هل كل تشكيل " الرفع والضم والكسر والجزم " يجعل الخلاف من قراءات المعاني ؟

عمر محمد

New member
إنضم
24/12/2011
المشاركات
805
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
العمر
33
الإقامة
القاهرة
السلام عليكم
أجد كثيراً قراءات مثل : " بيتي للطائفين " بسكون ياء " بيتي " وبفتحها ، قراءتان
وكذلك: " عهدي " بسكون الياء وفتحها.
وكذلك: " وهو " سكون الهاء وضمها
وكذلك: " فلا خوفَ عليهم " و " فلا خوفٌ عليهم " .
وكذلك: " إلا أمانيَّ وإن هم إلا يظنون " و " إلا مانيَ " بتخفيف الياء مع الفتح
وهكذا

هل كل اختلاف في الحركات يؤثر في المعنى ؟ أم هناك ضابط ؟ أم ليس هناك ضابط مثل (الأصول في القراءات) ولكنها مثل (الفرش) بمعنى أنه يوجد تغيير في الحركات يؤثر في المعنى وتغيير آخر في الحركات لا يؤثر في المعنى دون ضابط يفصل بين هذا وذاك بل لا يُعرَف ذلك إلا بالمرور على كامل القراءات ورواياتها كما أن التسهيل في الهمزة لا يُعرَف إلا بالتلقي والمشافهة ؟

أرجو ألا يُساء فهمي في عبارة " أم ليس هناك ضابط " فهذا ما استعطت إليه سبيلاً في صياغة السؤال.

لأني قصدت من " ضابط " أي قاعدة عامة تكون مجموعة الخلافات (أ) داخلة تحتها قراءات المعاني بسبب اختلاف التشكيل بينما مجموعة الخلافات (ب) ليست داخلة تحتها وبالتالي تكون القراءات التي مباناها الخلاف في التشكيل فليست من قراءات المعاني لخروجها من تحت هذه القاعدة العامة أو " الضابط " .

هذا ما قصدته بقولي " أم ليس هناك ضابط " .

 
الأخ عمر سؤالك مهم لأنه يقع في مجموعة تقاطع الأصول مع الفرش في القراءات ومجموعة تقاطع النحو والصرف والبلاغة في علوم اللغة ولتصور ذلك سأتحدث لغة ً وأستشهد بالقراءات لا العكس فأقول إن هذا السؤال يندرج ضمن الفرق بين النحو والصرف فالضمّ نوعان نوع للصرف ويندرج تحته ضمة البناء التي تكون في نهاية الكلمة وضمة البنية التي تكون في ما عدا الحرف الأخير وهذه أيضا نوعان ما تكون في بداية الكلمة وما تكون في وسطها والتي تكون في البداية نوعان أيضا ما تكون في حرف المضارعة وما تكون في سواه . والنوع الثاني من الضم هو ضمة الإعراب تلك التي تكون في المعربات فقط . وهذا التقسيم يشمل سائر الحركات والحذوف. وهذا التقسيم هو مفتاح الجواب على تساؤلك. فحركة البنية والبناء لا تجعل الخلاف في القراءة من قراءات المعاني مثاله من قرأ بيوت بكسر الباء ومن قرأها بضمّها. ومن قرأ القدس بضم الدال ومن قرأ بسكونها أي بحذف الحركة. ومثال حركة البناء أي التي تكون في نهاية الكلمة من قرأ بضم ميم الجمع ومن قرأ بكسرها في مثل بهم الأسباب. يستثنى من حركة البنية الحركة التي تكون في حرف المضارعة فهي إما تحوّله من ثلاثي إلى رباعي كالفرق بين تُنبت بالدهن وتَنبت فهذه تؤثر في المعنى أو لا تؤثر بحسب معاني حروف الزيادة في الصرف. وأما حركة الإعراب فهي نتيجة تأثير العوامل النحوية والأصل فيها التأثير في المعنى وقد تتسبب في معاني ظاهرها الخلاف الشديد بل التناقض فلا يمكن الجمع بين المعنيين نحوا بل يُلجأ إلى البلاغة ليُجمع بين المعنيين مثل قراءة الكسائي وإن كان مكرهم لتزولُ منه الجبال وقراءة غيره من العشر فيما يحضرني لتزولَ بفتح اللام فالمعنى على قراءة الكسائي تأكيد وعلى قراءة سواه نفي. أي أن مكرهم لشدته تزول منه الجبال أو أن مكرهم لحقارته ومحدوديته لن يزيل الجبال. وكما ترى فإن صياغة قاعدة تحيط بالتفريق بين ما يجعل الخلاف من قراءات المعاني وما لا يجعله كذلك ليس سهلا على الإطلاق والله أعلم
 
جزا الله حضرتك كل خير، وفعلاً الموضوع صعب جداً ، وما كنت أظنه كذلك .
ولقد حاولت خلال الاسبوع الفائت تجميع قراءات المعاني في القراءات العشر الكبرى من طريق طيبة النشر لابن الجزري
وذلك من خلال كتاب " الكامل المفصل في القراءات الأربع عشر " للدكتور أحمد المعصراوي شيخ عموم المقارئ المصرية، لأن عندي خلفية عامة عن " أصول القراءات " كالتسهيل والإمالة وصلة ميم الجمع وترقيق الراء لورش في بعض الحالات وتفخيم اللام له في حالات معينة وهاءات السكت ليعقوب وهكذا

وبالتالي ، تجنبت كل ذلك أثناء الجمع ، وطريقة ذلك أني لو وجدت شئ أتيقن أنه من قراءات المعاني مثل: " مالك - ملك يوم الدين " ، وكذلك " وما يخادعون - وما يخدعون إلا أنفسهم " وكذلك " بما كانوا يَكذِبون - بما كانوا يُكَذِّبون " ، وكذلك " الأنبياء - الأنبئاء " الذي كنت أظنها تسهيل من قراءات اللهجات فعلمت أن النبي من نبا ينبو أي يرتفع ونبيء بالهمزة من النبأ يعني الخبر

وأتممت الجمع في الجزء الأول من القرآن ، فهل يمكن أن أكتب لحضرتك هذه التجربة ؟
لأني لم أجد كتاب يقتصر على جمع وتفسير قراءات المعاني مثل كتب غريب القرآن التي اقتصرت على جمع وتفسير الكلمات الصعبة في القرآن مثل " يعمهون " وغيرها .

لذلك فكّرت في جمع قراءات المعاني ثم أبحث مع نفسي عن تفاسيرها أو أن أرسل لمجمع الملك فهد ملف به مجموعة أوراق بعد جمع قراءات المعاني في كل القراءات العشر الكبرى طالباً منهم تأليف كتاب يختص ببيان معاني " قراءات المعاني " وأثرها في تفسير الآية فقط التي وقع فيها الخلاف . يعني كما أن " كتب غريب القرآن " تقتصر على كلمات ، فما أحلم به كتاب يقتصر على " آيات " وهي الآيات التي وقع في قراءات معاني وبيان أثر اختلاف القراءات على المعنى .

ووجه ذلك أني خفت أن أرسل لهم جواب أطلب منهم تأليف كتاب فقط، فلا يهتم أحد منهم بطلبي، لكني قلت: لو قمت أنا باختصار الوقت عليهم وجمعت قراءات المعاني بالقراءات العشر الكبرى مع نسبة كل قراءة لأصحابها ، وذلك بأن أنقل نفس عبارات الدكتور المعصراوي حتى لا أدخل بنفسي في هذا العلم وأنا جاهل فيه ، لعل هذا المجهود يجعلهم يهتمون بالطلب ويدرجوه في قائمة مشروعاتهم في خدمة القرآن الكريم ، وذلك قياساً على ما حصل أن الشافعي - بحسب ما سمعت - لما كان صغيراً وذهب يطلب من الإمام مالك الدراسة على يديه رفض الإمام مالك لأنه لا وقت عنده، لكن لما قال له الشافعي أنه يحفظ الموطأ بجوار القرآن، قبله الإمام مالك .

خصوصاً بعض أن طلبت من بعض علماء القراءات وبعض المراكز القرآنية مراسلة مجمع الملك فهد بطلبي فاعتذروا لي ورفضوا الطلب بسبب عدم وجود علاقة بينهم وبين علماء مجمع الملك فهد .

ولا أعتقد أنه ينبغي أن يكون بين المسلم وأخيه المسلم علاقة كي ينصحه بأمر يعم الخير منه على المسلمين ، لذلك قلت أجتهد في جمع قراءات المعاني بحيث لا يبقى على علماء المجمع إلا تأليف كتاب في تفسيرها وبيان أثر اختلافها على معاني الآيات فلا يكون في الكتاب إلا الآيات التي حصل فيها قراءات معاني وبعد بيان الخلاف فيها يتم تفسير هذا الخلاف بما يوضح أن كل اختلافات قراءات المعاني اختلاف تنوع وليس اختلاف تضاد رداً على الكثير من المشككين في القرآن وبجهلهم يقولون عن " القراءات " و " نسخ نصوص قرآنية مثلما ورد عن عمر بن الخطاب (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة) " تحريف للقرآن في عهد النبوة !!!!!!!!


فهل تأذن لي أن أعرض على حضرتك هنا أو في رسالة خاصة بحسب اختيار حضرتك ما أنجزته من " الجزء الأول من القرآن " في ذلك ؟ فإن كان خيراً أكملت وإن كان لحضرتك تعقيب نفعتني به ؟

مع العلم أن هناك بعض القراءات وضعت قبلها كلمة " مشكوك " لأني أشك فيما إذا كان الخلاف فيها من قراءات المعاني أم من قراءات اللهجات .

من فضلك لا ترد طلبي لا رَدَّ الله لحضرتك دعاء فيه خير لحضرتك .

عمر محمد، دبلوم شريعة إسلامية (فقه مقارن) كلية الحقوق جامعة القاهرة
لا أحفظ القرآن
لا أفقه شئ من اللغة إلا ما درسته في المدارس النظامية ونسيته لأني تركته مذ أن دخلت الكلية من ست سنوات .

لكني أحب القرآن ، ولم أجد أحد تطرق لهذا الموضوع أو اهتم به ، حتى ما يتم إرشادني له ما هو إلا تفاسير ضخمة شاملة لكل القرآن تتعرض لبعض القراءات ، أو كلها لكن بشكل ضخم أكثر من أن يكون كتاب في نصرة القرآن في هذا الجانب فقط . " شبهة أن القراءات خصوصاً المختلفة في المعاني تحريف للقرآن " .


والسلام عليكم
 
الأخ عمر المحترم
بكل سرور، أطلعني على الجزء الأول وسأوافيك برأيي مكتوبا وأفضّل أن يكون على الخاصّ ثم إذا بدا لك صلوحه للعام نشرته بعد ذلك.
 
أرسلت لحضرتك قراءات المعاني في الجزء الأول من القرآن على الخاص أرجو إكرامي بالتعليق عليه فإن لم تكن الرسالة وصلت لحضرتك فأرجو إبلاغي لأعيد إرسالها فأنا أهتم بهذا الموضوع جداً وأحتاج مساعدة حضرتك
 
الأخ عمر سؤالك مهم لأنه يقع في مجموعة تقاطع

بارك الله لنا في سعادتكم فضيلة الدكتور عبد الرحمن الصالح

هذا ما ألتفت إليه أثناء إعداد قاعدة بيانات حاوية للقراءات المتواترة للعشر الصغرى ، وعليه فقد ذكرتُ في ندوة المصاحف الرقمية المقامة على هامش المؤتمر الدولي الثاني لتطوير الدراسات القرآنية أن هذا الأمر من العقبات التي يلقاها التقنيون في كتابة المصاحف الرقمية للروايات المتواترة لاختلاف المعنى وضرورة اختلاف بعض مواطن علامات الوقف الناشئ عن هذا الاختلاف وعدم وجود مرجع متخصص في هذا الأمر فإن أحالني سعادتكم لبعض المراجع في هذا الشأن (اختلاف بعض الملحق من علامات الوقف لاختلاف الإعراب في القراءات) فجزاكم الله خيرا عني
 
أستاذي العزيز د عبد الرحمن
أرسلت لحضرتك الرسالة منذ عشرة أيام ولم يصلني رد من حضرتك وقد زاد شوقي لرد حضرتك على مضمون الرسالة وتصحيح ما وقع بها من أخطاء في " قراءات المعاني من طريق طيبة النشر " وما ليس منها مما أحصيته في الجزء الأول في القرآن الكريم
 
نعم أخي وصلني وهو تحت اليد. أستمهلك ثلاثة أيام لانشغالي جدا هذا الأسبوع ولك الشكر

وفق الله حضرتك اشتقت للرد وتقييم جمعي لقراءات المعاني من طريق طيبة النشر في الجزء الأول من القرآن
 
نعم أخي وصلني وهو تحت اليد. أستمهلك ثلاثة أيام لانشغالي جدا هذا الأسبوع ولك الشكر

شعرت من حضرتك بعزوف عن هذا الموضوع رغم مشاركة حضرتك في كثير من المواضيع الأخرى ، فأحببت أن أهديك هذه الهدية بعدما علمت أن حضرتك مالكي المذهب، لعل هذه الهدية أن تؤلف قلب حضرتك تجاهي فترد على رسالتي الخاصة لأعلم هل أسير على نفس المنهج في إحصاء قراءات المعاني من طريق طيبة النشر أم أنتبه لأمور معينة في المرات القادمة

والهدية هي

لأول مرة مصورا:
الكتاب: منهج الاستدلال بالسنة في المذهب المالكي -تأسيس وتأصيل-
المؤلف: د.مولاي الحسين بن الحسن ألحيان -رحمه الله تعالى-
عدد الأجزاء: 2
الطبعة: الأولى - 1424هـ / 2003م
الناشر: دار البحوث والدراسات الإسلامية - دبي

رابط التحميل :

منهج الاستدلال بالسنة في المذهب المالكي

والسلام عليكم
 
أخي عمر والله نسيتك. أشكر لك سعة صدرك وقبول الاعتذار اليوم أعيد تهيئة ملفك وأرسله لك على الخاص. والله عن غير تعمد
 
بارك الله لنا في سعادتكم فضيلة الدكتور عبد الرحمن الصالح

هذا ما ألتفت إليه أثناء إعداد قاعدة بيانات حاوية للقراءات المتواترة للعشر الصغرى ، وعليه فقد ذكرتُ في ندوة المصاحف الرقمية المقامة على هامش المؤتمر الدولي الثاني لتطوير الدراسات القرآنية أن هذا الأمر من العقبات التي يلقاها التقنيون في كتابة المصاحف الرقمية للروايات المتواترة لاختلاف المعنى وضرورة اختلاف بعض مواطن علامات الوقف الناشئ عن هذا الاختلاف وعدم وجود مرجع متخصص في هذا الأمر فإن أحالني سعادتكم لبعض المراجع في هذا الشأن (اختلاف بعض الملحق من علامات الوقف لاختلاف الإعراب في القراءات) فجزاكم الله خيرا عني
أخي الأستاذ أيمن أعتذر عن تأخري في الرد كثيرا والسبب أني انشغلت مؤخرا واعتمدت في متابعة الملتقى على الأيفون فقط. لقد فكرت لكم في مرجع لكني لم أجده إلى الآن وعسى أن يعن لي فأكتبه هاهنا. تقبل الله صيامكم وقيامكم وغفر لكم
 
اخي عمر تم إرسال التقرير عن بحثكم على الخاص.

أرسلت لحضرتك للتو الجزء الثاني بفضل الله أرجو أن يكون وصل حضرتك ولو كنت ستتأخر لظروف حضرتك في الرد فأرجو أن تطمئنني فقط على استلام الرسالة .
 
وصل أخي عمر وسوف يصلكم عن قريب إن شاء الله
منتظر رد حضرتك إن شاء الله لأن مراجعة حضرتك لعملي وتصحيحه وتنقيحه هو الذي يشجعني على المواصلة، وإلا، فإني للأسف من النوع الذي تفتر همته بسرعة ما لم تجد من يعينها.
 
والله في بالي أخي عمر وسأرسله لك في القريب، كلنا يحتاج دعما وتشجيعا وزادك الله حرصاً على الخير

أنا على وجه الخصوص دون باقي طلاب العلم أحتاج دعم زائد، لأني هممت منذ عامين بدراسة الفقه، وعلمت أن المذهب الحنبلي يبدأ الدراسة بعمدة الفقه لابن قدامة ، فسمعت قرابة ثمانية دروس في شرحه، وقمت بتفريغهم في 35 صفحة ووصل فيه الشارح في هذا الدرس لمنتصف باب الوضوء في كتاب الطهارة، إلا أني لم أذاكر شئ مما قمت بتفريغه
ثم علمت أن الصحيح أن يتم دراسة المذهب على طريقة المتأخرين التي استقر عليها المذهب وبالتالي انتقلت لمتن عمدة الطالب لمنصور البهوتي صاحب كشاف القناع
وسمعت ثمانية محاضرات أيضاً أنهى فيها الشارح كتاب الطهارة كله، وقمت بتفريغه في 20 صفحة، ولم أقم بمذاكرتهم أيضاً
ثم تركت عمدة الطالب لما علمت أن بعض الطلاب يبدأون بزاد المستقنع وليس بالضروري أن يدرسوا أولاً زاد المستقنع، مع أن البهوتي نفسه بعد أن شرح زاد المستقنع في " الروض المربع " قام في آخر حياته قبل وفاته بثمانية أشهر بتأليف عمدة الطالب ليكون مستواه قبل زاد المستقنع
فدخلت في زاد المستقنع وقمت بتفريغ 12 محاضرة فيهم شرح كتاب الطهارة في 30 صفحة
ولم أذاكرهم أيضاً
ثم أصابني الملل، فتركت دراسة الفقه كلها .

هذا هو حالي دون وجود أخ في الله أو شيخ مُربّي يساعدني

فأرجو ألا يكون هذا حالي مع " جامع قراءات المعاني من طريق طيبة النشر " إن لم أجد من حضرتك مساعدة ، فأنا أضعف من أن أتحمل الاستمرار بمفردي، خصوصاً مع جهلي العميق باللغة العربية نحواً وصرفاً وبلاغة .

أعتذر عن الكلام بهذه الطريقة ولكني لا أجد في نفسي حماساً ولا طاقة لإكمال الأجزاء الباقي إلا لما وجدت من حضرتك رد على الجزء الأول، وهو ، وهو فقط الذي دفعني لإكمال الجزء الثاني، ولا أجد من نفسي طاقة لعمل الجزء الثالث وما يليه لأنه لم يصلني من حضرتك رد على الجزء الثاني.
أكرر المعذرة ، ولكني كلما هممت لعمل الجزء الثالث أقول: عندما يصلني الرد عن الجزء الثاني، وإلا فما فائدة أن أعمل وأكون في الآخر أسير بطريق خاطئ لعدم وجود من يصحح لي
 
والله أخي عمر تأخرت عليك بسبب السفر ولن أتأخر عليك بإذن الله، لا تبتئس فكلنا يحتاج إلى حثّ وتوجيه في عمرنا القصير . . تحياتي لك
 
والله أخي عمر تأخرت عليك بسبب السفر ولن أتأخر عليك بإذن الله، لا تبتئس فكلنا يحتاج إلى حثّ وتوجيه في عمرنا القصير . . تحياتي لك
أرجو أن تكون بالصحة والعافية شيخي الحبيب د عبد الرحمن
 
عودة
أعلى