هشام محمد طاهر
New member
بسم1
عن عبد الله بن عمرو بن العاص و أبي هريرة و عائشة رضي الله عنهم قالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ويل للأعقاب من النار ).
قوله صلى الله عليه وسلم: ( ويل للأعقاب من النار )، والأعقاب: هي مؤخر الأقدام.( ويل للأعقاب من النار ).
سبب ورود الحديث:
الفرق بين العقب والعرقوب
جاء في بعض الروايات: ( ويل للعراقيب من النار )،
الكتاب : شرح عمدة الأحكام
المؤلف : عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن جبرين
___المؤلف : عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن جبرين
توضيح لبعض الاسماء(1)
عظم ناتئ على جانبي السَّاق عند ملتقاها بالقدم "لكل قدم كعبان عن يمينها وعن يسارها- أحسّ بألم في كعبه- {وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ} ".
وَتَرٌ أو عَصَبٌ غليظ فوق عَقِب الإنسان أو الحيوان "أصاب عُرقوبَه- وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ [حديث]: لتارك العراقيب في الوضوء فلا يغسلها"
عظمُ مؤخَّر القَدَم، وهو أكبر عِظامها
كما في الصورة:
......................................
(1)الكتاب: معجم اللغة العربية المعاصرة
المؤلف: د أحمد مختار عبد الحميد عمر (المتوفى: 1424هـ) بمساعدة فريق عمل
___
الكتاب الاسلامي الالكتروني
http://180170.com/17v