هل لدينا كتاب في تاريخ القرآن بالعربية

إنضم
18/12/2005
المشاركات
170
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
المغرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في تاريخ القرآن ما هي الكتب الجامعة والمستوعبة المؤلفة من طرف المسلمين باللسان العربي والتي جمعت بين سعة الاطلاع على الدراسات الغربية والعربية في الموضوع والإحاطة بما جاء في المصادر الإسلامية القديمة مع التحقيق والتدقيق والنقد والدقة والأمانة العلمية في النقل والإنصاف في الرد على المخالف من أي جهة كان؟؟

أفيدونا بما تعرفون أو اذكروا لنا الكتب الرائجة بالعربية في المضوع كي نرجع لها مع شكرنا الخالص لكل من دلنا على معلومة صغرت أو كبرت.
 
منها :
- تاريخ القرآن للدكتور عبدالصبور شاهين .
- تاريخ القرآن لحسين الصغير (شيعي) .
- تاريخ القرآن للزنجاني .
- تاريخ القرآن لإبراهيم الأبياري .

وكلها مطبوعة ، وليست مستوعبة ، وترتيبها حسب جودتها في نظري .
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا شيخ عبد الرحمن ونفع بك.
أما الكتاب الثالث فهو عندي فما رأيكم فيه خاصة فيما نقله عن فهرست ابن النديم بالنسبة لأسماء وعدد السور في مصاحف بعض الصحابة فالأمر خطير يحتاج إلى نقد صارم.
فإن كانت الساحة العلمية تعرف فقط هذه الكتب وهي غير مستوعبة فأين همم العلماء وتظافر جهودهم لتحرير مرجع علمي مستوعب خاضع للمقاييس العلمية قد يغني العرب وغيرهم عن كتب لاتخلو من نقص ومن زيف وضعف وتحريف ونوايا خبيثة حاقدة على كتاب الله تعالى.
فهل لديكم مشروع في هذا الباب نعمل معكم فيه؟
 
لأحد الأصدقاء طلبة العلم الموريتانيين بحث مسجل في جامعة محمد الخامس بالمغرب بعنوان :

[align=center]مسيرة المصحف الشريف من الرق الجلدي إلى القرص المدمج[/align]

هو الأخ محمد الأمين ولد محمد المختار الشنقيطي . وأرجو أن يوفقه الله لإتمام بحثه على الوجه الأكمل الذي يرضي طموح الباحثين المسلمين .
 
لقد وجدت أن كتاب الدكتور عبد الصبور شاهين من الكتب المهمة في هذا الباب وخصوصاً في مناقشة الشبهات المتعلقة بالقراءات والأحرف السبعة .
أما أنه هناك نقص في هذا الباب فهو لا يخفى على أهل الاختصاص كما أظن وقد أطلعني أحد الإخوة وهو الدكتور سامر رشواني وهو عضو معنا في الملتقى على موسوعة أنجزها المستشرقون تتعلق بالقرآن الكريم في هولندا وهي تتكون من ستة مجلدات وهل تعلمون من هم المستشارين العرب لهذه الموسوعة والممثلين للطرف الإسلامي :
العلامة الحافظ الضرغام ! : محمد أركون
العلامة الحافظ والجهبذ الهمام ! : نصر حامد أبو زيد

كم نحن نيام !
 
موسوعة أنجزها المستشرقون تتعلق بالقرآن الكريم في هولندا وهي تتكون من ستة مجلدات

هل يمكن الحصول عليها مطبوعة أو بشكل الكتروني يا أبا أسيد ؟
 
أخي د. عبد الرحمن الموسوعة باللغة الإنكليزية وهي غير مترجمة وقد أنجزت منذ فترة قربية جداً والأخ الدكتور سامر حصل منها على ثلاثة مجلدات وهو يسعى لاقتنائها كاملة ولعلنا نصورها إن شاء الله عز وجل .
ولكن ماذا تفيد أمثالي ممن لا يحسنون الإنجليزية ؟

وفقكم الله .
 
...ولكن ماذا تفيد أمثالي ممن لا يحسنون الإنجليزية ؟

أخي د. أحمد،
ما لا يتم الواجب إلا به، فهو واجب.
ولو حرصت على ذلك، لوصلت إلى مستوى جيد خلال سنة فقط.
 
من المشاريع التي قد تفيد أيضا في هذا الموضوع، الانطلاق من كتاب (تأريخ القرآن) للألماني نولدكه، وإعادة صياغة بعض محتوايته من منظار إسلامي أكثر مصداقية وأكثر دقة.

وقد اطلعت على هذا الكتاب، ورغم كثرة ما فيه من الاستفزاز لذهن القارئ المسلم من مغالطات (أتفهم وجود بعضها ولا أجد مبررا لأخرى)، أقول رغم ذلك، فالكتاب يحتوي على عدد من النقاط المنهجية التي يمكن الإفادة منها.
 
والله ياأخ محمد القصد والنية موجود وكلما وجدت سلسلة كتابية أو موسوعة إلكترونية لتعليم الإنجليزية اشتريتها حتى لقد أصبح لدي العديد منها دون فائدة لأن مشاغل الحياة تحول دون ذلك وما أبرئ نفسي ... إن الهمة ليست كما يجب ...
وأذكر الآن بيتاً من الشعر بالفارسية قرأته في كتاب أيها الولد للإمام الغزالي رحمه الله يقول :
كرمى دو هزار رطل همى بيمائي
تاما نخورى نباشدت شيدائي

ويعني :

لو كلت ألفي رطل خمر لم تكن لتصير نشواناً إذا لم تشرب

يعني لا تنفع الكتب بدون قراءة .

أما بالنسبة لكتاب نولدكه فلعلك تعلم أخي محمد أن الكتاب قد ترجم إلى العربية .
وفقكم الله وحماكم
 
وللأستاذ محمد مصطفى الأعظمي كتاب جيد في هذا الباب العظيم، لكنه باللغة الإنجليزية، ونحن بالأشواق إلى رؤيته مطبوعا بلغتنا الحبيبة = لغةِ القرآن العظيم نفسِه.
 
ترجمة ما جاء في نشرة تعريفية موجزة بموسوعة القرآن التي ألمع إليها الدكتور الطعان:

القرآن هو أم المصادر الدينية المكتوبة بالنسبة لسدس سكان العالم, فالمسلمون يعتقدون أنه يضم كلام الله فهو على هذا مبجل ومدروس بعناية منذ قرون خلت, فآلاف المجلدات خصصت من طرف العلماء لتفسير القرآن ودراسة معانيه اللغوية وقراءاته إلخ كافية لملء المكتبات المخصصة للدراسات القرآنية.
باستعمال موروث غني تمكنت موسوعة القرآن التي طبعتها دار بريل(بهولندة) من تحرير مقالات مرتبة حسب حروف المعجم ومخصصة لمحتوى القرآن. يعني معجما موسوعيا لألفاظ القرآن ومفاهيمه وشخصياته وأسماء الأماكن الواردة فيه, وتاريخه الثقافي وتفسيره. مذيلا بأبحاث عن أهم المحاور وقضايا بشأن الدراسات القرآنية. وبالموسوعة ما يقارب 1000مدخل موزعة على خمس مجلدات فهي بذلك أول مرجع كامل متعدد المجلدات بشأن القرآن يرى النور بلغة غربية(الأنجليزية). والفهارس المختلفة المزود بها المجلد الأخير هذا العمل تمكن القارئ من الوقوف على بغيته بأيسر مؤونة موثقة بالمراجع والمصادر الكثيرة.
وهذا العمل اشترك في إنجازه باحثون من أنحاء العالم أشرف عليهم مجلس عالمي من المحكمين.
المجلد الأول ظهر عام 2001(حرف Aحتى حرفD)
الثاني عام 2002(E / I).
الثالث عام 2003(J/O).
الرابع عام 2005( P/Sh).
الخامس عام 2006)الفهارس).
الناشر: .Jane Dammen McAuliffe
دار بريل مدينة ليدن.
 
وفقكم الله وأيدكم وجزاكم خيراً أخي د. سمير .
ولعل الدكتور سامر رشواني يتفضل بتعريف وعرض ما يتيسر له أيضاً عن هذه الموسوعة إن سمح وقته بذلك .
 
إخواني الأفاضل/ السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
أشاطركم الرأي نفسه... ويعتبر موضوع تاريخ القرآن من الأمور المستعجلة التي ينبغي البحث فيها... ولعل ما ذكر من كتب ومؤلفات لا يشفي الغليل لاعتبارات لا مجال لذكرها. فالأمر يحتاج إلى طول نظر وكثرة تدقيق. ولو تيسر لأحدنا دراسة ما كتبه نولدكه، وهو مترجم إلى العربية -رغم ما في هذه الترجمة من عثرات- فإنه يشكل على الأقل مدخلا للكتابة في تاريخ القرآن... وألح هنا على قضية المنهج، فهو حاسم... فما هو المنهج الأنسب ؟ وكيف نوفق بين المنقول والمعقول من أجل إثبات قدسية وكمال النص القرآني ؟ ذلك ان كثيرا من الروايات المحشوة في كتب علوم القرآن بحاجة إلى نقد وتمحيص....
 
من ذكريات القراءة

من ذكريات القراءة


أذكر أني قرأت كتابين في تاريخ القرآن لم يلتفت إليهما كثير من الناس :

الأول : الفرقان لمحمد محمد عبد اللطيف

الثاني : الجمع الصوتي الأول للقرآن للأستاذ سعيد اللبيب صاحب فكرة المصحف المرتل
 
التعديل الأخير:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

بالنسبة للكلام حول تاريخ القرآن ، أي: جمعه وتدوينه والقراءات ، فقد تناولته كتب علوم القرآن بطريقة ممتازة في نظري واهتمت بالرد على الشبهات ، وهذه الكتب بترتيب الأهمية - كما رتبها الدكتور فهد الرومي - :
1) مناهل العرفان في علوم القرآن للزرقاني .
2) المدخل لدراسة القرآن الكريم لمحمد أبو شهبة .
3) مباحث في علوم القرآن لصبحي الصالح .
4) مباحث في علوم القرآن لمناع القطان .

وقد اهتمت هذه الكتب - بهذا الترتيب - أيما اهتمام بالرد على الشبهات حول جمع القرآن والقراءات ومصاحف الصحابة وغيرها من الموضوعات المماثلة ، فكانت مرجعًا لا غنى عنه للباحث الذي يتصدى لغير المسلمين في هذه المسائل . وقد استفدنا كثيرًا منها في الرد على مطاعن النصارى والملاحدة في جمع القرآن .

وقد صدر مطبوعًا كتاب (الانتصار لجمع القرآن) للباقلاني بعد صدور هذه الكتب ، فكان إضافة جديدة لا غنى عنها ، والباقلاني أبدع إيما إبداع في هذا الكتاب وكأني به يمسك بتلابيب آرثر جيفري أو نولدكه أو جولدتسهير ويحاصره ويضيق الخناق عليه !

أما بالنسبة للرسائل الأكاديمية فهناك بحث رفيع المستوى للدكتور محمد شرعي أبو زيد حول جمع القرآن في جميع مراحله التاريخية ، وهو متاح للتحميل على هذا الرابط :
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=2&book=717

وهناك رسائل غيره تخصصت في جمع القرآن في العهد المكي ، وأخرى في العهد المدني ، وأخرى في عصر الخلفاء الراشدين ، وهكذا ..

ويمكنك أن تجد على الشبكة العديد من الكتب التي تناولت تاريخ القرآن وجمعه وحفظه وتدوينه ووثاقة نقله والرد على الشبهات في صيد الفوائد والمكتبة الوقفية وغيرها من المواقع المتخصصة في تحميل الكتب .

والله الموفق .
 
كما تفضل أخي الكريم الدكتور هشام عزمي وفقه الله أن كتب علوم القرآن لم تغفل هذه المسائل سواء المتقدمة أو المتأخرة . وفي الكتب التي أشار إليها وفي غيرها نقاش لمسائل تاريخ القرآن . غير أن الأخ سمير القدوري وفقه الله كأنه يشير إلى تأليف بهذا العنوان (تأريخ القرآن) كما صنع المستشرقون .
وأذكر أن الدكتور عدنان زرزور في الطبعة الأخيرة من كتابه (علوم القرآن وإعجازه وتأريخ توثيقه) انتقد مصطلح (تأريخ القرآن) الذي يستخدمه المستشرقون للتشكيك في توثيق القرآن ووصوله إلينا محفوظاً بحفظ الله . حيث قال الدكتور عدنان زرزور في مقدمته :(أما محور (تاريخ القرآن) الذي تناولناه بالبحث ، بوصفه مدخلاً مهماً وضرورياً إلى هذه العلوم ، فإننا ما زلنا نبحث فيه تحت عنوان (قطعية النص القرآني وتاريخ توثيقه) زيادة في الدقة والاحتراز أمام بعض الفهوم والتفسيرات التي نبتت في هذا العصر كما هو معلوم) المقدمة ص 6 .
 
تاريخ القرآن لنولدكه

تاريخ القرآن لنولدكه

وافق قبل أيام قسم أصول الدين في (كلية الشريعة - جامعة اليرموك - الأردن) على ثلاث رسائل دكتوراه بعنوان (تاريخ القرآن لنولدكه - دراسة ونقد) حيث تم توزيع الكتاب بأجزائه الثلاثة على ثلاثة من طلبة دكتوراه التفسير وعلوم القرآن.
 
وافق قبل أيام قسم أصول الدين في (كلية الشريعة - جامعة اليرموك - الأردن) على ثلاث رسائل دكتوراه بعنوان (تاريخ القرآن لنولدكه - دراسة ونقد) حيث تم توزيع الكتاب بأجزائه الثلاثة على ثلاثة من طلبة دكتوراه التفسير وعلوم القرآن.

ما شاء الله . خبر طيب ، وأرجو أن يوفق الله الباحثين في بحوثهم وينفع بها .
 
حسنا .. ولكن

حسنا .. ولكن



حسنا فعل القسم مشكورا

ولكن يحسن التذكير أن الترجمة العربية للكتاب ناقصة وغير كافية ولا شافية ولا وافية

لذلك حبذا أن يقوم الباحثون بالاستعانة بمن يحسن الألمانية بأن يراجعوا الترجمة ويقوموا بصنع

جداول للأخطاء الطباعية والنصية التي اجترحها المترجم، أو أن تستعين الكلية بقسم اللغة الألمانية

فتكل مهمة المراجعة لطالب دراسات عليا في اللغة الألمانية في الأردن أو مصر .. لم لا!

 
جزى الله (الدكتورين عَبْدَي الرحمن )! الشهري والصالح على هذا المرور الكريم
وبخصوص ملاحظة الدكتور الصالح فسأقوم إن شاء الله بإيصالها للقسم ولكم جزيل الشكر
 
التعديل الأخير:
يوجد كتاب من مؤلفات الدكتور محمد سالم محيسن

يوجد كتاب من مؤلفات الدكتور محمد سالم محيسن

يوجد كتاب من مؤلفات الدكتور محمد سالم محيسن استاذ القرآءآت وعلوم القرآن باسم تاريخ القرآن الكريم وهو امامى الآن
 
جزاكم الله خيرا أخي ياسر على هذه المعلومة
وكتاب الدكتور محمد سالم محيسن من أجود ما كتب في تاريخ القرآن، وقد استعرته قبل أيام من مكتبة الجامعة الاردنية.
وأنا الآن أقوم بطباعة ما تحصَّل لدي من كتب تاريخ القرآن لنشرها في هذا الموقع المبارك، ومن ضمن هذه الكتب كتاب والدكم رحمه الله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أيها الإخوة الكرم الأفاضل.
ما سطرتموه من درر في تعقيباتكم المفيدة النفيسة خير دليل على ما للمذاكرة العلمية من فضل على تطور البحث العلمي وفيها دليل على أن المرء ضعيف بنفسه قوي بإخوانه وأن فوق كل ذي علم عليم وأنه لا ينبئك مثل خبير فتابعوا بوركتم نثر فوائدكم ودرركم . وما قلتم زادني حرصا على ضرورة توفر المكتبة العربية على كتاب ضخم جليل القدر يقدم فيه نقد لجميع المصادر والمراجع المتعلقة بتاريخ القرآن الكريم منذ نزوله وكتابته وإلى طباعته وترجمته حتى هذا اليوم وأن لا تترك شاذة ولا فاذه من مسائل هذا الميدان إلا ونوقشت بعلم وأمانة وإنصاف وسعة صدر وسعة اطلاع, ولدي اليقين أن القدماء كانوا أقدر من المعاصرين على رد الشبه وتفنيدها ولكن ليس الأمر اليوم كذلك لذهاب العلم مع موت الهمم والانشعال بالجزئيات وترك المهمات. لم لا يتكلف ملتقى أهل التفسير بالتعاون مع أعضائه بالعمل جميعا على حصر المسائل التي يجب أن يعالجها كتاب من هذا الشأن ثم تتلقى المواضيع المحررة من الأعضاء كل في المسألة أو المسائل التي يجد في نفسه وفي قدرته العلمية التحرير فيها ثم يعرض ذلك على المحكمين وما يحتاج للمراجعة والتصويب روجع بإذن صاحبه وبالتعاون معه وما كان جيدا جمع في موضعه إلى حين استكمال البحث لكل المسائل. وعلى الملتقى وأعضائه التعاون في الحصول على الأبحاث والكتب والمقالات والدراساات بمختلف اللغات والتعاون على ترجمة ما للبحث به حاجة منها والحرص على التوثيق الدقيق والفهرسة العلمية. ثم يخرج الكتاب ويطبعه الملتقى ويكون حسنة من حسناته وصدقة جارية على أعضائه إلى يوم الدين .حتى متى ننتظر غيرنا لينوب عنا.
 
ما تفضل به الأخ الكريم الدكتور عبدالرحمن الصالح من وجود أخطاء في ترجمة (تاريخ القرآن) العربية المنشورة الآن أشار إليه من قبل الزميل الباجي في الملتقى ، وذكر أن هناك ترجمة أخرى للكتاب قريبة الصدور إن شاء الله قام عليها أحد التراجم من أهل المغرب فيما أظن ولعل الأخ الباجي يؤكد هذا أو يصححه .
وأما ما اقترحه الزميل العزيز الأستاذ سمير القدوري فلو وضع منهج للتأليف لربما نشط الباحثون ونحن على أتم الاستعداد لتولي تحكيمه ونشره بإذن الله . وفي الملتقى كفاءات علمية متميزة وقادرة على التصنيف لو تم ترتيب الأمر وتنسيقه . نسأل الله التوفيق والسداد .
 
ان شاء الله ساهدى منتاكم الموقر نسخه من كتاب تاريخ القرآن الكريم

ان شاء الله ساهدى منتاكم الموقر نسخه من كتاب تاريخ القرآن الكريم

ان شاء الله ساهدى منتداكم الموقر نسخه من كتاب تاريخ القرآن الكريم وحتى يتم هذا اتشرف بان ارفع المقدمه والفهرس
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اول عشر صفحات من كتاب تاريخ القرآن الكريم د . محيسن

اول عشر صفحات من كتاب تاريخ القرآن الكريم د . محيسن

اول عشر صفحات من كتاب تاريخ القرآن الكريم د . محيسن من ص5 حتى ص 15 اما ص 8 فهى بيضاء
 
نسخه كامله من تاريخ القرآن الكريم

نسخه كامله من تاريخ القرآن الكريم

نسخه كامله من تاريخ القرآن الكريم وسيتم حزف جميع الملفات التى سبق رفعها
 


حسنا فعل القسم مشكورا

ولكن يحسن التذكير أن الترجمة العربية للكتاب ناقصة وغير كافية ولا شافية ولا وافية

لذلك حبذا أن يقوم الباحثون بالاستعانة بمن يحسن الألمانية


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشارك الدكتور عبد الرحمن الصالح ، حفظه الله ، رأيه فيما نبّه عليه من رداءة الترجمة .
كذلك أشاطره فيما اقترحه من الاستعانة بمن يحسن اللغة الألمانيّة ، فأعضد على ذلك وأدعمه وأجنّد نفسي متطوّعًا لهذه الخدمة ، فلن أدّخر جهدًا في تقديم العون والمساعدة في هذا المضمار لمن يهمّه الأمر . والله تعالى من وراء القصد .
 
الاخ الكريم سمير القدوري شكرآ واسالك الدعاء لمؤلف الكتاب

الاخ الكريم سمير القدوري شكرآ واسالك الدعاء لمؤلف الكتاب

الفضل لصاحبه وارجو الدعاء للمرحوم والدى
 
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه
جزى الله الأساتذة الفضلاء ، وخصوصا الأستاذ سمير القدوري ، والشيخ الدكتور عبد الرحمن الشهري على إثارة هذا الموضوع الممتع والمفيد والمثير للشجن ، ولقد وضعني الدكتور / عبد الرحمن الشهري في موقف صعب ، حيث حملني المسؤولية لإنجاز بحثي القريب من الموضوع بالشكل الذي يرضي ، فأرجو منكم ومنه أن تعينونني بالدعاء لتيسير الأمور ، حيث إن متطلبات الحياة تشغلني إلى الآن عن الكتابة ، فضلا عن قلة المراجع ، كما اتضح من هذه المناقشة
وأنا باختصار يبدو لي أن المطاعن مهما تفنن فيها المستشرقون وأتباعهم ليست ذات بال .
ذلك أن الاحتكام إلى المنهج العلمي لدى المسلم والمستشرق على حد السواء يقتضي الاعتراف أن كل المرويات والكتب التاريخية لا بد أن تثور بجانبها مرويات تناقضها أو تشكك فيها ، ولكن في حالة القرآن الكريم فإن الروايات المثيرة للشبه لا يمكن أن تقارن بأي معيار بالروايات المتواترة التي نقلها الأجيال عن الأجيال ، وعليه فلا قيمة لتلك الروايات بمنطق المقارنة العلمية
أما من ينطلق من موقف مسبق مثل كثير من المستشرقين أو مثل المرتدين من أدعياء الإسلام فالنقاش معه في ما هو أبعد من ذلك ، في أصل نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ولذلك فإن كثيرا ممن يحاولون الدفاع عن القرآن لا يركزون على هذه النقطة الجوهرية .
وفي الختام أذكر هنا أنني قد حصلت قبل مدة على كتاب في الرد على شبهات المستشرقين حول القرآن الكريم مطبوع من طرف المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ، وهو لأحد الدكاترة المصريين ، كان رئيسا لقسم اللغة الإنجليزية بالأزهر ، وقد نسيت اسمه الآن للأسف فلعل أحدكم يذكرنا به ، ولقد ظننت بحصولي عليه أني حصلت على كنز ثمين ما دام معتمدا من المنظمة المذكورة ، ولكنه للأسف خيب أملي حيث إن معالجته سطحية ولا تفي بالرد على الشبهات التي يوردها بكثرة ، ولو كان بقربي الآن لقدمت منه نماذج .
وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
 
حصلت قبل مدة على كتاب في الرد على شبهات المستشرقين حول القرآن الكريم مطبوع من طرف المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ، وهو لأحد الدكاترة المصريين ، كان رئيسا لقسم اللغة الإنجليزية بالأزهر ، وقد نسيت اسمه الآن للأسف فلعل أحدكم يذكرنا به ، ولقد ظننت بحصولي عليه أني حصلت على كنز ثمين ما دام معتمدا من المنظمة المذكورة ، ولكنه للأسف خيب أملي حيث إن معالجته سطحية ولا تفي بالرد على الشبهات التي يوردها بكثرة ، ولو كان بقربي الآن لقدمت منه نماذج .

هذا هو الكتاب
[align=center] القرآن الكريم من المنظور الاستشراقي - دراسة نقدية تحليلية[/align]
 
وأنا باختصار يبدو لي أن المطاعن مهما تفنن فيها المستشرقون وأتباعهم ليست ذات بال .
ذلك أن الاحتكام إلى المنهج العلمي لدى المسلم والمستشرق على حد السواء يقتضي الاعتراف أن كل المرويات والكتب التاريخية لا بد أن تثور بجانبها مرويات تناقضها أو تشكك فيها ، ولكن في حالة القرآن الكريم فإن الروايات المثيرة للشبه لا يمكن أن تقارن بأي معيار بالروايات المتواترة التي نقلها الأجيال عن الأجيال ، وعليه فلا قيمة لتلك الروايات بمنطق المقارنة العلمية
أما من ينطلق من موقف مسبق مثل كثير من المستشرقين أو مثل المرتدين من أدعياء الإسلام فالنقاش معه في ما هو أبعد من ذلك ، في أصل نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ولذلك فإن كثيرا ممن يحاولون الدفاع عن القرآن لا يركزون على هذه النقطة الجوهرية.
كلام في الصميم ..
أحسنت أخي الكريم ..
وفقك الله وسددك وأعانك .
 
وأنا باختصار يبدو لي أن المطاعن مهما تفنن فيها المستشرقون وأتباعهم ليست ذات بال .
ذلك أن الاحتكام إلى المنهج العلمي لدى المسلم والمستشرق على حد السواء يقتضي الاعتراف أن كل المرويات والكتب التاريخية لا بد أن تثور بجانبها مرويات تناقضها أو تشكك فيها ، ولكن في حالة القرآن الكريم فإن الروايات المثيرة للشبه لا يمكن أن تقارن بأي معيار بالروايات المتواترة التي نقلها الأجيال عن الأجيال ، وعليه فلا قيمة لتلك الروايات بمنطق المقارنة العلمية

أما أن المطاعن مهما تفنن فيها المستشرقون وأتباعهم ليست ذات بال، فاسمح لي أن أخالفك في هذا الأمر. بل كل شبهة يمكن أن تشكل عائقا أمام الإيمان برسالة الإسلام هي أمر ذو بال، ولا بد لنا كمسلمين مؤتمنين على البلاغ المبين أن نهتم لها، كفرض كفاية، ولا يحق لنا أن نتحلل جميعا من هذه المسئولية.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخانا ابن جماعة
وأشكرك على الملاحظة القيمة ، ولعلي لم أحسن التعبير ، فإن المراد عندي أنها ليست ذات بال من الناحية العلمية فلا تثير لدى الباحث المسلم أي خوف وإلا فإنه ليس في العلم شيء غير ذي بال ، أحرى ما يتعلق بالقرآن الكريم
 
السلام عليكم أخي محمد الأمين
لا شك أنك قصدت كتاب عبد الرحمن بدوي في الدفاع عن القرآن الكريم ضد منتقديه. فقد سبق للملتقى أن انتقد الكتاب كما تراه على هذا الرابط:


http://tafsir.org/vb/showthread.php?t=4455
 
تم حزف ملف كتاب تاريخ وافراد موضوع مستقل بنفس الاسم

تم حزف ملف كتاب تاريخ وافراد موضوع مستقل بنفس الاسم

تم حزف ملف كتاب تاريخ وافراد موضوع مستقل بنفس الاسم لانتهاء الغرض من وجوده فى هذا الموضوع
 
عودة
أعلى