعصم وكفاية لمن أراد الحق والنجاة بارك الله بكم وبعلمكم أجمعين

رأي سديد ومنشط يرسخ مهارة التقييم العلمي لدى طلبة العلم بطريقة منهجية ويصقل مهارات الحوار الهادف و ملكة النقد البناء ويختصر وقت الباحثين في الاطلاع ويعزز معارفهم أسأل الله التوفيق وجزاكم الله كل خير

عصمة الأنبياء للإمام فخر الدين الرازي وهذا رابط التحميل http://www.4shared.com/file/20979786...19d/_____.html

وأخيراً.... الحمد لله لقد وفقت واهتديت إلى الكتاب الذي أشار إليه الدكتور عبد الرحمن -حفظه الله- وهو: موقف إبن تيمية من الأشاعرة ...وحقاً وجدت فيه ضالتي وأرجو أن أكمل دراسته وهنا لابد أن أسجل كلمة من خلال ما قراته عن موقف إبن تيمية رحمه الله تعالى من الأشاعرة رحمة الله عليهم؛ فوجدت الكتاب كتاباً...

شكراً إلا أن الرابط لايعمل بشكل صحيح ولعل الخلل من عندنا

جزاكم الله خيراً لهذا التجريد النافع والهام الذي يخدم طلبة العلم في تناول فقه هذا الإمام الرباني رحمه الله وجعله في ميزانك نورا يوم القيامة

جزاكم الله تعالى خيراً وبارك بكم فوائد طيبة

جزاك الله خيراً وبارك بك ونفع بك وجعله لك في الميزان

جزاك الله تعالى خير ماجزى من دعى إلى هدى وبارك بك وبكاتبه وبمن أسهم في نشره

أختي : الصفات وكل ما ثبت من النصوص.... الأصل فيها الحقيقة لا المجاز فنثبتها لكن على وصف الكمال مع نفي النقص الذي هو سمة الحوادث والمخلوقين فالحياة صفة من صفاته وصف بها نفسه نثبتها ونؤمن بها كما جاءت وليست كحياتنا إذ حياتنا مستمدة لا ذاتية وحياتنا سبقها العدم وسيطرأ عليها العدم أما سبحانه وتعالى...

وأما قولهم أمروها بلا كيف كما ثبت عن مالك بن أنس وسفيان بن عيينة وعبد الله بن المبارك رضي الله عنهم فمعناه الإقرار بثبوتها والإيمان بها ولا يقال كيف وهذا ما أعتقده في كل المتشابهات وهو الأسلم والأحكم بلا كيف : نفي لما يستلزم الكيفية لمنافاتها- أي الكيفية - لموجب التنزيه عما لا يليق به جل وعلا...

معذرة وقع خطأ كتابي في مشاركتي السابقة في السطر الثالث: ودليل يقتضيها نصن كتاب أو سنه صحيحة ثابتة الصواب: نصٌ في كتاب أوسنة في السطر الخامس عشر: وحكى الزركشي عن ابن دقيق العيد أنه قال: ونقول في الألفاظ المشكلة أنها صحيحة وصدق - وعلى الوده الذي أراد الله. الصواب : الوجه؛ فتصبح العبارة : وعلى...

أختي الفاضلة : الأصل عند أهل السنة والجماعة حمل اللفظ على ما يقتضيه الظاهر أي على حقيقته ولا يعدل عنه إلا بدليل صارف وهذه القاعدة هي الأصل في التعامل مع نصوص الكتاب والسنة على العموم والإطلاق ولا يلجأ إلى التأويل بمعنى صرف اللفظ عن ظاهره إلى معنى من المعاني التي صح وثبت استعماله فيه إلا بضرورة...

أختي الفاضل ضيدان - بارك الله بك - وهل التنزيه إلا مما لايليق به سبحانه ؟؟؟ وهو عن الكيف وأضرابه من صفات النقص التي هي لازم المخلوقين، فسبحانه وتعالى عما لايليق به، من التشبيه أو النقص، وتعالى عما يقوله المشبهة والمجسمة علوا كبيرا، وأعاذنتا من التأويل إلى التعطيل ..؛ فأمروها بلاكيف = نزهوه عما...