قرأت في تفسير الألوسي (روح المعاني ) عند تفسيره لقول الله عزوجل : (واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا):
(وقال العلامة الطيبي :إنه أفرد هنالك [يقصد قوله تعالى : "ولتصنع على عيني" ] لإفراد الفعل وهو كلاءة موسى عليه السلام ، وهاهنا لما كان لتصبير الحبيب على المكايد ومشاق التكاليف والطاعات ناسب الجمع لأنها أفعال كثيرة...)
أحتاج إلى معرفة المرجع الذي وردت فيه مقولة الطيبي
أظنها في تفسيره ..لكني لا أدري ماعنوان تفسيره مع حاجتي الماسة لهذه المقولة..!!
فمن لديه علم بتفسير الطيبي أرجو أن يذكر بياناته كاملة : اسم الكتاب ، المؤلف ، دار النشر ، البلد... ورقم الصفحة
وله مني خااااالص الدعاء .
(وقال العلامة الطيبي :إنه أفرد هنالك [يقصد قوله تعالى : "ولتصنع على عيني" ] لإفراد الفعل وهو كلاءة موسى عليه السلام ، وهاهنا لما كان لتصبير الحبيب على المكايد ومشاق التكاليف والطاعات ناسب الجمع لأنها أفعال كثيرة...)
أحتاج إلى معرفة المرجع الذي وردت فيه مقولة الطيبي
أظنها في تفسيره ..لكني لا أدري ماعنوان تفسيره مع حاجتي الماسة لهذه المقولة..!!
فمن لديه علم بتفسير الطيبي أرجو أن يذكر بياناته كاملة : اسم الكتاب ، المؤلف ، دار النشر ، البلد... ورقم الصفحة
وله مني خااااالص الدعاء .