السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله ....
هذه مشاركة مني أردت منها الدخول في هذا الصرح المشيد والبنيان الوطيد لعلي أظفر بقول((هم القوم لا يشقى بهم جليس))
سميت هذه المشاركة ( ومضات قرآنية). .. وهي
...عبارة عن خواطر على آيات نقلتها من بعض العلماء أو آيات أحسب أني تدبرتها ....لتستخلص منها الفائدة وتؤخذ منها العبرة ,,,,,,,,,
وما أبرئ نفسي إنني بشر,,,,,,,,أسهو وأخطئ إن لم يحمني قدر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى ٍآله وصحبه أجمعين... وبعد
(فأبدأ مستعينا بالله طالبا الغوث والعون منه سبحانه، فاللهم اشرح صدري، ويسر أمري، وأنزل رحمتك علي، وارزقني الصدق في المنطق والمقصد، أنت ربي عليك توكلت و إليك مآب).
الومضة الأولى
*** إن من أعظم نعم الله تبارك وتعالى التي تفضل بها علينا ، والدالة على واسع رحمته سبحانه إنزاله كلامَه –جل وعلا- وقد أشار إلى ذلك سبحانه في قوله) الرحمن ، علم القرآن ، خلق الإنسان..) فبعد أن قال سبحانه ( الرحمن) تاقت النفوس والقلوب إلى معرفة هذه النعمة التي تُثبت ذلك وتُظهره جليا...فإذا بها هذا الكتاب الكريم. ثم إنه كيف يُعلم القرآن للإنسان قبل وجوده ، حيث إنه تقدم ذكر تعليم القرآن على خلق الإنسان، وما ذاك إلا دليلا على عظم هذه النعمة وجلالتها.
الومضة الثانية
*** إن الاستمرارية من أهم وسائل تحصيل العلم الشرعي (بل ونجاح أي عمل كان) -فضلا عن كونه قويما صحيحا-وإن من أهم عوامل الاستمرارية معرفة ما يؤول إليه هذا الأمر من خير و شر، لذلك قال الخضر لي موسى عليه السلام (قال إنك لن تستطيع معي صبرا، وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا؟)،والله أعلم.
وللحديث تتمة>>>>
أحبتي في الله ....
هذه مشاركة مني أردت منها الدخول في هذا الصرح المشيد والبنيان الوطيد لعلي أظفر بقول((هم القوم لا يشقى بهم جليس))
سميت هذه المشاركة ( ومضات قرآنية). .. وهي
...عبارة عن خواطر على آيات نقلتها من بعض العلماء أو آيات أحسب أني تدبرتها ....لتستخلص منها الفائدة وتؤخذ منها العبرة ,,,,,,,,,
وما أبرئ نفسي إنني بشر,,,,,,,,أسهو وأخطئ إن لم يحمني قدر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى ٍآله وصحبه أجمعين... وبعد
(فأبدأ مستعينا بالله طالبا الغوث والعون منه سبحانه، فاللهم اشرح صدري، ويسر أمري، وأنزل رحمتك علي، وارزقني الصدق في المنطق والمقصد، أنت ربي عليك توكلت و إليك مآب).
الومضة الأولى
*** إن من أعظم نعم الله تبارك وتعالى التي تفضل بها علينا ، والدالة على واسع رحمته سبحانه إنزاله كلامَه –جل وعلا- وقد أشار إلى ذلك سبحانه في قوله) الرحمن ، علم القرآن ، خلق الإنسان..) فبعد أن قال سبحانه ( الرحمن) تاقت النفوس والقلوب إلى معرفة هذه النعمة التي تُثبت ذلك وتُظهره جليا...فإذا بها هذا الكتاب الكريم. ثم إنه كيف يُعلم القرآن للإنسان قبل وجوده ، حيث إنه تقدم ذكر تعليم القرآن على خلق الإنسان، وما ذاك إلا دليلا على عظم هذه النعمة وجلالتها.
الومضة الثانية
*** إن الاستمرارية من أهم وسائل تحصيل العلم الشرعي (بل ونجاح أي عمل كان) -فضلا عن كونه قويما صحيحا-وإن من أهم عوامل الاستمرارية معرفة ما يؤول إليه هذا الأمر من خير و شر، لذلك قال الخضر لي موسى عليه السلام (قال إنك لن تستطيع معي صبرا، وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا؟)،والله أعلم.
وللحديث تتمة>>>>