معاذ محمد عبدالله
New member
- إنضم
- 02/03/2009
- المشاركات
- 19
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
سلام الله عليكم ما "انفرجت الشفاه" بشكر باريها
ورحمة وبركاته تواليكم ما "جود" "اللسان" "تراتيل" الحمد لمنشيها
الحمد لله مرسل النعم "حدرا"، المنزل من السماء أعظم الكتب ذكرا، حمدا له "حقا" و "مستحقا"،
وأشهد أن لا إله إلا الله "جهرا" و"همسا"، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أفخم الخلق جنّاً وإنسًا،
رَزقَ من شاء بحفظ كتابه "ورزق ربك خير وأبقا"......وبعد:
فبعد جمعة ماتعة من التصفيات التي نظمتها جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته
وتجويد تلاوته، ستعلن غدا نتائج هذا التنافس الشريف بين أولئك الحفاظ الذين جمعتهم الرغبة الصادقة في التسابق على القرآن،
وشرفت المسابقة هذا العام بلجنة تحكيم جليلة ترأسها المقرئ عبد الله
الجار الله من المملكة العربية السعودية بمشاركة إخوانه المقرئ عصام القضاة الأردني والمقرئ جعفر جناحي البحريني
والمقرئ أنس الكندري الكويتي والمقرئ أيمن صابر المصري والمقرئ الشريف محمود الرفاعي الكويتي والذي ترأس لجنة التلاوة، وكان من "الفرائد الحسان" التي امتازت بها الجائزة هو "إتحاف فضلاء البشر" بهدية ذات دعم معنوي ومادي
لشخصية قرآنية كافحت في نشر القرآن وتدريسه، وكان من نصيبها هذا العام الشيخ العلامة القرئ
محمد الحسن بوصو من السنغال، وقد اطلعت اللجنة العليا على جهوده العظيمة في نشر القرآن في أحراش
السنغال وقراها النائية التي تنوء أفخم وسائل النقل على اجتيازها ولكن رغبة هذا الشيخ المجاهد بلّغته
تلك المواطن لصدق نيته ولا نزكي على الله أحدا، فتعالت في هذه القارة السمراء تراتيل القرآن وغردته بأندى الأصوات،
فكان بحق سفيرا للقرآن هنالك، وصارت تلك القارة السمراء شامة في صفحة العالم الإسلامي، تتجمل بها، نفع الله بالشيخ في
"الحال" و"المرتحل" وبوأه منازل المجاهدين فخيركم من تعلم القرآن وعلمه، جعله الله خيارا من خيار ولا أضاع سعي خطواته....
والحمد لله "غاية النهاية" في حمده
أدناه رابط عنوان المسابقة على الشبكة:
الصور
ومن هنا نشارك الشيخ الجليل مشاعرنا الصادقة وفرحنا بتكريمه فهو أهل لذاك.
ورحمة وبركاته تواليكم ما "جود" "اللسان" "تراتيل" الحمد لمنشيها
الحمد لله مرسل النعم "حدرا"، المنزل من السماء أعظم الكتب ذكرا، حمدا له "حقا" و "مستحقا"،
وأشهد أن لا إله إلا الله "جهرا" و"همسا"، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أفخم الخلق جنّاً وإنسًا،
رَزقَ من شاء بحفظ كتابه "ورزق ربك خير وأبقا"......وبعد:
فبعد جمعة ماتعة من التصفيات التي نظمتها جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته
وتجويد تلاوته، ستعلن غدا نتائج هذا التنافس الشريف بين أولئك الحفاظ الذين جمعتهم الرغبة الصادقة في التسابق على القرآن،
وشرفت المسابقة هذا العام بلجنة تحكيم جليلة ترأسها المقرئ عبد الله
الجار الله من المملكة العربية السعودية بمشاركة إخوانه المقرئ عصام القضاة الأردني والمقرئ جعفر جناحي البحريني
والمقرئ أنس الكندري الكويتي والمقرئ أيمن صابر المصري والمقرئ الشريف محمود الرفاعي الكويتي والذي ترأس لجنة التلاوة، وكان من "الفرائد الحسان" التي امتازت بها الجائزة هو "إتحاف فضلاء البشر" بهدية ذات دعم معنوي ومادي
لشخصية قرآنية كافحت في نشر القرآن وتدريسه، وكان من نصيبها هذا العام الشيخ العلامة القرئ
محمد الحسن بوصو من السنغال، وقد اطلعت اللجنة العليا على جهوده العظيمة في نشر القرآن في أحراش
السنغال وقراها النائية التي تنوء أفخم وسائل النقل على اجتيازها ولكن رغبة هذا الشيخ المجاهد بلّغته
تلك المواطن لصدق نيته ولا نزكي على الله أحدا، فتعالت في هذه القارة السمراء تراتيل القرآن وغردته بأندى الأصوات،
فكان بحق سفيرا للقرآن هنالك، وصارت تلك القارة السمراء شامة في صفحة العالم الإسلامي، تتجمل بها، نفع الله بالشيخ في
"الحال" و"المرتحل" وبوأه منازل المجاهدين فخيركم من تعلم القرآن وعلمه، جعله الله خيارا من خيار ولا أضاع سعي خطواته....
والحمد لله "غاية النهاية" في حمده
أدناه رابط عنوان المسابقة على الشبكة:
الصور
ومن هنا نشارك الشيخ الجليل مشاعرنا الصادقة وفرحنا بتكريمه فهو أهل لذاك.