هل يعرف أحد منكم الشيخ علي شعيب؟

هاني خليل

New member
إنضم
12/03/2012
المشاركات
86
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
العمر
42
الإقامة
القاهرة
السلام عليكم إخواني الكرام بارك الله فيكم هل قرأ أحد منكم على الشيخ علي شعيب؟ أنا أريد أن أعرف هل هو متقن ومدقق في تصحيح الأخطاء لمن يقرأ عليه لأني وجدت فرصه أن أقرأ عليه قراءة عاصم فأريد أن أعرف معلومات عنه وجزاكم الله خيرا
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم أخي الكريم الشيخ من المتقنين للعشر الصغرى والكبرى وتحريراتهما ،
ناهيك عما عنده من التجويد والأصوات ،
قرأت عليه العشر الصغرى حتى سورة الأنفال ، ولم أكمل بعد ، وتعلمت منه الكثير جزاه الله خيرا .
 
بارك الله فيك أخي الكريم
ولكن فيه أخ قال بأنه متساهل ولا يدقق في تصحيح الأخطاء الدقيقة ....فهل هذا صحيح؟
وأتمنى من كل أخ يعرف هذا الشيخ أو قرأ عليه ألا يبخل عليّ برأيه في الشيخ بأمانة
 
التعديل الأخير:
أنصحك أن تذهب إليه وستقر عينك ، ولكن لا يكن همك أن تقرأ للإجازة ،
وأكثر من سؤال الشيخ في المسائل المغلقة عليك وستجد خيرا كثيرا إن شاء الله .
 
جزاك الله خيرا أخي إسلام لقد أخذت بنصيحتك وذهبت للشيخ وأنا الآن أقرأ عليه قراءة عاصم وقد سألته اليوم سؤالا في التجويد فأجابني إجابة شافية كافية تدل على علمه الغزير بارك الله فيه وفي علمه.
 
السؤال عن الشيوخ ومكانتهم بهذه الطريقة وعلى المكشوف هو سوء أدب في حقهم ، فمتى نتعلم " الأدب مع أهل القرآن " يا ترى !!!
المداخلة لا تخص صاحب السؤال ، وإنما تخص السؤال وطريقته .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب الدكتور/ السالم على هذا التنبيه المهم.
ولابد لطالب العلم عامة، وحفظة كتاب الله خاصة أن يحترموا المشايخ، ويكون السؤال بأسلوب جميل وطيب، ولا يكون بهذه الطريقة، ويقول سمعت كذا وكذا؛ فهذا لاينبغي.
وفقنا الله لاحترام العلماء.
أحمد فتحي محمد
مرحلة الدكتوراة بقسم القراءات بالجامعة الإسلامية
بالمدينة النبوية
 
جزاكم الله خيرا
أنا ولله الحمد أحترم العلماء ولا أرى في سؤالي انتقاص لهم ولا من قدرهم، فأنا أبحث عن شيخ يدقق في تصحيح أخطائي ولا يتساهل في إعطاء الإجازة ومن حقي أن أسأل عن الشيخ فهذا كلام الله وإن كان العلماء اهتموا بعلم الجرح والتعديل في الحديث فهو في القرآن من باب أولى
 
أخي الكريم هاني : لم يعترض أحد على السؤال , لك أن تسأل عن شيخ متقن لتقرأ عليه, لكن الاعتراض كان على طريقة السؤال .
وفقك الله .
 
أنا ولله الحمد أحترم العلماء ولا أرى في سؤالي انتقاص لهم ولا من قدرهم، فأنا أبحث عن شيخ يدقق في تصحيح أخطائي ولا يتساهل في إعطاء الإجازة ومن حقي أن أسأل عن الشيخ فهذا كلام الله وإن كان العلماء اهتموا بعلم الجرح والتعديل في الحديث فهو في القرآن من باب أولى
أخي الكريم هاني خليل حفظك الله ورعاك :
الظن بك وبأمثالك من أهل القرآن هو احترام العلماء والتأدب معهم ، ومداخلتي السابقة صرحت فيها بأن النقد موجه للطريقة لا لصاحب السؤال ، وشتان بينهما .
ولا أحد يقول إن في السؤال عن الشيوخ انتقاصاً لهم ، بل ذاك شي ، وكلامي شيء آخر عند من يتأمله ، فلا نخلط الأوراق .
أما قولك الكريم :
فأنا أبحث عن شيخ يدقق في تصحيح أخطائي ولا يتساهل في إعطاء الإجازة
فهاتان مسألتان لا مسألة واحدة :
الأولى : التدقيق في تصحيح الأخطاء ، وهذا لا يدخل في عقلي المتواضع أن أحداً من المقرئين لايعمله أو لا ينتهجه ، وإلا لخرج من وصفهم .
الثانية : التساهل في الإجازة ، وهذه قضية أخرى :
ورأيي المتواضع فيها أنها من المسائل التي " ضخّمها " و " كبّرها " بعض المتشددين " ممن يقال لهم القراء المعاصرون ، وهذا ليس داب السلف رحمهم الله تعالى في هذا الباب ، فالامام ابن الجزري رحمه الله كان " يتساهل " في إعطاء الإجازة ، وكذلك بعض شيوخه ، علم ذلك من علم وجهله من جهل .
ملحوظة :
كلامي هو عن " الإجازة " فقط لا غير ، فلا يتفيهق عليّ من سيخلط بين الأمور .
أما قولك :
وإن كان العلماء اهتموا بعلم الجرح والتعديل في الحديث فهو في القرآن من باب أولى
فلا قياس مع وجود الفارق .




 
هذا الذي كنت أخشاه : أن يدخل الجرح والتعديل عند أهل التجويد والقراءات.
فإذا فتحنا الباب فترى الطعون والكلام في المشايخ فتزول هيبتهم فيزهد الناس فيهم ، ثمّ يظهر غلاة الجرح والتعديل ، وبعدها سترون النتيجة.
لذلك أقول للأخ هاني خليل إلزم شيخاً فاقرأ عليه ختمة كاملة بالسبع أو العشر ، ثمّ حسّن مستواك بالعلم والقراءة على غيره من المشايخ ولو أجزاءً من القرءان فتكون بذلك جامعاً بين الرواية والإتقان والدراية ودعك من الجرج والتعديل.
وبالمناسبة أنادي مشايخنا الكرام أن يقفوا من الآن ضدّ تيار الجرح والتعديل حتّى لا يجتاج مشايخ القراءات.
 
برجاء من الإدارة خذف الموضوع فقد أخذت منه ما أريد وقد حاولت حذفه بنفسي ولكني لم أستطيع وجزاكم الله وخيرا
 
عودة
أعلى