أيها المشايخ الفضلاء تحية طيبة وبعد: ورد في القرآن الكريم جمع( أخ) على إخوة وإخوان فتارة المراد أخوة النسب كما في قوله تعالى (لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين )وكمافي وآخر سورة المجـــــــادلة (أو إخوانهم) فالإخوان هنا في النسب ، لقرينة ذكر الأبوة والبنوة في السياق ،،،،وتارة يذكر اللفظان الإخوة والإخوان والمراد المودة كما في غير موطن والسؤال :
هل هذا من باب التنوع في الخطاب أم أن هناك سر فلعلكم تتفضلون علينا به وجزاكم الله خيراً ،
هل هذا من باب التنوع في الخطاب أم أن هناك سر فلعلكم تتفضلون علينا به وجزاكم الله خيراً ،