يطبع لأول مرة: الكشف والعدة شرح وإعراب العمدة (10مجلدات)

إنضم
24/02/2009
المشاركات
29
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الإقامة
أرض الله
بسمالله الرحمن الرحيم
يطبع لأول مرة
اسم الكتاب: الكشف والعدة شرح وإعراب العمدة
المشتمل على:
(العدة في إعراب العمدة) لابن فرحون
و(كشف اللثام شرح عمدةالأحكام) للسفاريني
المحقق: الأستاذ الدكتور : علي بن عبداللهالزَّبَن.الناشر: مكتبة التوعية الإسلامية– الهرم – مصر.مكان تواجده بمعرض القاهرة 2016م: سراي ألمانيا أ، بجوار المسجد.تليفون الناشر: 01005255140 / 01121967679
صورة الغلاف

IzkEAh6.png


قال ناشره:اشتهر متن (عمدة الأحكام) بين أهل العلم قديما وحديثا بما حفزنا لاختيار شرحين:1- لغوي متوسع متخصص.2- شمولي متوسع أيضا.وإبرازهما لأهل عصرنا في حلة قشيبة؛ تسهل الإفادة من الكتب الثلاثة خير إفادة أرادهامؤلفوها، حيث جاءت صفوة لعدة مؤلفات سبقتهم نافعة لمن بعدهم.والكتب الثلاثة هي:
  1. (عمدة الأحكام في كلام خير الأنام) للإمام الحافظ تقي الدين عبد الغني المقدسي (541 - 600 هـ) اختصـر فيه الإمام جملة من أحاديث الأحكاممما اتفق عليه الشيخان، فهو من كتب فقه الحديث التي نالت عناية فائقة مِن جمْع كبير من العلماء، فشرحوه من جوانبعِدة. ولعلفي هذين الشـرحين المختارين صفوة هذه الشروح جميعا.
  2. (العدة في إعراب العمدة) للإمام ابن فرحون المالكي اللُّغوي (693 - 769هـ)، أراد به الإمام سقيا قارئيه من عذب بحرالنحو الذي به تتبين المعاني وتتأسس قواعد المباني فتتجذر البركة بصحيح الفهم والعلموالعمل، فتكون الأَمَنَةُ من الضلال بتمييز الحلال من الحرام.
  3. (كشف اللثام شرح عمدة الأحكام) للإمام شمس الدين السفاريني الحنبلي ، صَهَرَ فيه الإمام شروحًا عِدة - سواء للعمدة أو للأمهات فيشروح الحديث والفقه- من مناحٍ شتى أصولية فقهية وحديثية ولغوية، فجاء شرحًا جامعًا موسوعيا يرتشف منه الراغب مراده بكل يسر وسهولة. وقد أحسن المحقق الأستاذ الدكتور : علي بن عبداللهالزَّبَن حفظه الله تعالى إذ برعاية جمع من مشايخه – منهم الشيخ صالح الأطرم رحمه الله،والعلامة صالح الفوزان والعلامة المفتي عبد العزيز آل الشيخ حفظهم الله تعالى – وتشجيعهم له وتحفيزهم, ثمرته كان هذا الجمع الموفق فيهذه الموسوعة الشاملة, الماثل أمامك قارئي الكريم تعريفٌ بها، وقد اهتم المحقق بضبطها،وتصحيحها، وتخريج أحاديثها، معتمدًا على ما أتيح له من مخطوطاتها، وصنع لها مقدمة علميةمهمة، وفهارس علمية جامعة. آملين أن يتلقاها أهل العلم بالقبول والاستحسان وتحوزرضاهم فيكون العلم النافع، والعمل الصالح الخالصلوجه الله سبحانه وتعالى. إنه ولي ذلك والقادرعليه.
والحمد لله رب العالمين.
 
عودة
أعلى