عمر محمد
New member
السلام عليكم
أجد كثيراً قراءات مثل : " بيتي للطائفين " بسكون ياء " بيتي " وبفتحها ، قراءتان
وكذلك: " عهدي " بسكون الياء وفتحها.
وكذلك: " وهو " سكون الهاء وضمها
وكذلك: " فلا خوفَ عليهم " و " فلا خوفٌ عليهم " .
وكذلك: " إلا أمانيَّ وإن هم إلا يظنون " و " إلا مانيَ " بتخفيف الياء مع الفتح
وهكذا
هل كل اختلاف في الحركات يؤثر في المعنى ؟ أم هناك ضابط ؟ أم ليس هناك ضابط مثل (الأصول في القراءات) ولكنها مثل (الفرش) بمعنى أنه يوجد تغيير في الحركات يؤثر في المعنى وتغيير آخر في الحركات لا يؤثر في المعنى دون ضابط يفصل بين هذا وذاك بل لا يُعرَف ذلك إلا بالمرور على كامل القراءات ورواياتها كما أن التسهيل في الهمزة لا يُعرَف إلا بالتلقي والمشافهة ؟
أرجو ألا يُساء فهمي في عبارة " أم ليس هناك ضابط " فهذا ما استعطت إليه سبيلاً في صياغة السؤال.
لأني قصدت من " ضابط " أي قاعدة عامة تكون مجموعة الخلافات (أ) داخلة تحتها قراءات المعاني بسبب اختلاف التشكيل بينما مجموعة الخلافات (ب) ليست داخلة تحتها وبالتالي تكون القراءات التي مباناها الخلاف في التشكيل فليست من قراءات المعاني لخروجها من تحت هذه القاعدة العامة أو " الضابط " .
هذا ما قصدته بقولي " أم ليس هناك ضابط " .
أجد كثيراً قراءات مثل : " بيتي للطائفين " بسكون ياء " بيتي " وبفتحها ، قراءتان
وكذلك: " عهدي " بسكون الياء وفتحها.
وكذلك: " وهو " سكون الهاء وضمها
وكذلك: " فلا خوفَ عليهم " و " فلا خوفٌ عليهم " .
وكذلك: " إلا أمانيَّ وإن هم إلا يظنون " و " إلا مانيَ " بتخفيف الياء مع الفتح
وهكذا
هل كل اختلاف في الحركات يؤثر في المعنى ؟ أم هناك ضابط ؟ أم ليس هناك ضابط مثل (الأصول في القراءات) ولكنها مثل (الفرش) بمعنى أنه يوجد تغيير في الحركات يؤثر في المعنى وتغيير آخر في الحركات لا يؤثر في المعنى دون ضابط يفصل بين هذا وذاك بل لا يُعرَف ذلك إلا بالمرور على كامل القراءات ورواياتها كما أن التسهيل في الهمزة لا يُعرَف إلا بالتلقي والمشافهة ؟
أرجو ألا يُساء فهمي في عبارة " أم ليس هناك ضابط " فهذا ما استعطت إليه سبيلاً في صياغة السؤال.
لأني قصدت من " ضابط " أي قاعدة عامة تكون مجموعة الخلافات (أ) داخلة تحتها قراءات المعاني بسبب اختلاف التشكيل بينما مجموعة الخلافات (ب) ليست داخلة تحتها وبالتالي تكون القراءات التي مباناها الخلاف في التشكيل فليست من قراءات المعاني لخروجها من تحت هذه القاعدة العامة أو " الضابط " .
هذا ما قصدته بقولي " أم ليس هناك ضابط " .