السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن المجتمعات لا تخلوا من مشكلات اجتماعية مختلفة، تتفاوت هذه المشكلات من مجتمعات إلى أخرى، وتزداد بالتطور التكنلوجي، والمواقع الاجتماعية التي غزت الثقافات، وتقاربت البلدان والشعوب حتى صار القريب بعيد وصار البعيد قريب، والواقع المرير الذي نعيشه، يحكي لنا التخبط المجتمعي علمياً وسياسياً واجتماعياُ والمسلم عندما تراه استورد افكاراً ليس لها أصل في الشريعة الإسلامية، وكان لزاما على كل صاحب كلمة حق أن يبين مدى الخطورة التي لا بد من التحذير منها والتقليل من مداها، فاحببت أن أدلي دلوي واكتب تحت هذه المشكلات التي عالجها القرآن الكريم رسالة علمية، مبينا المشكلة وكيف عالج القرآن هذه المشكلة.
وأحب أن يشاركني أصحاب التخصص في معلومات أكتبها في هذه الرسالة.
على سبيل المثال:
الحياء، الانحراف، التعيير، الغرور...
إن المجتمعات لا تخلوا من مشكلات اجتماعية مختلفة، تتفاوت هذه المشكلات من مجتمعات إلى أخرى، وتزداد بالتطور التكنلوجي، والمواقع الاجتماعية التي غزت الثقافات، وتقاربت البلدان والشعوب حتى صار القريب بعيد وصار البعيد قريب، والواقع المرير الذي نعيشه، يحكي لنا التخبط المجتمعي علمياً وسياسياً واجتماعياُ والمسلم عندما تراه استورد افكاراً ليس لها أصل في الشريعة الإسلامية، وكان لزاما على كل صاحب كلمة حق أن يبين مدى الخطورة التي لا بد من التحذير منها والتقليل من مداها، فاحببت أن أدلي دلوي واكتب تحت هذه المشكلات التي عالجها القرآن الكريم رسالة علمية، مبينا المشكلة وكيف عالج القرآن هذه المشكلة.
وأحب أن يشاركني أصحاب التخصص في معلومات أكتبها في هذه الرسالة.
على سبيل المثال:
الحياء، الانحراف، التعيير، الغرور...