أبو صفوت
فريق إشراف الملتقى العلمي
السلام عليكم
قال القاسمي في تفسير قوله تعالى ( لا أقسم بيوم القيامة) إلى قوله ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه ) وحذف جواب القسم لدلالة قوله ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه ) عليه وهو لتبعثن .قال القاشاني : المراد بالقيامة هنا الصغرى لهذه الدلالة بعينها . فهل تفسير القاشاني للقيامة بالصغرى صحيح وحتى لوحملناها كما قال على البعث فإن البعث لا يكون إلا عند القيامة الكبرى
فهل أصاب القاشاني وأخطأت أنا في الفهم أرجو من مشايخنا التوضيح
قال القاسمي في تفسير قوله تعالى ( لا أقسم بيوم القيامة) إلى قوله ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه ) وحذف جواب القسم لدلالة قوله ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه ) عليه وهو لتبعثن .قال القاشاني : المراد بالقيامة هنا الصغرى لهذه الدلالة بعينها . فهل تفسير القاشاني للقيامة بالصغرى صحيح وحتى لوحملناها كما قال على البعث فإن البعث لا يكون إلا عند القيامة الكبرى
فهل أصاب القاشاني وأخطأت أنا في الفهم أرجو من مشايخنا التوضيح