يقول الله عز وجل على لسان سليمان: ((اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم))
ذكر الطبري أن الخطاب ألقي على بلقيس، وذكر الرازي والقرطبي أنه إنما قال (ألقه إليهم) دون (ألقه إليها) اهتمامًا بأمر الدين وكأنه يقول : ألقه إلى من هذا دينهم،
لكن سليمان عليه السلام قال بعد ذلك (نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون)
فخصها دون قومها..(أتـهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون)..فكيف نجمع بين القولين..؟
ذكر الطبري أن الخطاب ألقي على بلقيس، وذكر الرازي والقرطبي أنه إنما قال (ألقه إليهم) دون (ألقه إليها) اهتمامًا بأمر الدين وكأنه يقول : ألقه إلى من هذا دينهم،
لكن سليمان عليه السلام قال بعد ذلك (نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون)
فخصها دون قومها..(أتـهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون)..فكيف نجمع بين القولين..؟