كريم جبر منصور
New member
السلام على آل الله ورحمة الله وبركاته
قال ابن الجزري رحمه الله في النشر ج1 ص29 في معرض حديثه حول أنحاء ووجوه الاحرف السبعة:
وَمِنْهَا: مَا يَكُونُ حُجَّةً لِأَهْلِ الْحَقِّ وَدَفْعًا لِأَهْلِ الزَّيْغِ كَقِرَاءَةِ ( وَمَلِكًا كَبِيرًا ) بِكَسْرِ اللَّامِ وَرَدَتْ عَنِ ابْنِ كَثِيرٍ وَغَيْرِهِ، وَهِيَ مِنْ أَعْظَمِ دَلِيلٍ عَلَى رُؤْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الدَّارِ الْآخِرَةِ. اه.
يقصد قول الله تعالى في سورة الإنسان20: (وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا).
س1: لم أجد -ببحثي- في كتب القراءات الاربعة عشر هذه القراءة، فلعلها في غيرها؟
س2: وهل في قراءة معينة (متواترة أو شاذة ) حجة لأهل الحق ودفعا لأهل الزيغ؟من أولئك ومن هؤلاء؟
هل هي في قبال قراءة اصحاب القراءات الأخرى التي قد لا يرى اصحابها امكان رؤية الله تعالى في القيامة؟
وهل هو اعظم دليل؟!
أرجو الاجابة بدون زعل ولا حساسية
قال ابن الجزري رحمه الله في النشر ج1 ص29 في معرض حديثه حول أنحاء ووجوه الاحرف السبعة:
وَمِنْهَا: مَا يَكُونُ حُجَّةً لِأَهْلِ الْحَقِّ وَدَفْعًا لِأَهْلِ الزَّيْغِ كَقِرَاءَةِ ( وَمَلِكًا كَبِيرًا ) بِكَسْرِ اللَّامِ وَرَدَتْ عَنِ ابْنِ كَثِيرٍ وَغَيْرِهِ، وَهِيَ مِنْ أَعْظَمِ دَلِيلٍ عَلَى رُؤْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الدَّارِ الْآخِرَةِ. اه.
يقصد قول الله تعالى في سورة الإنسان20: (وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا).
س1: لم أجد -ببحثي- في كتب القراءات الاربعة عشر هذه القراءة، فلعلها في غيرها؟
س2: وهل في قراءة معينة (متواترة أو شاذة ) حجة لأهل الحق ودفعا لأهل الزيغ؟من أولئك ومن هؤلاء؟
هل هي في قبال قراءة اصحاب القراءات الأخرى التي قد لا يرى اصحابها امكان رؤية الله تعالى في القيامة؟
وهل هو اعظم دليل؟!
أرجو الاجابة بدون زعل ولا حساسية