خليل محمود اليماني
New member
ذكر الدكتور خالد السبت في مقدماته النظرية لأطروحته (قواعد التفسير جمعا ودراسة) أن كتب التفسير ليست من ممدات قواعد التفسير معللا ذلك بأن وجود القواعد فيها إنما هو عبارة عن تطبيقات للقواعد، وليس تقريرا لها كما هو الحال في كتب الفقه التي لم يكن ما ذكر فيها من قواعد من ممدات القواعد الأصولية.
فهل ما ذكره يعد صحيحا؟ وما آثاره على مسار استخراج القواعد التفسيرية؟
فهل ما ذكره يعد صحيحا؟ وما آثاره على مسار استخراج القواعد التفسيرية؟