وصلتني هذه الرسالة على بريدي الإلكتروني عن اكتشاف مزعوم...للإطلاع والإفادة

إنضم
13/01/2006
المشاركات
245
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هذا نص الرسالة وآمل التعليق والإفادة.

((بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،.. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً على ما تقومون به من عمل يحبه الله ويرضى عنه ، أسأل الله أن يرزقنا الكثير من أمثالكم .



بتوفيق من الله تبارك وتعالى اكتشفت بأن القرآن الكريم منه آيات هي لوحات عليها الاسمان

( الله )(محمد) ، وقد أعددت بهذا الاكتشاف كتاباً ً وأنشأت له موقعاً هو : www.almojeza.jeeran.com



بفضل هذا الاكتشاف قد تبين وانكشف الكثير من الأمور، منها : فقد تبين بأن كل القرآن لوحات على أساس التجريد من النقط كما سترى ذلك بالكتاب ، وانكشف اسم(الله)الأعظم ، وانكشف تأويل الكثير من آيات القرآن الكريم ،.....



( ملاحظة ) : الاكتشاف مؤيد بأدلة كثيرة مذكورة بكتاب الاكتشاف الذي هو كتاب صغير جداً وهو موجود على الصفحة الرئيسية من موقع الاكتشاف ويمكن تحميله الآن بكل سرعة وسهولة ، وعندما تطلع عليه سوف تدرك أهمية وعظمة هذا الاكتشاف كما أدرك ذلك العلماء الكبار أمثالك الذين تشاهدهم الآن على الصفحة الرئيسية من الموقع .



لنبقى دائماً على تواصل ))
 
ارجو ان ينزه القران عن مثل هذا التكلف
ان فيما كتب الكاتب وذكر من الاحاديث الباطلة والضعيفة والتاويلات غير المقبولة شيئا كثيرا ولو عرض ما كتب على متخصص لما فرح بما كان والله من وراء القصد
 
لقد أرسل لي الكاتب ما يراه اكتشافاً منذ مدة ونظراً لعدم وضوحه عندي فلم أعلق عليه , فالكتاب لم أستطع فتحه بعد تحميله , كما أن الموقع المشار إليه رابط النموذج فيه لا يعمل , وليت من اطلع عليه يفيدنا , وكم يتمنى الانسان أن ينزه القرآن عن التكلف .
 
قال تعالى : ((قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا 103 الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا 104 )) سورة الكهف.
 
في القدر الذي اطلعت عليه من الكتاب تكلف وتمحل لا تحتمله عقول الناظرين, وما أغنى كتاب الله تعالى عن هذا العبث, وكيف هان على الكاتب هداه الله أن ينثر كلمات القرآن على مربعات ويقِّطع كلماته من آخر السطر إلى أوله, وهل فيما كتب ما يستحق وصف: (أعظم معجزة في القرآن الكريم) ؟!!
ما أسهل الاستخفاف بعقول الناس في هذا الزمن الذي لا رادع فيه, وما أسهل أن يقول أي ناطق أنه عمل عملاً (انكشف به تأويل الكثير من آيات القرآن الكريم) أستغفر الله من ذلك.
أما من اطلع على هذا العمل وأثنى على صاحبه فليس واحد منهم من أهل التفسير, وأخشى أنه قد صار من عادة من أظهر له عقله معجزة في القرآن في هذا الزمان ألاَّ يعرضها على عالم بالتفسير متخصص فيه مشهور به؛ لأن أكثر ذلك ممَّا لا سوق له عند أهل القرآن والعالمين بتأويله. والله المستعان.
 
جزاكم الله خيرا. وآمل من المتخصصين مراسلة أهل التزكية لهذا الاكتشاف المزعوم للوقوف على حيثيات التزكية أو مناصحتهم لينصحوا الجموع المغترة بتزكيتهم.​
 
هذا بيان للناس

هذا بيان للناس

[/SIZE]قد اطلعت على هذه المعجزة المزعومة وقرات اسماء الذين اثنوا عليها كما ذكرهم صاحب الفكرة ووجدت من بينهم صديقي الدكتور محمد دودح الباحث في هيئة الاعجاز العلمي فارسلت له رسالة استخبره عن الخبر فاتصل بي مشكورا ونفى اي علم له بهذه المعجزة المزعومة وانه لا علاقة له بها او بصاحبها ولم يقرظ الكتاب ولا سمع به.
ايها الاخوة لعل هذا يدل على ما بعده
والسلام عليكم ورحمة الله
 
عودة
أعلى