من المعلوم أن اللغة العربية من أبرز أدوات الترجيح في التفسير بعد تفسير القرآن بالقرآن ، ثم بالسنة ، ثم بأقوال الصحابة ، التابعين.
فهل خرج عمل متكامل جمع فيه المسائل التي تم الترجيح فيها من خلال اللغة العربية من ( الفاتحة إلى الناس)
وهو مشروع بحثي للباحثين من قسمي اللغة العربية والتفسير.
فنأمل من الإخوة الكرام كتابة ما وصل لديهم من مؤلفات أورسائل بهذا الشأن
فإن لم يكن موجودا فليكن مشروعا للباحثين، ويقسم لكل باحث جزء من القرآن، خاصة ممن لديهم ملكات لغوية في معرفة شواهد الشعر العربي، وقواميس اللغة ، والنحو العربي، ولهجات العرب، ولتكن البداية من بداية سورة البقرة إن لم تكن طرحت قبل ذلك.
وللجميع وافر التقدير والتحية.