هشام البوزيدي
فريق إشراف ملتقى الانتصار للقرآن
- إنضم
- 05/01/2013
- المشاركات
- 30
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
الكتاب: النبأ العظيم نظرات جديدة في القرآن الكريم
المؤلف: محمد بن عبد الله دراز رحمه الله
تقديم: الدكتور عبد العظيم إبراهيم المطعني
الناشر: دار القلم للنشر والتوزيع 1426هـ- 2005م
فصول الكتاب:
- تقديم الأستاذ عبد العظيم المعطني.
- مقدمة المحقق: مع الكاتب والكتاب.
- مقدمة المؤلف للطبعة الثانية.
- مقدمة المؤلف للطبعة الأولى.
- البحث الأول "في تحديد معنى القرآن".
- المعنى اللغوي والاشتقاقي لكلمتي: "قرآن" و"كتاب".
- سر التسمية بالاسمين جميعًا.
- سر اختصاص القرآن بالخلود وعدم التحريف، دون الكتب السابقة.
- هل يمكن تحديد القرآن تحديدًا منطقيًّا؟
- عناصر التعريف المشهور للقرآن.
- البحث الثاني: "في بيان مصدر القرآن".
- تمهيد.
- تحديد الدعوى أخذًا من النصوص القرآنية.
- طرف من سيرته بإزاء القرآن.
- فترة الوحي في حادث الإفك.
- مخالفة القرآن لطبع الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وعتابه الشديد له في المسائل المباحة.
- توقف الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -أحيانًا- في فهم مغزى النص حتى يأتيه البيان.
- موقف الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من قضية المحاسبة على النيات.
- مسلكه في قضية الحديبية.
- منهجه في كيفية تلقي النص، أول عهده بالوحي.
- طرف من سيرته العامة.
كتاب النبإ العظيم - نظرات جديدة في القرآن يعتبر بحق من أنفس ما كتبه الشيخ محمد عبد الله دراز رحمه الله, ذلك العلم الأزهري الذي وهب قلمه وفكره لخدمة القرآن والرد على أباطيل خصومه. والكتاب نفيس معنى ومبنى, إذ جمع دقة البحث وعمق التحليل وطلاوة اللغة وجمال الأسلوب, فهو زاد للفكر متعة للوجدان, وقد انتفعت به أيما انتفاع حين ندبني بعض إخواني إلى اختيار كتاب يصلح لبيان إعجاز القرآن والرد على شبهات المشككين, فتطوعت بتقديمه ومدارسته في إحدى الغرف الصوتية الحوارية. وطريقتي في هذا التعريف أن أذكر نبذة مختصرة عن منهج الكتاب والغرض من تأليفه, ثم أثني بتعريف مفصل يأخذ القارئ في رحلة سريعة بين أهم محطات الكتاب.
يقوم الكتاب على تصور القرآن في وحدته كبناء محكم متراص متماسك الأجزاء والسور, ويظهر اهتمام الشيخ بفكرة الوحدة الموضوعية للسور القرآنية في تفسيره لترابط مواضيع سورة البقرة الذي ختم به كتابه.
كما يعتبر الكتاب دفاعا عن القرآن أمام شبهات خصومه, حيث يأخذ الشيخ بيد المشكك ليدحض شبهاته واحدة واحدة, مستدلا ببراهين النقل والعقل, فلا يبقى للمنصف إلا أن يقر بإعجاز هذا القرآن.
وضع المؤلف بين يدي الكتاب مقدمة تتعلق بحد القرآن وبيان ما يميزه عن الحديث النبوي والحديث القدسي, وذكر بعض خصائص القرآن بناء على اشتقاق اسميه: "القرآن" و"الكتاب".
افتتح الشيخ بحثه ببيان مصدر القرآن, فذكر دلائل على أنه كلام الله, منها عتابه للنبي صلى الله عليه وسلم في بعض ما صدر منه من المباحات, ثم بين أن في القرآن من العلوم ما لا يُنال إلا بالتلقي والتعليم, كأخبار الأمم السابقة, وخلص إلى أن للنبي صلى الله عليه وسلم معلما, لكنه ليس من البشر كما زعم المشركون, بل هو جبريل الأمين. ثم انتقل الشيخ إلى تحليل ظاهرة الوحي لأهميتها في فهم مصدر القرآن.
واختتم بحثه بذكر أوجه الإعجاز القرآني:
1 الإعجاز اللغوي.
2 الإعجاز العلمي.
3 الإعجاز التشريعي.
خاتمة الكتاب دراسة فريدة للترابط الموضوعي لسورة البقرة, أفردها الشيخ في مقدمة وأربعة مقاصد وخاتمة, أودعها المؤلف رحمه الله خلاصة تدبره وتأمله لبناء هذه السورة وأسرار ترابط أجزاءها وتناسق أغراضها وتناسب مواضيعها.
المؤلف: محمد بن عبد الله دراز رحمه الله
تقديم: الدكتور عبد العظيم إبراهيم المطعني
الناشر: دار القلم للنشر والتوزيع 1426هـ- 2005م
فصول الكتاب:
- تقديم الأستاذ عبد العظيم المعطني.
- مقدمة المحقق: مع الكاتب والكتاب.
- مقدمة المؤلف للطبعة الثانية.
- مقدمة المؤلف للطبعة الأولى.
- البحث الأول "في تحديد معنى القرآن".
- المعنى اللغوي والاشتقاقي لكلمتي: "قرآن" و"كتاب".
- سر التسمية بالاسمين جميعًا.
- سر اختصاص القرآن بالخلود وعدم التحريف، دون الكتب السابقة.
- هل يمكن تحديد القرآن تحديدًا منطقيًّا؟
- عناصر التعريف المشهور للقرآن.
- البحث الثاني: "في بيان مصدر القرآن".
- تمهيد.
- تحديد الدعوى أخذًا من النصوص القرآنية.
- طرف من سيرته بإزاء القرآن.
- فترة الوحي في حادث الإفك.
- مخالفة القرآن لطبع الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وعتابه الشديد له في المسائل المباحة.
- توقف الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -أحيانًا- في فهم مغزى النص حتى يأتيه البيان.
- موقف الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من قضية المحاسبة على النيات.
- مسلكه في قضية الحديبية.
- منهجه في كيفية تلقي النص، أول عهده بالوحي.
- طرف من سيرته العامة.
كتاب النبإ العظيم - نظرات جديدة في القرآن يعتبر بحق من أنفس ما كتبه الشيخ محمد عبد الله دراز رحمه الله, ذلك العلم الأزهري الذي وهب قلمه وفكره لخدمة القرآن والرد على أباطيل خصومه. والكتاب نفيس معنى ومبنى, إذ جمع دقة البحث وعمق التحليل وطلاوة اللغة وجمال الأسلوب, فهو زاد للفكر متعة للوجدان, وقد انتفعت به أيما انتفاع حين ندبني بعض إخواني إلى اختيار كتاب يصلح لبيان إعجاز القرآن والرد على شبهات المشككين, فتطوعت بتقديمه ومدارسته في إحدى الغرف الصوتية الحوارية. وطريقتي في هذا التعريف أن أذكر نبذة مختصرة عن منهج الكتاب والغرض من تأليفه, ثم أثني بتعريف مفصل يأخذ القارئ في رحلة سريعة بين أهم محطات الكتاب.
يقوم الكتاب على تصور القرآن في وحدته كبناء محكم متراص متماسك الأجزاء والسور, ويظهر اهتمام الشيخ بفكرة الوحدة الموضوعية للسور القرآنية في تفسيره لترابط مواضيع سورة البقرة الذي ختم به كتابه.
كما يعتبر الكتاب دفاعا عن القرآن أمام شبهات خصومه, حيث يأخذ الشيخ بيد المشكك ليدحض شبهاته واحدة واحدة, مستدلا ببراهين النقل والعقل, فلا يبقى للمنصف إلا أن يقر بإعجاز هذا القرآن.
وضع المؤلف بين يدي الكتاب مقدمة تتعلق بحد القرآن وبيان ما يميزه عن الحديث النبوي والحديث القدسي, وذكر بعض خصائص القرآن بناء على اشتقاق اسميه: "القرآن" و"الكتاب".
افتتح الشيخ بحثه ببيان مصدر القرآن, فذكر دلائل على أنه كلام الله, منها عتابه للنبي صلى الله عليه وسلم في بعض ما صدر منه من المباحات, ثم بين أن في القرآن من العلوم ما لا يُنال إلا بالتلقي والتعليم, كأخبار الأمم السابقة, وخلص إلى أن للنبي صلى الله عليه وسلم معلما, لكنه ليس من البشر كما زعم المشركون, بل هو جبريل الأمين. ثم انتقل الشيخ إلى تحليل ظاهرة الوحي لأهميتها في فهم مصدر القرآن.
واختتم بحثه بذكر أوجه الإعجاز القرآني:
1 الإعجاز اللغوي.
2 الإعجاز العلمي.
3 الإعجاز التشريعي.
خاتمة الكتاب دراسة فريدة للترابط الموضوعي لسورة البقرة, أفردها الشيخ في مقدمة وأربعة مقاصد وخاتمة, أودعها المؤلف رحمه الله خلاصة تدبره وتأمله لبناء هذه السورة وأسرار ترابط أجزاءها وتناسق أغراضها وتناسب مواضيعها.