150 طالب وطالبة يناشدون وزيرالتعليم العالي التدخل لمنع إغلاق قسم الدراسات القرآنية

إنضم
31/07/2007
المشاركات
29
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
ناشد عدد من طلاب وطالبات الدراسات القرآنية معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري بالنظر في القرار الذي اتخذ بإغلاق قسم الدراسات القرآنية في كلية التربية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة مع نهاية العام الدراسي الحالي.وقالوا أن الحاجة ما زالت مطلبا مهما لدى العديد من الطلاب المتخرجين من الثانويات العامة في التخصص في هذا المجال.
وطالبوا معالي وزير التعليم العالي ومعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز بالنظر في رغبات المئات من الشباب التخصص في هذا الجانب وان الحاجة ما زالت قائمة حتى لمتطلبات المساجد والجوامع في مدن المملكة وان فرص العمل ما زالت أيضا قائمة في هذا الشأن ،كما اجمع كل من الطالب حمزة حدواي ومحمد بن علي مجيد وسعود شاهين ونواف العمري وانس صالح محمد وهم من المتسابقين في الفرع الثاني من مسابقة قسم الدراسات القرانية أن إغلاق قسم الدراسات القرآنية قرار غير صائب وان على الجهات المسئولة سواء الجامعة أو وزارة التعليم العالي النظر بعمق في هذا القرار.
وأضافوا أن قرار إغلاق القسم قتل طموحات وأحلام الكثير من الشباب والشابات الجدد في الالتحاق بهذا القسم مشيرين إلى أن فضل القران عظيم ودراسته فيه الكثير من الثواب وناشد أكثر من 150 طالب وطالبة معالي وزير التعليم العالي وهو الرجل المسئول الحريص على ما يرضى الطلاب والطالبات أعادة النظر في قرار الإغلاق وان يبقى هذا القسم نور وضاء ينير قلوب الأبناء الراغبين في الالتحاق بهذا القسم.
وعلق عميد كلية التربية الدكتور حسن بن عايل أن الجامعة ستغلق قسم الدراسات القرآنية بنهاية هذا العام مبينا أن هناك جهود تجرى حاليا من اجل أبقاء هذا القسم كقسم مستقل وعدم ضمه إلى أقسام أخرى نظرا للاحتياج الموجود لهذا التخصص في جميع أنحاء المملكة.

المصدر :موقع المختصر
 
أحب تنبيه الزملاء في القسم أنه ينبغي عليهم هم أن يبينوا للمسئولين أهمية استمرار هذا القسم ، ورفع الأمر للجهات العليا ، فإنه يصعب فتحه مرة أخرى بعد إغلاقه ، والذين يناشدون بإغلاقه - مع احترامي لهم - يجهلون قيمته وما يقدمه للمجتمع من خدمات وفوائد وخريجين متخصصين . وقد لاحظت في الآونة الأخيرة المجازفة بإغلاق أقسام علمية مهمة بحجج واهية كسوق العمل ونحوه مع عدم ارتباط هذا بذاك إلا في أذهانهم ، فإن بقاء هذه التخصصات حية ومستمرة ضرورة علمية بغض النظر عن سوق العمل .
 
حسبنا الله ونعم الوكيل يجب على العلماء والمشائخ التحرك وإيقاف هذا القرار
 
انتقاد الدكتور عبد العزيز العبد اللطيف القرار

انتقاد الدكتور عبد العزيز العبد اللطيف القرار

انتقد د. عبدالعزيز آل عبداللطيف، الأستاذ المشارك بقسم العقيدة بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض قرار إغلاق قسم الدراسات القرآنية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة نهاية العام الدراسي الحالي.
وقال د. آل عبداللطيف في تغريدة على حسابه بتويتر:(كان أهل العلم والدعوة يطالبون بكلية شرعية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة،لاسيما عقب فتنة الشكوك هناك..فإذا هم يغلقون قسم الدراسات القرآنية !!).
المصدر : صحيفة تواصل :
أكاديمي: ينتقد إغلاق (الدراسات القرآنية) بجامعة الملك عبدالعزيز بجده-الأخبار-صحيفة تواصل الإلكترونية
 
ياليت أعضاء هيئة التدريس في تخصص الدراسات القرآنية من الجامعات السعودية عامة , وأهله من أعضاء الملتقى خاصة يراسلون وزير التعليم العالي بهذا الشأن ؛ فلا يكفي أن يناشد الطلبة فقط !
ومن الأفكار التي يمكن أن تطرح:
1) -ماذكره شيخنا الدكتور الشهري- عدم التركيز فقط على قضية سوق العمل والفوائد الأخرى من بقاء التخصص.
2) أهمية بقاء ذلك لاستمرارية تدريس هذه العلوم المتصلة بالقرآن الكريم , في بلد له مكانته الدينية مثل السعودية .
3) عدم التسليم بعدم حاجة سوق العمل للمختصين , وما أزمة أيقاف التحافيظ في جدة إلا لعدم وجود العدد الكافي من المدرسين السعوديين .
4) أنه في إبقاء مثل هذه الأقسام تفعيل لدور أعضاء هئية التدريس في الجامعة من أصحاب تخصص الدراسات القرآنية ؛ فإلا فمن سيدرس أصحاب هذا التخصص - ممن هم على رأس العمل - في هذه الجامعات ؟! أم هي مرحلة للاستغناء عنهم ؟! وهذا بعيد في وظائف حكومية ...
وفي موقع وزارة التعليم العالي نافذة يمكن من خلالها مراسلة الوزير :
وزارة التعليم العالي
 
عودة
أعلى