أحمد الطعان
مستشار
يغالطونك إذ يقولون هو عنوان كتاب لأستاذنا الدكتور البوطي صدر عن دار الفارابي ودار اقرأ
وأمامي منه الطبعة الثانية 2000 م 1421 هـ
وقد ألقى الدكتور البوطي موضوعات كتابه هذا كمحاضرات في إحدى القنوات الفضائية وأظنها إقرأ
وجاء الكتاب بأسلوب سهل وسلس ويعالج كثيراً من القضايا المعاصرة التي يثيرها أرباب الغزو الفكري وأتباعهم في بلادنا وهذه هي المسائل التي عالجها الكتاب من خلال الفهرس :
- الدولة الإسلامية لم تعش أكثر من ثلاثين عاماً
- العلمانية ههي الحل 1
-العلمانية هي الحل 2
-ثبات الوحي لا يتفق مع صيرورة الحركة
- التقديس يعوق عن البحث وعن حرية النظر
- نظام الحكم الإسلامي يتناقض مع المنهج الديمقراطي
- ساحة العلم لا تتسع للغيبيات
- القرآن يغني عن السنة
- الإيمان بالقضاء والقدر مصدر التواكل
- المرأة مهضومة الحقوق في الشريعة الإسلامية
- الإسلام إنما انتشر بسلطان القهر والسيف
- مجالس الذكر تورط في البدعة وملهاة عن العمل الإسلامي 1
- مجالس الذكر تورط في البدعة وملهاة عن العمل الإسلامي 2
- رسالة محمد صلى الله عليه وسلم ثورة عربية ولم تكن وحياً إلهياً
- وأخيراً العولمة تعاون عالمي ندّي لا تبعية لقطب واحد متسلط
والخاتمة .
وفقنا الله لما فيه الخير والصلاح في الحال والمآل .
وأمامي منه الطبعة الثانية 2000 م 1421 هـ
وقد ألقى الدكتور البوطي موضوعات كتابه هذا كمحاضرات في إحدى القنوات الفضائية وأظنها إقرأ
وجاء الكتاب بأسلوب سهل وسلس ويعالج كثيراً من القضايا المعاصرة التي يثيرها أرباب الغزو الفكري وأتباعهم في بلادنا وهذه هي المسائل التي عالجها الكتاب من خلال الفهرس :
- الدولة الإسلامية لم تعش أكثر من ثلاثين عاماً
- العلمانية ههي الحل 1
-العلمانية هي الحل 2
-ثبات الوحي لا يتفق مع صيرورة الحركة
- التقديس يعوق عن البحث وعن حرية النظر
- نظام الحكم الإسلامي يتناقض مع المنهج الديمقراطي
- ساحة العلم لا تتسع للغيبيات
- القرآن يغني عن السنة
- الإيمان بالقضاء والقدر مصدر التواكل
- المرأة مهضومة الحقوق في الشريعة الإسلامية
- الإسلام إنما انتشر بسلطان القهر والسيف
- مجالس الذكر تورط في البدعة وملهاة عن العمل الإسلامي 1
- مجالس الذكر تورط في البدعة وملهاة عن العمل الإسلامي 2
- رسالة محمد صلى الله عليه وسلم ثورة عربية ولم تكن وحياً إلهياً
- وأخيراً العولمة تعاون عالمي ندّي لا تبعية لقطب واحد متسلط
والخاتمة .
وفقنا الله لما فيه الخير والصلاح في الحال والمآل .