نحو النحو الحسابى- مطلوب مشاركين فى بحث مصفوفة موقع إعراب إسم الله فى القرآن الكريم

إنضم
18/04/2006
المشاركات
102
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
بسم الله الرحمن الرحيم


مصفوفة إسم الله فى القرآن الكريم هو الخطوة الأولى إن شاء الله لمصفوفة المتشابهات اللفظية فى القرآن الكريم
باعتبار أن لفظ الجلالة " الله" هو مفتاح القرآن الكريم

وهناك مثال لجزء منها مرفق ، يمكن تحميله ( وقد تمت مراجعته مرة واحدة)
ومطلوب مراجعين ومشاركين فيها
حيث المطلوب هو:

1- تعديل الرسم الإملائي المعاصر المكتوب في قاعدة البيانات ليوافق رسم " الكتبة الأولى" كما في مصحف المدينة المنورة
2- مراجعة الإعراب لإسم الله فى القرآن الكريم
3- مراجعة بيانات موقع الآية فى القرآن الكريم ( رقم السورة × رقم الآية).

مطلوب مراجعتان/:
مراجعة شخص+ مراجعة شخص آخر ( على دراية بالنحو ورسم المصحف ، ومستخدم لقواعد البيانات بالأكسس)
فإن أفاد الشخصان بعدم وجود أخطاء ، فيتم النشر
إن أفادا وجود أخطاء وتم تصحيحها ، فيتم إعادة المراجعة من شخصين آخرين للتأكد من عدم وجود أخطاء.
بعد انتهاء المراجعة ، قد يتم
4- جمع الإحصائيات.
5- مراجعة الإحصائيات.
( وإن كان هدف البحث هو التحليل الحسابي للنحو القرآني ، لا جمع الإحصائيات ولكنها فرصة سانحة للدقة العددية).
المشترك سيكون مشترك فى البحث لا فقط مراجع / فيتم التعاون لضبط قائمة التأثيرات النحوية المؤثرة على لفظ الجلالة.
باعتبار أن لفظ الجلالة هو محور القرآن الكريم ، فحتما سيكون هو المفتاح الأول للتحليل الحسابي للتراكيب النحوية للقرآن الكريم- إن صح تعبير " تراكيب نحوية".
-____________-

للإشتراك فى هذا العمل أرسل رسالة إلى
[email protected]
ليتم إرسال لك النسخة التي ستقوم بمراجعتها إن شاء الله مع التفاصيل
وهي ليست للنشر حتى يتم اعتمادها من الباحثين جميعا
 
أخي يسري:
- ما معنى قولك إن لفظ الجلالة هو مفتاح القرآن الكريم, ومحور القرآن الكريم؟
- ومن ذكر ذلك؟
- وما المراد بالتحليل الحسابي للنحو القرآني؟
- وما فائدته؟
- وماذا كُتِبَ فيه؟
 
تتبع روابط اللغة فى القرآن الكريم بأساليب حسابية

تتبع روابط اللغة فى القرآن الكريم بأساليب حسابية

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذ أبو البيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأبدأ من الآخر ( أعنى من آخر أسئلتك إلى أولها)

أولا: لم يكتب فيه شيء بعد ( فهذا هو أول موضوع – على حد علمي)
وهذه خطة الأبحاث التي يتفرع عنها هذا البحثhttp://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=5773

ثانيا: فائدته هو
الكشف عن رابط دقيق يربط آيات القرآن الكريم على نحو حيادي تام ( لا يتأثر برؤية الباحث)
بحيث تشكل هيكل الدراسة القرآنية بشكل دقيق يمكن ضبطه بشكل حسابي.

فدوما الدراسات القيمة فى مجال القرآن الكريم ، وما يتم الإستشاهد بها تتوقف على مدي ( رؤية ) الدارس لكتاب الله .
فتتزايد نتائج الدراسة على حسب ( رؤية ) وعلم الباحث مع تحليه بالموضوعية فى بحثه
ومن ثم قد تختلف النتائج باختلاف الدارس( باستثناء الأمور المعلومة من الدين بالضرورة)

ولكن هذه الدراسة تهدف إلى وجود " روابط منهجية" يتم الكشف عنها فى القرآن الكريم وتتبعها فى أي موضوع بشكل دقيق بحيث تقود لنتائج محددة ( مهما إعيد البحث فيها بمختلف الأساليب تقود لنفس النتائج المحددة)

وذلك بتتبع رابط اللغة ( حيث كشفت بحمد الله وجود روابط للقرآن الكريم تقود لترابط القرآن الكريم ،)وهذه الروابط مقننة حسابيا

وهذا يقودنا إلى السؤال التالى لك وهو:
ما المراد بالتحليل الحسابي للنحو القرآني:

أولا: هذا الموضوع ما زال فى بدايته ، ومن ثم لم يتضح بعد.
ولكن فى المثال المذكور

مثلا يتم تحليل الجملة القرآنية باستخدام المصفوفة
راجع المثال المرفق فى أعلي:
ولاحظ
تلاقي الصفوف × الأعمدة
هو عملية ضرب ، ينتج عنها الحقول

وإن لاحظت أن هناك ( عمود واحد) [التواب الرحيم]
تداخل معه صفان " أن الله هو" ، "إن الله هو"
نتج عنها حقلان " أن الله هو التواب الرحيم" " إن الله هو التواب الرحيم"
هذا أسلوب حسابي ، لتحليل الجملة القرآنية

إن تتبعت روابط الرحيم _ بغيره من كلمات القرآن_
ستقودك إلى: " الرحمن الرحيم" "الرحيم الغفور"
لا يمكنك الكشف عن الإرتباطات الناتجة عن هذا إلا بتمثيل بياني
تميهدا لكشف المعادلة الحسابية لترابط هذه الجزئية من القرآن الكريم

، ومن ثم تجد أن القرآن الكريم ، يستخرج منه معطيات ، هذه المعطيات تترابط معا بشكل ( تقوم بالكشف عنه)
ومن ثم لا تصبح الدراسات القرآنية تعكس ( رؤية ) صاحبها
ولكنها تكون دقيقة جدا بروابط اللغة بأسولب حسابي ، يمكن برهنته والتأكد من صحتها ، والتوصل لنفس النتائج بدقة مهما تعدد بحثها وإختلفت أساليب الدراسة( فلا يمكن إختلاف الآراء لأن النتيجة يمكن برهنتها من طريق آخر)

ومن فائدة ذلك :
تكتشف الفرغات التى فى بحثك _ التى تتطلب تتبع وإتيان بآيات آخري لتتكامل
وتكتشف الأجزاء فى بحثك التى لا تتوائم مع الآيات التى أتيت بها فى الدراسة
ومن ثم تجد أن بحثك القرآن الكريم هو الذي يضعه آياته موضعها فى بحثك ( لا الباحث هو الذي يضع الآيات موضعها) - هيمنة القرآن على بحثك-

مع العلم أن كل هذه العمليات تكون بعد ( قراءة التفاسير المتفق عليها للآيات) أي الفهم المتعارف عليه للآيات ، فليس هذا أسلوب لتفسير القرآن ، ولكنه إستخراج نتائج من القرآن الكريم ومن ثم فليس تفسير.

ولكن عموما هناك بعض الأبحاث التي تم عملها باستخدام هذا الأسلوب ، وأفادت نتائج لم يكن من الممكن التوصل إليه إلا عبر هذا الأسلوب
يمكنك الإطلاع عليها هنا :
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=5772
وهذا البحث وغيره بهدف تفصيل هذا الأسلوب البحثي

أما عن أن للفظ الجلالة هو مفتاح ، أو محور القرآن الكريم
فهذه دراسة تطول ولا يمكن الحديث عنها دون أمثلة ، ولكن فقط يمكن القول أن لفظ الجلالة " الله" باستخدام تتبع الروابط المنهجية أفاد وجود شبكة حسابية دقيقة جدا ، تربطه مع أسماء الله الحسني الآخري
يمكن تمثيلها بيانيا ، ورؤية روابطها بشكل بياني ، ويمكن عمل معادلة حسابية لها

ولكن هذا هي المرحلة الثانية من البحث بعد " مصفوفة لفظ الجلالة فى القرآن الكريم" المطلوب مراجعتها حاليا.

ولهذا دوما نكرر
على دارسين القرآن أن يتعلموا الرياضيات ، حتى العصر القادم إن شاء الله هو مجال التقنين الحسابي للدراسات القرآنية

وأتمني أن نتبادل النقاش فى هذه النقاط حتى تتضح الفكرة
وشكرا لك على نقاشك الذي فصل هذه الجزئية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
عودة
أعلى