عبدالرحمن الزيد
New member
أعجب كثير ا من هذه اللفظة في كتاب الله وبلاغتها العجيبة وهي قوله تعالى: "فأجائها المخاض " فهي تدل على المجيء وهو أصل الكلمة وتدل التعدية ب"إلى" على فعل آخر وهو فيما يظهر لي الإلجاء أي جآءها وألجأها وتدل على المفاجأة ويدل عليه تركيب اللفظة وإلا لكانت فجآءها فهل يمكن للفعل الواحد أن يضّمن فعلين ؟ هل ذكر أحد من المفسرين هذه المسألة؟