محمد سلامة المصري
Member
- تحريف الإعجازيين لمعنى "وردة كالدهان"، وجعله حدثا مرئيا الآن في الدنيا، قبل يوم القيامة!
- نشرهم معنى محرّف لآية ما فوق البعوضة، يتجاهل المعنى اللغوي للفوقية المقصودة في السياق، ويقصرها على طفيلة واحدة فقط.
- زعمهم أن القمر لم يلتحم بشكل جيد بعد شقه نصفين، وتلفيق الصور للاستدلال على هذا الزعم، (باقتصاصها من صور أكبر تكشف في أصلها أنه لا وجود لخط يشق القمر نصفين، بل خطوط لا يجمعها اتجاه، تماما كما على الأرض من أخاديد وجروف وشقوق سطحية)
- رفعهم نظرية البيج بانج لمرتبة الحقائق القرآنية التي لا يجوز للمسلم إنكارها! (ربطها بالقرآن جعلها مقدسة لا يجوز التشكيك العلمي فيها)
- تزييف الإعجازيين للنطق الحقيقي لكلمتي "حمن" و"حم أونو" الهيروغليفيتين، بغرض ربطهما باسم هامان.
- رفع الإعجازيين لحديث موضوع - لا أصل له في كتب الحديث - لمرتبة المعجزات. وما ترتب على ذلك من نسبة المعجزة لغير الرسل. (حديث: على رسلها لا تبرح)
- ربطهم تحريم الخنزير بأسباب علمية معينة، مما فتح باب التساؤل: وماذا لو أزلناها، هل يحل؟!
- ربط "الكنس" و"الطارق" بالنجوم المنهارة والنابضة.
- جعل آية تسيير الجبال دنيوية لا أخروية، خلافا للسياق ولنظائرها.
- الأخطاء العلمية واللغوية في تفسيرهم لآية بيت العنكبوت، وقصرها على نوع واحد من العناكب. (لـ جمال السبني ومساعد الطيار جهد كبير في الرد عليهم)
- تجاهلهم لتطور اللغة العربية بعد نزول القرآن، وربطهم كلمة "ذرة" القرآنية بالمعنى الفيزيائي المضاف للكلمة في المعجم العربي حديثا، وتفسيرهم للكلمة بأثر رجعي!
- تغييرهم لمعنى آية عدم النفاذ من أقطار السماوات والأرض، وربطه برحلات الفضاء. (وربطها أيضا بالمعنى الهندسي الاصطلاحي للقطر!)
- تغييرهم لمعنى آية الإنقاص من أطراف الأرض.
- تغييرهم لمعنى آية فتح باب من السماء، وربطه بظلمة الفضاء.
- تحريفهم لمعنى "القمر نورا"، وما ترتب عليه من مشاكل عقدية (حيث أنه عندهم الشيء المظلم العاكس لضوء غيره، متجاهلين وصف الله لنفسه بالنور!). انظر أيضا أسبقية أناكساجوراس الإغريقي الوثني في اكتشاف أن القمر عاكس.
- نزعهم صفة المعجزة عن عودة البصر لإسرائيل، وجعلها نتيجة طبية عادية!
- ربطهم اليوم الذي كألف سنة بسرعة الضوء (وبنظرية النسبية الخاصة لأينشتاين!)
- نفي بعضهم لوجود سماء دنيا صلبة بلا فطور ولا شقوق، وتفسيرها بأنها الهواء.. بل زعم بعضهم أن السماوات السبع هي طبقات الهواء! (وما ترتب على ذلك من أن صعود الروس والأمريكان للفضاء جعلهم فوق السماء! بل وفوق آدم وإبراهيم)
- زعمهم أن حديث جناحي الذبابة يرتبط حتما بالميكروبات (البحث العلمي لم يقل أن الأجسام المضادة مقصورة على جناح دون الآخر. بالإضافة لما يترتب على تفسيرهم من مشاكل إضافية متعلقة بسرعة التفاعل منذ لحظة الغمس إلى لحظة الشرب)
- تحريفهم معنى حديث "نفسَي جهنم" بحيث يشير للشمس.
- جعلهم الأحاديث الضعيفة (كـ صوموا تصحوا، واغتربوا لا تضووا) معجزات علمية!
- عدم فهمهم لمعنى كلمة "تعود" في حديث عودة بلاد العرب مروجا. ("تعود" هنا في الحقيقة تعني "تصبح/تصير"، لا أنها إخبار من النبي لنا بحال الصحراء في العصور الجيولوجية السحيقة!)
- تحريفهم لمعنى الدحو، من التسوية إلى التكوير والبيضاوية. واعتمادهم على العامية المستحدثة كمصدر لغوي لتفسير القرآن. وتزييفهم للاقتباسات المعجمية (تغيير "مبيض النعام" إلى "بيض النعام"!)
- زعمهم أن استخدام كلمة علقة/العلق معجزة علمية، بينما هي في الشعر الجاهلي! (شهرين يجهض من أرحامها العلق)
- زعمهم أن ترتيب سورة الحديد يشير للوزن الذري للحديد.
=====
#موضوع متعلق بسلسلة: من أخطاء الإعجاز العلمي.
نشرت منها حتى الآن (هنا بالملتقى وبمواقع ومنتديات ومدونات أخرى)
نقد التفسير العلمي لحديث الذبابة (تفسيرهم لا ينطبق على نص الحديث)
توضيح معنى "العودة" في حديث مروج أرض العرب، وأنه لا علاقة له بالماضي الجيولوجي
كشف خطأ الربط بين حمن الهيروغليفية واسم هامان
الوردة كالدهان حدث أخروي يوم القيامة، لا شكل سحابة نجمية مرئية اليوم
ما فوق البعوضة لا يقصد به الحشرة الميكروسكوبية التي قد توجد أحيانا فوق بعض الكائنات، بل فوق هنا بمعنى أكبر (أكبر "حجما" أو أكبر "حقارة" أي أقل حجما)
كشف تلاعب زغلول النجار بصورة شقوق القمر
الكون لم "يتطور" تلقائيا عبر مليارات السنين، بل خلقه الله بتدخل مباشر. والأرض وجدت بينما كانت السماء مجرد دخان، لا كما تزعم النظريات العلمية من أن الأرض ظهرت للوجود فيما بعد.
حديث "على رسلها" ليس معجزة، وليس حديثا أصلا!
أمراض الخنازير ليست سبب التحريم. التحريم شرعي لا طبي، وتنظيف لحم الخنازير وطهيها جيدا لا يحل أكلها. الأبقار أيضا تصيبها الديدان والأمراض والجمرة الخبيثة.
لا يوجد في العلم شيء اسمه اكتساب الصفات الأخلاقية للحيوان عن طريق تناول لحمه. الدياثة لا تكتسب من أكل الخنزير، والعمل الجماعي لا يكتسب عن طريق أكل النمل أو النحل، والجبن لا يكتسب عن طريق أكل الأرانب.
آيات حركة الجبال في القرآن كلها في الآخرة. الجبال يضرب بها المثل في القرآن في الدنيا على الثبات.
آية الإنقاص من أطراف الأرض معناها سياسي عسكري، لا جيولوجي.
لم ينهزم الرومان في "أعمق اليابسة" بل في أدنى الأرض (أي أقربها من بلادهم أو من بلاد العرب). من الكذب على التاريخ الزعم أن معركة الروم والفرس حدثت في البحر الميت، بل حدثت في الحقيقة في أرض مرتفعة.
"دحاها" لا تشير لكروية الأرض، ولا علاقة لها بشكل بيضة النعامة.
الوزن الذري للحديد غير مذكور في القرآن، لا تلميحا ولا تصريحا.
"العلقة" وصف جنيني معروف للجاهليين، لا معجزة علمية.
وقد وفقني الله لتقديم أدلة تكفي للإجهاز على الإعجاز العلمي المزعوم، وبدأت تنتشر منذ سنوات على الإنترنت، وتلجم الإعجازيين المحرفين لمعاني كلام الله.
بل واستخدمها المغاربة في إفحام زغلول النجار عندما زارهم، فاستعانوا بمدونتي وبمشاركاتي في ملتقى أهل الحديث. وكانت النتيجة معروفة تناقلها الإعلام وقتها، وانفضح الإعجازيون بحمد الله
https://vb.tafsir.net/tafsir56663
https://vb.tafsir.net/tafsir58376
https://vb.tafsir.net/tafsir57069
https://vb.tafsir.net/tafsir58319
https://vb.tafsir.net/tafsir56672
https://vb.tafsir.net/tafsir57153
- نشرهم معنى محرّف لآية ما فوق البعوضة، يتجاهل المعنى اللغوي للفوقية المقصودة في السياق، ويقصرها على طفيلة واحدة فقط.
- زعمهم أن القمر لم يلتحم بشكل جيد بعد شقه نصفين، وتلفيق الصور للاستدلال على هذا الزعم، (باقتصاصها من صور أكبر تكشف في أصلها أنه لا وجود لخط يشق القمر نصفين، بل خطوط لا يجمعها اتجاه، تماما كما على الأرض من أخاديد وجروف وشقوق سطحية)
- رفعهم نظرية البيج بانج لمرتبة الحقائق القرآنية التي لا يجوز للمسلم إنكارها! (ربطها بالقرآن جعلها مقدسة لا يجوز التشكيك العلمي فيها)
- تزييف الإعجازيين للنطق الحقيقي لكلمتي "حمن" و"حم أونو" الهيروغليفيتين، بغرض ربطهما باسم هامان.
- رفع الإعجازيين لحديث موضوع - لا أصل له في كتب الحديث - لمرتبة المعجزات. وما ترتب على ذلك من نسبة المعجزة لغير الرسل. (حديث: على رسلها لا تبرح)
- ربطهم تحريم الخنزير بأسباب علمية معينة، مما فتح باب التساؤل: وماذا لو أزلناها، هل يحل؟!
- ربط "الكنس" و"الطارق" بالنجوم المنهارة والنابضة.
- جعل آية تسيير الجبال دنيوية لا أخروية، خلافا للسياق ولنظائرها.
- الأخطاء العلمية واللغوية في تفسيرهم لآية بيت العنكبوت، وقصرها على نوع واحد من العناكب. (لـ جمال السبني ومساعد الطيار جهد كبير في الرد عليهم)
- تجاهلهم لتطور اللغة العربية بعد نزول القرآن، وربطهم كلمة "ذرة" القرآنية بالمعنى الفيزيائي المضاف للكلمة في المعجم العربي حديثا، وتفسيرهم للكلمة بأثر رجعي!
- تغييرهم لمعنى آية عدم النفاذ من أقطار السماوات والأرض، وربطه برحلات الفضاء. (وربطها أيضا بالمعنى الهندسي الاصطلاحي للقطر!)
- تغييرهم لمعنى آية الإنقاص من أطراف الأرض.
- تغييرهم لمعنى آية فتح باب من السماء، وربطه بظلمة الفضاء.
- تحريفهم لمعنى "القمر نورا"، وما ترتب عليه من مشاكل عقدية (حيث أنه عندهم الشيء المظلم العاكس لضوء غيره، متجاهلين وصف الله لنفسه بالنور!). انظر أيضا أسبقية أناكساجوراس الإغريقي الوثني في اكتشاف أن القمر عاكس.
- نزعهم صفة المعجزة عن عودة البصر لإسرائيل، وجعلها نتيجة طبية عادية!
- ربطهم اليوم الذي كألف سنة بسرعة الضوء (وبنظرية النسبية الخاصة لأينشتاين!)
- نفي بعضهم لوجود سماء دنيا صلبة بلا فطور ولا شقوق، وتفسيرها بأنها الهواء.. بل زعم بعضهم أن السماوات السبع هي طبقات الهواء! (وما ترتب على ذلك من أن صعود الروس والأمريكان للفضاء جعلهم فوق السماء! بل وفوق آدم وإبراهيم)
- زعمهم أن حديث جناحي الذبابة يرتبط حتما بالميكروبات (البحث العلمي لم يقل أن الأجسام المضادة مقصورة على جناح دون الآخر. بالإضافة لما يترتب على تفسيرهم من مشاكل إضافية متعلقة بسرعة التفاعل منذ لحظة الغمس إلى لحظة الشرب)
- تحريفهم معنى حديث "نفسَي جهنم" بحيث يشير للشمس.
- جعلهم الأحاديث الضعيفة (كـ صوموا تصحوا، واغتربوا لا تضووا) معجزات علمية!
- عدم فهمهم لمعنى كلمة "تعود" في حديث عودة بلاد العرب مروجا. ("تعود" هنا في الحقيقة تعني "تصبح/تصير"، لا أنها إخبار من النبي لنا بحال الصحراء في العصور الجيولوجية السحيقة!)
- تحريفهم لمعنى الدحو، من التسوية إلى التكوير والبيضاوية. واعتمادهم على العامية المستحدثة كمصدر لغوي لتفسير القرآن. وتزييفهم للاقتباسات المعجمية (تغيير "مبيض النعام" إلى "بيض النعام"!)
- زعمهم أن استخدام كلمة علقة/العلق معجزة علمية، بينما هي في الشعر الجاهلي! (شهرين يجهض من أرحامها العلق)
- زعمهم أن ترتيب سورة الحديد يشير للوزن الذري للحديد.
=====
#موضوع متعلق بسلسلة: من أخطاء الإعجاز العلمي.
نشرت منها حتى الآن (هنا بالملتقى وبمواقع ومنتديات ومدونات أخرى)
نقد التفسير العلمي لحديث الذبابة (تفسيرهم لا ينطبق على نص الحديث)
توضيح معنى "العودة" في حديث مروج أرض العرب، وأنه لا علاقة له بالماضي الجيولوجي
كشف خطأ الربط بين حمن الهيروغليفية واسم هامان
الوردة كالدهان حدث أخروي يوم القيامة، لا شكل سحابة نجمية مرئية اليوم
ما فوق البعوضة لا يقصد به الحشرة الميكروسكوبية التي قد توجد أحيانا فوق بعض الكائنات، بل فوق هنا بمعنى أكبر (أكبر "حجما" أو أكبر "حقارة" أي أقل حجما)
كشف تلاعب زغلول النجار بصورة شقوق القمر
الكون لم "يتطور" تلقائيا عبر مليارات السنين، بل خلقه الله بتدخل مباشر. والأرض وجدت بينما كانت السماء مجرد دخان، لا كما تزعم النظريات العلمية من أن الأرض ظهرت للوجود فيما بعد.
حديث "على رسلها" ليس معجزة، وليس حديثا أصلا!
أمراض الخنازير ليست سبب التحريم. التحريم شرعي لا طبي، وتنظيف لحم الخنازير وطهيها جيدا لا يحل أكلها. الأبقار أيضا تصيبها الديدان والأمراض والجمرة الخبيثة.
لا يوجد في العلم شيء اسمه اكتساب الصفات الأخلاقية للحيوان عن طريق تناول لحمه. الدياثة لا تكتسب من أكل الخنزير، والعمل الجماعي لا يكتسب عن طريق أكل النمل أو النحل، والجبن لا يكتسب عن طريق أكل الأرانب.
آيات حركة الجبال في القرآن كلها في الآخرة. الجبال يضرب بها المثل في القرآن في الدنيا على الثبات.
آية الإنقاص من أطراف الأرض معناها سياسي عسكري، لا جيولوجي.
لم ينهزم الرومان في "أعمق اليابسة" بل في أدنى الأرض (أي أقربها من بلادهم أو من بلاد العرب). من الكذب على التاريخ الزعم أن معركة الروم والفرس حدثت في البحر الميت، بل حدثت في الحقيقة في أرض مرتفعة.
"دحاها" لا تشير لكروية الأرض، ولا علاقة لها بشكل بيضة النعامة.
الوزن الذري للحديد غير مذكور في القرآن، لا تلميحا ولا تصريحا.
"العلقة" وصف جنيني معروف للجاهليين، لا معجزة علمية.
وقد وفقني الله لتقديم أدلة تكفي للإجهاز على الإعجاز العلمي المزعوم، وبدأت تنتشر منذ سنوات على الإنترنت، وتلجم الإعجازيين المحرفين لمعاني كلام الله.
بل واستخدمها المغاربة في إفحام زغلول النجار عندما زارهم، فاستعانوا بمدونتي وبمشاركاتي في ملتقى أهل الحديث. وكانت النتيجة معروفة تناقلها الإعلام وقتها، وانفضح الإعجازيون بحمد الله
https://vb.tafsir.net/tafsir56663
https://vb.tafsir.net/tafsir58376
https://vb.tafsir.net/tafsir57069
https://vb.tafsir.net/tafsir58319
https://vb.tafsir.net/tafsir56672
https://vb.tafsir.net/tafsir57153